أبو الخطاب عمر بن الحسن بن علي بن محمد بن الجميل بن فرح بن خلف بن قومس بن مزلال بن ملال بن بدر بن دحية بن فروة الكلبي، المعروف بذي النسبين الأندلسي البلنسي الحافظ.
كان من أعيان العلماء ومشاهير الفضلاء، متقناً لعلم الحديث وما يتعلّق به، عارفاً بالنحو واللغة وأيّام العرب وأشعارها، سمع الحديث ورحل، وله بنى الكامل دار الحديث الكامليّة بالقاهرة، وجعله شيخاً، حدث عنه ابن الصلاح وغيره، ومات ليلة الثلاثاء رابع عشر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وستمائة

أداء ما وجب من بيان وضع الوضاعين في رجب

ما وضح واستبان في فضائل شهر شعبان

الابتهاج في أحاديث المعراج

أعلام النصر المبين في المفاضلة بين أهل صفين

الآيات البينات في ذكر ما في أعضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم من المعجزات

نهاية السول في خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم

التحقيق في مناقب أبي بكر الصديق

تنبيه البصائر في أسماء أم الكبائر

التنوير في مولد السراج المنير

الصارم الهندي في الرد على الكندي

المستوفى في أسماء المصطفى-صلى الله عليه وسلم

مرج البحرين في فوائد المشرقين والمغربين

العلم المشهور في فضائل الأيام والشهور .