بيانات المؤلف
مصطفى الحسيني
الديانة | مسلم |
التوجه | سني |
المذهب الفقهي | |
المذهب العقدي | |
العهد | معاصر |
تاريخ الميلاد | 1978 |
تاريخ الوفاة |
الديانة | مسلم |
التوجه | سني |
المذهب الفقهي | |
المذهب العقدي | |
العهد | معاصر |
تاريخ الميلاد | 1978 |
تاريخ الوفاة |
مصطفى حسنى داعية إسلامي مصري، ولد عام 1978، وهو حاصل على بكالوريوس تجارة من جامعة عين شمس عام 2000، وحاصل على شهادة معهد إعداد الدعاة التابع لوزارة الأوقاف المصرية.[1]
متزوج ولديه اولاد، مقيم ويسكن في مدينة نصر في القاهرة بجمهورية مصر العربية.
بدأ العمل منذ عام 1997 في مجال المبيعات، والآن يعمل بالمجالات التالية:
له درس أسبوعي بمسجد يوسف الصحابي بميدان الحجاز بمصر الجديدة كل أربعاء بعد صلاة المغرب أثناء الصيف وبعد صلاة العشاء أثناء الشتاء، بعنوان الأحاديث القدسية، وحاليا يقدم سلسلة جديدة بعنوان (كانوا كما يحب)، ويلقي خطبة وصلاة الجمعة بمسجد مجمع بلال في المقطم مرتين بالشهر بالقاهرة، وقدم برامج أحلى حياة، أما بعد، الكنز المفقود، مدرسة الحب، قصة حب، لو كانوا يعلمون، على باب الجنة.
وله برنامج أسبوعي يُعرض كل جمعة على قناة اقرأ بعنوان خدعوك فقالوا، قدمه على مدار ثلاثة أجزاء، وبدأ في تقديم الجزء الرابع منه في 11 مارس 2013، ويهدف هذا البرنامج إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة المنتشرة في المجتمع.
أما برامجه الحديثة فأشهرها برنامج «عُمّار الأرض» وهو يُقَدَّم على قناة اقرأ أسبوعياً منذ بداية سنة 2012، أيضا له برنامج سحر الدنيا عُرض في شهر رمضان من عام 2012 على قناة اقرأ. وبرنامج إذاعي علي نجوم إف إمو (عيش اللحظة) عرض في رمضان 2014 على قناتي النهار واقرأ (يوم في الجنة) عُرض في شهر رمضان من عام 2012 ، وبرنامج على طريق الله علي قناة النهار في 2013. عيش اللحظة ((2014)). انسان جديد ((2015)).وبرنامج فن الحياة ((2016)) وفكر ((2017))
وبرنامج أهل الجنة على قناتي إقرأ والنهار الفضائيتين في رمضان 2013 ، وبرنامج إذاعي على نجوم إف إم (الكلمة) 2013، وبرنامج آخر إذاعي (الكنز) 2013.
في يونيو 2020 قدم محامي مصري بلاغ للنائب العام ونيابة أمن الدولة ضد الداعية مصطفي حسني بتهمة دعمه لجماعة «الإخوان المسلمون» ضد القيادة السياسية. بسبب تغريدة له على تويتر التي يقول فيها «وقت الفتنة.. خلي اختلاطك دايمًا بخواصك اللي بيحبوك.. وبلاش العقلية الجماعية لإنها ممكن متوصلكش للصح.. متنجرفش مع الأعداد» بحيث اعتبر وصفه للأوضاع التي تعيشها مصر بالفتنة، تطرفًا ودعمًا واضحًا لجماعة الأخوان