الرسالة التدمرية: تحقيق الإثبات للأسماء والصفات وحقيقة الجمع بين القدر والشرع

 

Select a number of columns 1 2 3 4 5 6

 

Select a chapter المقدمة مقدمة الشارح مقدمة المجلد الأول مراتب القدر الخاتمة صفة الاستواء فصل: الكلام في التوحيد والصفات وفي الشرع والقدر الأصل الأول: في الصفات فصل: في الزائغين عن سبيل الرسل وأتباعهم في أسماء الله وصفاته فصل: أصلان ومثلان فيما كان عليهما سلف الأمة وأئمتها الأصل الثاني: في القدر والشرع المقدمة الثالثة: بيان قاعدة مهمة بين يدي شرح الكتاب الكلام في التوحيد والصفات والشرع والقدر مبحث أقسام الكلام من حيث كونه خبرا أو إنشاءا أقسام الإنشاء القسم الأول: الإنشاء الطلبي القسم الثاني: الإنشاء غير الطلبي الأصل في الأسماء والصفات وطريقة السلف في إثباتهما المسألة الأولى: أهمية معرفة باب أسماء الله وصفاته المسألة الثانية: التعريف بالسلف الصالح وبأهل السنة والجماعة أولا: التعريف بالسلف قواعد المنهج السلفي ثانيا: التعريف بأهل السنة المسألة السادسة: معنى قوله: "مِنْ غَيْرِ تَكْيِيفٍ وَلَا تَمْثِيلٍ" المسألة السابعة: معنى قوله: "وَمِنْ غَيْرِ تَحْرِيفٍ وَلَا تَعْطِيلٍ" الفقرة الأولى: قوله: "وَمِنْ غَيْرِ تَحْرِيفٍ" الفقرة الثانية: قوله: "وَلَا تَعْطِيلٍ" المسألة الثامنة: معنى قوله: "وكذلك ينفون عنه ما نفاه عن نفسه مع إثبات ما أثبته من الصفات الألفاظ المجملة وحكم دخولها في باب الصفات وموقف أهل السنة من استعمالها أوجه الجمع والفرق بين الأسماء والصفات الإلهية تفصيل الإثبات وإجمال النفي في رسالة الرسل الأمر الثالث: الصفات السلبية تُذكر غالبًا في الأحوال التالية الفرق والطوائف التي زاغت عن سبيل المرسلين الصابئة الأمر الأول: أن لفظ الصابئة جاء في القرآن في موضعين الأمر الثاني: حال الصنفين. قوله: "والمتفلسفة" أولا: التعريف بكلمة فلسفة والمقصود بهم. وقوله: "والجهمية" شبهة غلاة القرامطة ومن شابههم الأمر الثاني: العلاقة بين الفلاسفة القدماء وبين الفلاسفة الذين يزعمون أنهم انتسبوا إلى الإسلام. مذهب المعتزلة في نفي الصفات الأمر الثالث: أهل الكلام ليسوا صنفاً واحداً بل هم عدة أصناف، وهم: ثانيا: المعتزلة. ثالثاً: متكلمة الصفاتية (الكلابية -الأشاعرة -الماتريدية) السفسطة في العقليات والقرمطة في السمعيات الجوانب التفصيلية لمسألة القدر المشترك الجانب الأول: الجانب الاصطلاحي للمسألة. أولا: مراتب وجود الشيء. الجانب الثاني: الجانب اللغوي للمسألة. ثالثاً: أقسام الألفاظ من حيث دلالتها على المعنى ثانياً: الألفاظ المتفقة في اللفظ والرسم الجانب الثالث: الجانب الشرعي للمسألة. مناظرة مع الأشعري المسألة الأولى: موقف الصفاتية-وهم الكلابية والأشاعرة والماتريدية-من صفات الله المسألة الثالثة: الرد على شبهة من زعم أن إثبات ما أثبته من الصفات هو أن العقل دل عليه أولا: عرض الشبهة. المسألة الأولى: أقسام الصفات باعتبار أدلتها ثانيا: الرد على شبهتهم. أولا: توضيح المسألة. دحض شبه المعتزلة الجانب الأول: بيان أصحاب هذا القول، وأصل عقيدتهم في باب الأسماء والصفات مناقشة نفاة الصفات في تسمية تعطيلهم توحيدا معنى قوله: (ليس كمثله شيء) لا في ذاته ولا في صفاته الأمر الأول: المقصود بلفظ الذات. الأمر الثالث: أدلة هذه القاعدة. الأمر الرابع: تقرير العلماء لهذه القاعدة في عباراتهم تفسير الاستواء والنزول الأمر الثاني: تعريف التكييف. منهج الأشاعرة فيما ينفونه إما التأويل أو التفويض أقسام الناس في الإيمان بالله واليوم الآخر قياس التمثيل والشمول وصف الروح في النصوص المعاني الاصطلاحية في الجسم خاتمة جامعة فيها قواعد نافعة القاعدة الأولى: أن الله سبحانه موصوف بالإثبات والنفي القسم الثاني: الصفات السلبية لا يتوقف الإيمان بما جاء به الرسول على معرفة المعنى الأقوال المجملة تشتمل على الحق والباطل لفظ الظاهر فيه إجمال واشتراك الجانب الأول: توطئة في أقسام الناس في نصوص الصفات عمومًا. الفروق بين آيتي (ص)، (يس) أربعة محاذير يقع فيها من من نفى شيئا من الصفات الفريق الثاني: نفاة بعض الصفات. نصوص فوقية الله على خلقه واستوائه على عرشه الأدلة من السنة على إثبات صفة العلو. أقوال المخالفين النصوص الداله على تدبر القرآن وتفهم معانيه الاعتماد على الاثبات المجرد عن نفي التشبيه طريقة المشبهة المحذور الذي نفته الأدلة هو أن يكون له شريك أو مثيل من الصفاتية من لا يصف الصفات بالقدم اصطلاح المعتزلة والجهمية في مسمى التشبيه فساد القول بتماثل الأجسام معنى الأفعال الاختيارية معنى الهيولى معنى قول الروافض: لا ولاء إلا ببراء بيان فساد طريقة المعطلة من نفى اشتراك الموجودات في المعنى العام لزمه التعطيل المحض الأشاعرة يجمعون بين الأمرين المتناقضين اضطراب أساطين الكلام في المسائل الخمس الأعتماد على مجرد نفي التشبيه لا يكفي في إثبات الصفات تتمة لكلام الآمدي تتمة لبداية رد ابن تيمية لكلام الآمدي الأصل الثاني من نوعي التوحيد أدلة مراتب الإيمان بالقدر معنى حديث الأنبياء اخوة لعلاة دين الأنبياء واحد ما يضاد الإسلام يعود في إصله إلى أمرين هما أقسام المحبة من حيث العموم يبشر أول الرسل بآخرهم تنازع الناس في إسلام من تبقى من أمة موسى وعيسى أولا: التمثيل في جانب الربوبية ثانيا: التمثيل في جانب الألوهية. معنى الجبر مذهب القدرية والجهمية في الوعد والوعيد تحقيق التوحيد القدر الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان، والقدر له أربع مراتب اتفاق الناس على أن الفعل يلائم الفاعل أو ينافره يعلم بالعقل خطأ من شهد الربوبية العامة فقط المراد بالفناء مخالفة الجبرية للعقل والقياس المؤمن مأمور أن يفعل المأمور ويترك المحذور لابد للعبد في الأمر من أصلين وفي القدر من أصلين رابعا: القول الراجح في معنى الحديث. شروط صحة العبادة الشرط الأول: الإخلاص، وهو لُبُّ الدِّين، وعموده الأعظم. الشرط الثاني: المتابعة انقسام الناس في عبادة الله والاستعانة إلى أربعة أقسام دين الله هو ما بعث به رسله بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات القسم الأول الفصل الأول: ترجمة المؤلف الفصل الثاني: التعريف بالكتاب القسم الثاني الفصل الأول: الأصل الأول "التوحيد والصفات" الخاتمة الجامعة لسبع قواعد جامعة نافعة في الرد على المعطلة القاعدة الأولى القاعدة الثانية القاعدة الثالثة القاعدة الرابعة القاعدة الخامسة القاعدة السادسة القاعدة السابعة الفصل الثاني: الأصل الثاني " الشرع والقدر " خلاصة شرح الرسالة التدمرية شرح العقيدة التدمرية [١] مذهب السلف في باب الأسماء والصفات الأسئلة شرح العقيدة التدمرية [٢] بعث الله رسله بإثبات مفصل ونفي مجمل شواهد من القرآن لطريقة الرسل في الإثبات والنفي وقوع الفرق الضالة في شر مما فروا منه شرح العقيدة التدمرية [٣] مواطن الاستشهاد في الآيات عند الكلام على الإثبات المفصل الرد على الطوائف التي زاغت وحادت عن سبيل المرسلين اتفاق الأسماء لا يوجب تماثل المسميات شرح العقيدة التدمرية [٤] الرد على الاحتجاج بإثبات العقل لهذه الصفات شرح العقيدة التدمرية [٥] إبطال أقوال نفاة الصفات على كل تقدير شرح العقيدة التدمرية [٦] القول في الصفات كالقول في الذات مناقشة من يثبت بعض الصفات دون بعض شرح العقيدة التدمرية [٧] المثالان المضروبان لبيان الأصلين المتضمنين إثبات الأسماء والصفات مع نفي المماثلة للمخلوقات شرح العقيدة التدمرية [٨] القواعد التي بني عليها تقرير الأسماء والصفات والرد على المخالفين شرح العقيدة التدمرية [٩] خاتمة جامعة في صفات الله سبحانه القاعدة الثانية: وجوب الإيمان بكل ما أخبر به الرسول عن ربه، سواء عرفنا معناه أو لم نعرف شرح العقيدة التدمرية [١٠] القاعدة الثالثة: القول بأن ظاهر نصوص الصفات مراد أو ليس بمراد يحتاج إلى تفصيل شرح العقيدة التدمرية [١١] توضيح صفتي الاستواء والعلو شرح العقيدة التدمرية [١٢] إثبات صفة العلو والفوقية لله سبحانه وتعالى على ما يليق بجلال الله تعالى القاعدة الخامسة: كوننا نعلم ما أُخبرنا به في النصوص من وجه دون وجه شرح العقيدة التدمرية [١٣] شرح العقيدة التدمرية [١٤] معنى الإحكام والتشابه في النصوص شرح العقيدة التدمرية [١٥] مذاهب طوائف ضلت من جهة التشابه شرح العقيدة التدمرية [١٦] القاعدة السادسة: بيان الضابط الذي تعرف به الطرق الصحيحة والباطلة في النفي والإثبات شرح العقيدة التدمرية [١٧] شرح العقيدة التدمرية [١٨] تكملة بيان ما ورد في القاعدة السادسة شرح العقيدة التدمرية [١٩] الاحتجاج على نفي النقائص بنفي التجسيم أو التحيز لا يحصِّل المقصود لوجوه عدة شرح العقيدة التدمرية [٢٠] شرح العقيدة التدمرية [٢١] فساد دلائل المتكلمين شرح العقيدة التدمرية [٢٢] الأصل الثاني: توحيد العبادة الواجب في شرع الله وقدره اعتقاداً تضمن العبادة كمال الذل والحب وتضمن ذلك كمال الطاعة شرح العقيدة التدمرية [٢٣] شرح العقيدة التدمرية [٢٤] شرح العقيدة التدمرية [٢٥] وقوع الغلط من المشركين في مسمى التوحيد شرح العقيدة التدمرية [٢٦] تابع وقوع الغلط من المشركين وغيرهم في مسمى التوحيد شرح العقيدة التدمرية [٢٧] مدى قرب وبعد بعض الرجال أو الفرق من الحق شرح العقيدة التدمرية [٢٨] الأصل الأول: توحيد الإلهية شرح العقيدة التدمرية [٢٩] مذاهب الفرق الضالة في القدر مذهب أهل السنة في القدر مخالفة من ينظر إلى القدر ويعرض عن شرع الله ودينه أنواع الفناء شرح العقيدة التدمرية [٣٠] شرح القواعد السبع من التدمرية [١] ظهور الفرق في الإسلام شرح القواعد السبع من التدمرية [٢] الكلام على التوحيد وتقسيمه معنى قول المصنف: (أهل النظر والعلم والإرادة والعبادة) شرح القواعد السبع من التدمرية [٣] الكلام في التوحيد والصفات من باب الخبر وفي الشرع والقدر من باب الطلب شرح القواعد السبع من التدمرية [٤] طريقة السلف الصالح في إثبات الأسماء والصفات شرح القواعد السبع من التدمرية [٥] الإثبات المفصل والنفي المجمل في باب الأسماء والصفات استخدام القرآن للأدلة العقلية لإبطال طرق المنحرفين شرح القواعد السبع من التدمرية [٦] أقسام خلق الله شرح القواعد السبع من التدمرية [٧] طريقة المخالفين للرسل عليهم السلام في الأسماء والصفات أقسام نفاة الصفات وطريقتهم في ذلك شرح القواعد السبع من التدمرية [٨] مذهب الغلاة -وهم الباطنية- في نفي الصفات مذهب الفلاسفة في نفي الصفات حقيقة معقولات المتكلمين شرح القواعد السبع من التدمرية [٩] شبهة أن الاشتراك في الأسماء يوجب تماثل المسميات والرد عليها شرح القواعد السبع من التدمرية [١٠] الاحتجاج بإثبات العقل لهذه الصفات والجواب عنه مناقشة نفاة الأسماء والصفات الرد على قول المعترض: إنما يمتنع نفي النقيضين عما يكون قابلاً لهما شبهة التركيب شرح القواعد السبع من التدمرية [١١] الأصل الثاني: القول في الصفات كالقول في الذات شرح القواعد السبع من التدمرية [١٢] المثلان المضروبان في الرد على نفاة الصفات تأويل الباطنية للأمر والنهي شرح القواعد السبع من التدمرية [١٣] المثل الثاني: الروح شرح القواعد السبع من التدمرية [١٤] القاعدة الأولى: أن الله سبحانه وتعالى موصوف بالإثبات والنفي قول النفاة أن نفي أحد المتقابلين يستلزم ثبوت الآخر فيما يقبل والرد عليه الرد على قول النفاة: إن العلو لا يكون إلا للمتحيز شرح القواعد السبع من التدمرية [١٥] الألفاظ التي لم يرد بها دليل شرعي شرح القواعد السبع من التدمرية [١٦] القاعدة الثالثة: أن القول بأن ظاهر نصوص الصفات مراد أو غير مراد يحتاج إلى تفصيل أهمية اعتبار السياق في فهم النصوص امتناع كون صفات الخالق كصفات المخلوق شرح القواعد السبع من التدمرية [١٧] القاعدة الرابعة: المحاذير التي يقع فيها من يتوهم التمثيل في نصوص الصفات صفة العلو شرح القواعد السبع من التدمرية [١٨] القاعدة الخامسة: أننا نعلم ما أخبرنا به من وجه دون وجه بيان معاني التأويل الفقهاء أعلم بالتأويل من أهل اللغة تأويل صفات الله تعالى ووعده ووعيده وصف القرآن بأنه محكم وبأنه متشابه وبأن منه ما هو محكم ومنه ما هو متشابه من أسباب الاختلاف: وجود التشابه والاشتراك المنهج الوسط في بيان الحقائق الشرعية ذم الأئمة للتأويل الفاسد غلط من ينفي التأويل مطلقا شرح القواعد السبع من التدمرية [١٩] من شبه المعتزلة: أن إثبات الصفات يستلزم تعدد القدماء تأثر بعض الحنابلة بمعتقدات النفاة كالأشاعرة ونحوهم قول النفاة: أن الشيء إذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه من ذلك الوجه اعتماد الجهمية على نفي التشبيه هو عين التعطيل ثبوت الملزوم يقتضي ثبوت اللازم معنى القدر المشترك بين الأشياء أمثلة على تناقض النفاة واضطرابهم الأصل الذي بنى عليه ابن عربي قوله بوحدة الوجود شرح القواعد السبع من التدمرية [٢٠] الاحتجاج على نفي النقائص بنفي التجسيم أو التحيز لا يحصل به المقصود خطأ الاعتماد في النفي على عدم مجيء السمع تنزيه الله تعالى عن كل ما ضاد الكمال مباينة حقيقة الخالق لحقيقة المخلوقين شرح القواعد السبع من التدمرية [٢١] القاعدة السابعة: دلالة العقل على كثير مما دل عليه السمع رتبت تللك المصطلحات على حسب ورودها في الكتاب بذة عن حياة شيخ الإسلام ابن تيمية خطبة الحاجة الداعي إلى تحقيق أصلي التوحيد الكلام في باب توحيد الربوبية من باب الخبر، وفي باب الشرع من باب الإنشاء ما يجب على العبد في كل منهما دلالة سورتي الإخلاص على أنواع التوحيد الأصل في باب الأسماء والصفات نموذج مما ورد عن بعض السلف في هذا الباب أسماء الطوائف التي زاغت وحادت عن سبيل المرسلين شبهة غلاة القرامطة ومن ضاهاهم اسم القديم ليس من أسماء الله الحسنى مذهب الفلاسفة في الصفات أصل تسمية المعتزلة معنى الواجب والممكن الصفات لها ثلاث اعتبارات سمى الله نفسه بأسماء، وسمى بعض عباده باسماء تفسير بسط اليدين وجه الاستدلال على الصفات السبع بالعقل رجوع أبي الحسن الأشعري عن مذهبه ما يترتب على نفي الجهمية للصفات مناقشة نفاة الصفات في تسميتهم تعطيلهم توحيدا من نفى شيئا ثابتا فرارا من محذور معنى قول الماتن فإن الله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته يلزمهم في المعنى المصروف إليه ما يلزمهم في المعنى المصروف عنه كلام اللغويين في المثل أقسام الناس في باب الإيمان بالله واليوم الآخر أهل التصوف والسلوك كلام الفلاسفة في الروح وجه ضرب المثل بالروح حقيقة مذهب المعطلة القول بأنه لاداخل العالم ولا خارجه هو بمنزلة القول بأنه لاقديم ولا محدث أربعة أوجه يرد بها شيخ الإسلام على اعتذار النفاة مقالة النفاة العاديين أعظم كفرا من مقالة النفاة المحضة من وجه قولهم ليس بمتحيز هو بمعنى قولهم لاداخل العالم ولا خارجه لايتوقف الايمان بما جاءبه الرسول على معرفة المعنى الأقوال المجملة تشتمل على حق وباطل الذين يجعلون ظاهر النصوص هو التشبيه يغلطون من وجهين الفروق بين آيتي (ص) ، (يس) النصوص المتفق على معناها بين أهل السنة والأشاعرة معاني الاستواء ذكر الله استواء يخصه ويليق به خلق الله العالم بعضه فوق بعض حرف (في) يختلف معناه بحسب ما قبله وما بعده القائلون بأن الوقف في آية آل عمران على لفظ الجلاله انقسام التأويل إلى ثلاثة أقسام التفسير هو البيان موجودات الدنيا تشبه موجودات الآخرة -حديث أسألك بكل أسم هو لك التواطؤ والاشتراك ما من شيئين إلاويشتبهان من وجه ويختلفان من وجه آخر حقيقة مذهب الاتحادية لفظ الوجود من باب التواطؤ دحض شبهة النصارى في استدلالهم بمثل (إنا) و (نحن) على تعدد الآلهة اضطراب مقالة الطائفة التي تنفي التأويل وتستدل على بطلانه بقوله تعالى: {وما يعلم تأويله إلا الله} الإشارة إلى مراجع الكتاب المجلد الثاني معنى التشبيه عند المعطلة المحذور الذي نفته الأدلة هو أن يكون لله شريك أو مثيل من دخل في اسم مذموم في الشرع كان مذموما الاشاعرة يجمعون بين الأمرين المتناقضين بيان فساد مسلك المعطلة في ردهم أمور أربعة يتضح بهافساد مسلك المعطلة الأشاعرة يسلكون فيما ينفونه إما التأويل وإما التفويض اتفاق المسميات في الأسماء والصفات لا يوجب تماثلها مراد النفاة بحلول الحوادث والأعراض والأغراض تعتبر الصفات مترادفة بالنسبة لدلالتها على ذات واحدة ومتباينة من جهة اختلاف المعنى اعتراض المعتزلة على الأشاعرة سورة (قل هو الله أحد) : هي نسب القرآن أول الرسل يبشر بآخرهم ما وقع من الغلط في مسمى التوحيد القرآن منزل غير مخلوق شيء من النصوص الدالة على عظمة الله وأنه لايحوزه شيء من مخلوقاته كل نفي وصف الرب به نفسه فهو متضمن لإثبات المدح والكمال يزول الاشتباه بكل من الإضافة والتعريف النصوص الدالة على تدبر القرآن وتفهم معانيه لابد من تحقيق الشهادتين التشابه الخاص والأحكام الخاص دين الأنبياء واحد وإن اختلفوا في الشرعة والمنهاج الاعتماد على مجرد نفي التشبيه لا يكفي في إثبات الصفات مجرد الأسباب لايوجب حصول المسبب حديث ما منكم أحد إلا وقد كتب مقعده من الجنة أو النار المعتزلة لا يثبتون حكمة تعود إلى الله تعالى فيما خلقه وأمر به قول بعض الصوفية أريدأن لا أريد المؤمن مأمور بأن يفعل المأمور ويترك المحذور [لابد للعبد في الأمر من أصلين وفي القدر من أصلين الأصلان اللذان لابد منهما في عبادة الله الناس في عبادة الله، والاستعانة به أربعة أقسام مراجع الكتاب الفناء يراد به ثلاثة أمور إقرار المرء بأن الله خالق كل شيء لا يغني عنه إلا إذا نطق بالشهادتين إشارة الشارح إلى أن الرسالة التدمرية لم تشرح قبله معنى حديث الأنبياء إخوة لعلاة اتفاق الناس على أن الفعل يلائم الفاعل أو ينافره يُعلم بالعقل إشارة الشارح إلى القاعدة السابعة قول الروافض لا ولاء إلا ببراء