بيانات المؤلف
إسماعيل التميمي
الديانة | مسلم |
التوجه | سني |
المذهب الفقهي | |
المذهب العقدي | |
العهد | متقدم |
تاريخ الميلاد | 1750 |
تاريخ الوفاة | 1832 |
الديانة | مسلم |
التوجه | سني |
المذهب الفقهي | |
المذهب العقدي | |
العهد | متقدم |
تاريخ الميلاد | 1750 |
تاريخ الوفاة | 1832 |
إسماعيل التميمي ويكنى بأبي الفداء، ولد في بلدة منزل تميم بمنطقة الوطن القبلي بالشمال الشرقي للبلاد التونسية حوالي عام 1164هـ/ 1750م، وتوفي في جمادى الأولى عام 1248هـ/ أكتوبر 1832م، قاض ومفتي مالكي.
ينتسب الشيخ إسماعيل التميمي إلى بلدة منزل تميم تماما مثل عدد آخر من علماء مطلع القرن التاسع عشر ومن بينهم خاصة عبد القادر التميمي الذي كان قاضيا في مدينة بنزرت عام 1819، وفرج التميمي أحد أساتذة جامع الزيتونة عام 1842.أما هو فقد درس في البداية بمسقط رأسه، ثم انتقل إلى تونس العاصمة وقد سكن في المدرسة الحسينية الصغرى، وقد تلقى العلم على عدد من الشيوخ من بينهم صالح الكواش وعمر المحجوب
يقول عنه ابن أبي الضياف: «وله باع طويل في فن التاريخ، إذا تكلم في دولة ترى كأنه من رجالها»بما يؤكد أنه هو نفسه أخذ عنه البعض من معلوماته عن البايات السابقين، ومهما يكن من أمر فإن إسماعيل التميمي لم يؤلف في مجال التاريخ، وإنما له حسب ابن أبي الضياف «رسائل في الحبس والخلو وغير ذلك مما لو جمع كانن جزءا» ، إلا أن أهم ما كتب كان بطلب من حمودة باشا، في الرد على رسالة محمد بن عبد الوهاب التي وجهها إلى العالم الإسلامي، وقد حملت رسالته العنوان التالي المنح الإلهـية في طمس الضلالة الوهّابية، إذ ذهب فيها إلى تفنيد معتقدات ابن عبد الوهاب.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%8A%D9%85%D9%8A#%D8%A5%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B1%D8%AC%D8%B9%D9%8A%D8%A9