بيانات المؤلف
عيسى بن عبد الله السعدي
الديانة | مسلم |
التوجه | سني |
المذهب الفقهي | حنبلي |
المذهب العقدي | أهل الحديث |
العهد | معاصر |
تاريخ الميلاد | |
تاريخ الوفاة |
عيسى السعدي
يقول - حفظه الله -
• طلبت العلم بالطريقة النظامية المعروفة فدرست المرحلة الإبتدائية ثم التحقت بالمعهد العلمي وبعد التخرج من معهد الطائف العلمي التحقت بكلية الشريعة في الرياض في عام ١٣٩٩ هجري وكانت آنذاك عامرة بالعلماء الكبار.
• فدرست العقيدة في الكلية على الشيخ عبدالله بن جبرين لمدة عام كامل وكان هذا الشيخ أبرز شيخ أثر في حياتي وبخاصة أنه كان يدرسنا الرسالة (التدمرية) بطريقة نصية فريدة لا يزال صداها في نفسي إلى اليوم.
• ودرست (الطحاوية) على الشيخ فهد الحمين.
• ودرست الفقه في الكلية على كوكبة من العلماء المعروفين كسماحة المفتي والشيخ عبد الله الركبان والشيخ صالح العلي الناصر والشيخ صالح الأطرم والشيخ صالح السدلان وغيرهم.
• كما درست الأصول على مشايخ أجلاء يأتي على رأسهم أحمد سير المباركي وعبدالعزيز الربيعة وعبدالرحمن الدرويش وغيرهم
وكان من نعم الله أن هذه الكلية العظيمة جعلت كتاب (أوضح المسالك) كاملاً مقرراً على الطلاب في النحو وقد درسنا هذا الكتاب على يد علماء أجلاء من أشهرهم أحمد كحيل ومحمد الأحول.
• وهكذا الحديث والتفسير كان يتولى تدريسه علماء فضلاء أذكر ممن درسني منهم أحمد معبد عبد الكريم في الحديث وعبد الله الوهيبي في التفسير.
• وفي الفرائض أخذناها عن الشيخ محمد النمي ثم الشيخ الداوود.
• وكانت الدراسة آنذاك تسير وفق النظام السنوي فننتهي من الدراسة في فترة الظهر تقريباً ويكون لدينا وقت واسع لطلب العلم وغير ذلك فكنت أتردد بصفة متقطعة على حلقة الشيخ ابن باز في الجامع الكبير وحلقة الشيخ بن حميد في دخنه.
• وفي الصيف حين يأتي الشيخ عبدالله بن غديان أتردد على حلقته وقد قرأت عليه شيئاً قليلاً في الملل والنحل وهو من أبرز العلماء الذين كنت أجلس معهم في مدينة الطائف
• ثم طلبت العلم في مكة وكان من أشهر الأساتذة الذين أخذت عنهم علم العقيدة والمذاهب والفرق والمنطق بركات دويدار وعثمان عيش ومحمد قطب.
• كما درست في الدراسات المسائية العليا وكان من أبرز اساتذتي في الفقه عبد المجيد محمود وفي الأصول أحمد بن حميد وحسين الجبوري وفي الحديث منصور العبدلي.
• ثم في الإشراف تولى الإشراف على الماجستير والدكتوراه الدكتور أحمد الحمد وقد استفدت منه كثيراً فقد كان جاداً ومركزاً.
• حصلت على الدكتوراه في عام ١٤١٦ ثم ترقيت في السلم الجامعي حتى وصلت إلى درجة أستاذ.
• والمؤلفات هي:
١ - موانع إنفاذ الوعيد
٢ - الوعد الأخروي
٣ - حقيقة المثل الأعلى وآثاره
٤ - دلالة الأسماء الحسنى على التنزيه
٥ - المحو والإثبات في المقادير
٦ - ميثاق الإيمان
٧ - دراسات في دلالات المثلات
٨ - شذرات من سمات الإسلام
٩ - مدخل لعقيدة السلف
١٠ - الخلاصة في العلو والكلام والرؤية
١١ - المختصر في مسائل الإيمان
١٢ - المختصر في الأديان والفرق
١٣ - المختصر في المذاهب الفكرية المعاصرة
١٤ - مقاصد كتاب التوحيد
الترجمة موجودة بالمكتبة الشاملة
يقول - حفظه الله -
• طلبت العلم بالطريقة النظامية المعروفة فدرست المرحلة الإبتدائية ثم التحقت بالمعهد العلمي وبعد التخرج من معهد الطائف العلمي التحقت بكلية الشريعة في الرياض في عام ١٣٩٩ هجري وكانت آنذاك عامرة بالعلماء الكبار.
• فدرست العقيدة في الكلية على الشيخ عبدالله بن جبرين لمدة عام كامل وكان هذا الشيخ أبرز شيخ أثر في حياتي وبخاصة أنه كان يدرسنا الرسالة (التدمرية) بطريقة نصية فريدة لا يزال صداها في نفسي إلى اليوم.
• ودرست (الطحاوية) على الشيخ فهد الحمين.
• ودرست الفقه في الكلية على كوكبة من العلماء المعروفين كسماحة المفتي والشيخ عبد الله الركبان والشيخ صالح العلي الناصر والشيخ صالح الأطرم والشيخ صالح السدلان وغيرهم.
• كما درست الأصول على مشايخ أجلاء يأتي على رأسهم أحمد سير المباركي وعبدالعزيز الربيعة وعبدالرحمن الدرويش وغيرهم
وكان من نعم الله أن هذه الكلية العظيمة جعلت كتاب (أوضح المسالك) كاملاً مقرراً على الطلاب في النحو وقد درسنا هذا الكتاب على يد علماء أجلاء من أشهرهم أحمد كحيل ومحمد الأحول.
• وهكذا الحديث والتفسير كان يتولى تدريسه علماء فضلاء أذكر ممن درسني منهم أحمد معبد عبد الكريم في الحديث وعبد الله الوهيبي في التفسير.
• وفي الفرائض أخذناها عن الشيخ محمد النمي ثم الشيخ الداوود.
• وكانت الدراسة آنذاك تسير وفق النظام السنوي فننتهي من الدراسة في فترة الظهر تقريباً ويكون لدينا وقت واسع لطلب العلم وغير ذلك فكنت أتردد بصفة متقطعة على حلقة الشيخ ابن باز في الجامع الكبير وحلقة الشيخ بن حميد في دخنه.
• وفي الصيف حين يأتي الشيخ عبدالله بن غديان أتردد على حلقته وقد قرأت عليه شيئاً قليلاً في الملل والنحل وهو من أبرز العلماء الذين كنت أجلس معهم في مدينة الطائف
• ثم طلبت العلم في مكة وكان من أشهر الأساتذة الذين أخذت عنهم علم العقيدة والمذاهب والفرق والمنطق بركات دويدار وعثمان عيش ومحمد قطب.
• كما درست في الدراسات المسائية العليا وكان من أبرز اساتذتي في الفقه عبد المجيد محمود وفي الأصول أحمد بن حميد وحسين الجبوري وفي الحديث منصور العبدلي.
• ثم في الإشراف تولى الإشراف على الماجستير والدكتوراه الدكتور أحمد الحمد وقد استفدت منه كثيراً فقد كان جاداً ومركزاً.
• حصلت على الدكتوراه في عام ١٤١٦ ثم ترقيت في السلم الجامعي حتى وصلت إلى درجة أستاذ.
• والمؤلفات هي:
١ - موانع إنفاذ الوعيد
٢ - الوعد الأخروي
٣ - حقيقة المثل الأعلى وآثاره
٤ - دلالة الأسماء الحسنى على التنزيه
٥ - المحو والإثبات في المقادير
٦ - ميثاق الإيمان
٧ - دراسات في دلالات المثلات
٨ - شذرات من سمات الإسلام
٩ - مدخل لعقيدة السلف
١٠ - الخلاصة في العلو والكلام والرؤية
١١ - المختصر في مسائل الإيمان
١٢ - المختصر في الأديان والفرق
١٣ - المختصر في المذاهب الفكرية المعاصرة
١٤ - مقاصد كتاب التوحيد
الترجمة موجودة بالمكتبة الشاملة