المنصة العقدية
Guest
صلاحيات عامة
Login
Log Out
مقارنة شروح الكتاب
متن العقيدة الطحاوية: بيان اعتقاد أهل السنة والجماعة
Select a number of columns
1
2
3
4
5
6
Select a chapter
أركان الإيمان
الإيمان بالبعث
مراتب القدر
-مقدمة المؤلف
الإيمان بما بعد الموت
الإيمان بالقدر خيره وشره
مراتب الإيمان بالقدر
بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات
الأسئلة
الأسئلة"
الأسئلة.
.الأسئلة
الأسئلة:
الأسئلة."
ّ""الأسئلة
الأسئلة..
الأسئلة*
الأسئلــــــة
الاستثناء في الإيمان
-حكم تكفير الشيعة
-التوسل المشروع
-العلاقة بين الإسلام والإيمان
-إثبات صفة الكلام لله جل وعلا
حكم من قال بأن القرآن مخلوق
-العشرة المبشرون بالجنة
-الإيمان بعذاب القبر وفتنته
-المرتبة الأولى: العلم
-المرتبة الثانية: الكتابة
-المرتبة الثالثة: المشيئة
-المرتبة الرابعة: الخلق
-مرتبة العلم
-الحكمة من خلق إبليس
-الشفاعة العظمى
-حكم تارك الصلاة
عقيدة أهل السنة في الصحابة
-التكفير من سمات أهل الأهواء
مقدمات
-مقدمة الناشر
-ترجمة ابن أبي العز الحنفي
-ترجمة الإمام الطحاوي "صاحب العقيدة"
-مقدمة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
-مقدمة الشارح
-وجوب الإيمان بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم إيمانا عاما مجملا على كل أحد
-التعريف بالإمام أبي جعفر الطحاوي
-التوحيد ومعناه
-أنواع التوحيد الذي دعت إليه الرسل
-المراتب الثلاثة التي لا بد منها في كل خطاب
-الفرق بين الإرادة الدينية والإرادة الكونية
-وجوب الإيمان بنبوة الرسول صلى الله عليه وسلم ورسالته
-القرآن كلام الله تعالى
-رؤية الله تعالى لأهل الجنة والرد على المخالفين
-تأويل المعتزلة نصوص الكتاب والسنة تحريف للكلام عن موضعه
-معنى التأويل في كلام السنة
-الحوض الذي أكرم الله به رسوله صلى الله عليه وسلم
-الميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته
-أسباب الخير ثلاثة "الإيجاد والإعداد والإمداد"
-الإيمان باللوح والقلم
-العرش والكرسي حق
-وجوب الإيمان بالملائكة والنبين والكتب المنزلة
-أهل القبلة مسلمون مؤمنون
-تعريف الإيمان واختلاف الناس فيه
-الإيمان بالقدر خيره وشره
-الحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين إلى قيام الساعة
-الإيمان بعذاب القبر ونعيمه
-الإيمان بالبعث والجزاء والآيات الدالة على معاد البدن عند القيامة الكبرى
-العرض والحساب
-أفعال العباد خلق لله وكسب من العباد
-في دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
-نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
-أشرطة الساعة
-يجب رد جميع الأمور المتنازع فيها إلى الله والرسول صلى الله عليه وسلم
-أنواع الاختلاف
-فهرس الموضوعات
نحب أصحاب رسول الله من غير إفراط
شرح العقيدة الطحاوية [١]
أهمية التوحيد
-اتفاق دعوة الرسل على التوحيد
-أول واجب على المكلفين
-اتفاق السلف على أن أول ما يؤمر به العبد الشهادتان
-أهمية توحيد العبادة
توحيد الصفات
-الحلول والاتحاد أقبح من كفر النصارى
توحيد الربوبية
-اعتراف جميع الأمم بتوحيد الربوبية
-تقرير توحيد الربوبية
-الرد على النصارى
-توحيد الربوبية يوافق الفطرة
شرح العقيدة الطحاوية [٢]
-الدليل العقلي على وجود الخالق سبحانه
توحيد الألوهية هو الذي دعت إليه الرسل
-المشركون يقرون بتوحيد الربوبية وينكرون توحيد الألوهية
-أصل الشرك تعظيم القبور
-من الشرك عبادة الكواكب
-شبهة المشركين في عبادتهم لغير الله
شرح العقيدة الطحاوية [٣]
-توحيد الألوهية يتضمن توحيد الربوبية
معرفة الخالق سبحانه معرفة فطرية
-الأدلة العقلية على معرفة الخالق
-حسن التصور ومعرفة فائدة أمر ما دافع إلى الإقدام عليه
-ميل النفس إلى الصلاح بفطرتها عند انعدام العوامل الخارجية من مصلحات ومفسدات
-استخدام الأدلة العقلية للرد على من ينكرون وجود الخالق
-الإقرار بتوحيد الربوبية لا يكفي صاحبه إذا لم يحقق توحيد العبادة
-الآيات المقررة لتوحيد الربوبية يقصد منها تقرير توحيد الألوهية
-وضوح الأدلة على توحيد الألوهية ناشئ عن شدة حاجة الناس إليه
-طريقة القرآن في ضرب الأمثلة واضحة الدلالة على توحيد الألوهية
-امتناع شرك الربوبية عند عموم الخلق إلا من شذ منهم
شرح العقيدة الطحاوية [٤]
-الشرك في توحيد الربوبية شرك جزئي
-انتظام العالم وإحكام خلقه دليل على وحدانية خالقه
-إثبات توحيد الربوبية يلزم منه إثبات توحيد الألوهية
-تضمن توحيد الألوهية لتوحيد الربوبية دون العكس
-افتقار سائر المخلوقات إلى الله يمنع من اتخاذها آلهة من دونه
-تضمن كل سور القرآن لنوعي التوحيد
شرح العقيدة الطحاوية [٥]
-شواهد التوحيد في الفاتحة وآية: (شهد الله أنه لا إله إلا هو)
مراتب الشهادة
-مرتبة التكلم والإخبار
-مرتبة الإعلام
-مرتبة الأمر والإلزام
بيان استلزام شهادة الله لنفسه بالإلهية للأمر بعبادته سبحانه من وجوه
-الوجه الأول في استلزام الشهادة للأمر بالعبادة
-الوجه الثاني في استلزام الشهادة للأمر بالعبادة
بيان هذه الشهادة بالسمع
-وضوح السمع وبيانه
شرح العقيدة الطحاوية [٦]
-فضل العلم وشرفه
-دلالة النظر والتفكر على وحدانية الله
من رحمة الله وإحسانه إقامة الحجج والبينات على صدقه وصدق رسله
-معجزات كل نبي تناسب أهل زمانه
-عظم معجزة هود مع أنها أخفى معجزات الأنبياء
-تصديق الله لعباده وأنبيائه حجة على من خالفهم
بيان صحة الاستدلال بأسماء الله وصفاته على صحة رسالة أنبيائه
-تمكين الله لرسوله ونشر دينه وقهر أعدائه دليل على صحة الرسالة
-عدم نزول العقوبة بمحمد صلى الله عليه وسلم دليل على صدقه وكذب أعدائه
-بطلان قول من قسم التوحيد إلى: توحيد عامة، وخاصة، وخاصة الخاصة
شرح العقيدة الطحاوية [٧]
الأنبياء أكمل الناس توحيدا والصوفية مخالفون لهم
-توضيح معنى توحيد الخاصة وخاصة الخاصة عند الصوفية
-كمال توحيد الرسل وبيان أكملهم في ذلك
-توحيد الصوفية يفضي إلى الفناء والاتحاد
-توحيد الصوفية ليس هو التوحيد الذي دعت إليه الرسل
-أبيات الهروي موهمة وإن كان معتقده سليما
-بيان أن مصطلح الفناء ونحوه غلو في الدين
الرد على المشبهة والمعطلة بقوله تعالى: (ليس كمثله شيء)
-تشبيه الخالق بالمخلوق كفر
-تشبيه أفعال الخالق بالمخلوق ضلال
-التشبيه في الصفات الذاتية ضلال
الرد على المعطلة في غلوهم في نفي المشابهة بين الخالق والمخلوق
-ذكر بعض النصوص التي تذكر أسماء وصفات مشتركة بين الخالق والمخلوق
-الرد على المعطلة النفاة
شرح العقيدة الطحاوية [٨]
-وسطية أهل السنة بين المشبهة والنفاة
إلزام المخالفين لأهل السنة بإثبات إله متصف بما وصف به نفسه
-إلزام من أثبت بعض الصفات بإثبات الصفات الأخرى
-إلزام من أثبت الأسماء بإثبات الصفات
-إلزام من أثبت الذات بإثبات الأسماء والصفات
-إلزام الدهرية بإثبات إله واجب الوجود
-وجود المخلوقات يدل بالضرورة على وجود خالقها
الاتفاق في التسمية بين ما للخالق والمخلوق لا يلزم منه المشابهة
-بيان خطأ النفاة في توهمهم أن الأسماء الكلية يكون مسماها ثابتا في الأعيان
-المخاطب لا يفهم معاني الألفاظ إلا بعد معرفة عينها أو ما يناسب عينها
شرح العقيدة الطحاوية [٩]
وضوح البلاغ وحرص المبلغ يقتضي وجوب الإيمان بأسماء الله وصفاته
-بيان أن الشرع خاطب العرب بصفات الله وهم يفهمون معانيها
-بيان انقسام المخاطبين في فهم الخطاب للتوصل إلى أن الصفات خطاب له معنى مفهوم
-طريقة إطلاق الألفاظ الشرعية على مسمياتها الحادثة المشاهدة
-إخبار الرسول بالأمور الغيبية وطريقة التعليم فيها ترد على نفاة الصفات
-تقدير انتفاء المماثلة بين الخالق والمخلوق تغني عن إثبات الفارق عند ذكر الصفات
-مخالفة طريقة أهل البدع في باب الصفات لطريقة القرآن والسنة
-النفي المتضمن إثبات كمال الضد طريقة شرعية في باب الصفات
-تقدير الخبر في كلمة التوحيد
-حب المشركين لآلهتهم وتعظيمها عبادة لها
شرح العقيدة الطحاوية [١٠]
معنى قوله: (قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء)
-الأدلة العقلية والنقلية في إثبات الأولية والآخرية لله تعالى
-اعتقاد أهل السنة في أولية الله وأزليته
إدخال المتكلمين لفظ (القديم) في أسماء الله تعالى
-وصف المتكلمين لله بالقديم ومعناه عندهم
-معنى كلمة (القديم) في لغة العرب
-معنى قوله: (لا يفنى ولا يبيد)
معنى قوله: (ولا يكون إلا ما يريد)
-أقسام القدرية وحكم كل قسم
أنواع الإرادة
-الفرق بين الإرادة الشرعية والإرادة الكونية
-ذكر الآيات الدالة على الفرق بين الإرادة الشرعية والقدرية
-اجتماع الإرادة الشرعية والقدرية في إيمان المؤمن وعمله الصالح
-وجه إنكار القدرية لقدرة الله والرد عليهم
-حكمة الله تعالى في إعانة العبد على ما أمره أو عدم إعانته
-عجز البشر عن معرفة كنه صفات الله وكنه ذاته سبحانه
-عقيدة أهل السنة في الصفات بين المعطلة والمشبهة
-نفي التشبيه غير مستلزم لنفي الصفات وإثبات الصفات غير مستلزم للتشبيه
شرح العقيدة الطحاوية [١١]
الكلام على صفة الحياة والقيومة وما يتعلق بهما
-إثبات صفتي الحياة والقيومية لله ونفي ضدهما
-نفي اللغوب والتعب عن الله سبحانه وتعالى
-الحكمة من تسمية الله نفسه بالقيوم
-معنى الحي القيوم وما يتضمنانه
-التوسل والدعاء بأسماء الله من مستلزمات الإيمان بها
الكلام على صفتي الخلق والرزق وما يتعلق بهما
-انفراد الله سبحانه بالخلق والرزق
-الحكمة من خلق الله للجن والإنس
-حقيقة انفراد الله تعالى بالرزق وتيسير أسبابه
الكلام على الإماتة والبعث
-حقيقة الموت ومآله يوم القيامة
-حقيقة تحويل الأعراض إلى أجرام
عقيدة أهل السنة في الصفات الفعلية لله تعالى
-عقيدة أهل السنة في تجدد الصفات الفعلية لله تعالى
-الفوائد المستفادة من إثبات أسماء الله وصفاته ومعرفتها
-حكم إطلاق نفي حلول الحوادث ومعناها عند أهل السنة وغيرهم
-شبهة نفي حلول الحوادث والرد عليها
-شبهة: أن صفات الله زائدة على ذاته والرد عليها
-شبهة: أن صفات الله غيره والرد عليها
-الكلام على مسألة الاسم والمسمى
مسألة تسلسل الحوادث
-منع الجهمية من حوادث لا أول لها والرد عليهم
-مذاهب الناس في تسلسل الحوادث
-التوقف عن القول بتسلسل الحوادث بالماضي
-أصل ديانة المجوس وأخذ الجزية منهم
-طمس الصور ومعناه
-الرد بطريق العقل والسمع على وجود صانعين للعالم
-حكم تخصيص القبر بالزيارة
-توضيح قوله: (بحسب ما يظن أنه مناسب للكواكب من طباعها)
-إطلاق لفظ (الصانع) على الله تعالى
-حكم الأموات قبل وصول الرسالة والأطفال يموتون قبل البلوغ
-معنى دلالة التضمن
-فطرة الطفل ومدى دلالتها له على الاستقامة
-قسم التوحيد الذي تدخل فيه شهادة التوحيد
-علم الله تعالى والنسخ في القرآن
-حكم الصور في الستائر ونحوها
-تفسير قوله تعالى: (شهد الله)
-الفرق بين الخبر والإخبار
-توضيح قوله: (فلفظ الحكم والقضاء يستعمل في الجملة الخبرية)
-زيادة (ولا يرقون) في حديث التوكل وحكمها
-كيفية التقاء النبي صلى الله عليه وسلم بالأنبياء عليهم السلام في السماء
-أطفال المسلمين وحكمهم في الآخرة
-الحلف والاستغاثة بغير الله تعالى
-تفسير النظر والقصد بالنظر والشك
-معنى الآيات الأفقية والنفسية ومعنى اسم الله (المؤمن)
-معنى الخواص
-حديث افتراق الأمة
-أيهما أضر بالإسلام الجهمية أم الرافضة؟
-الاتفاق بين الخالق والمخلوق في الاسم والصفة ودلالته
-الإجمال في التشبيه
شرح العقيدة الطحاوية [١٢]
الكلام على مسألة حوادث لا أول لها
-حديث عمران بن حصين ودلالته
-اتصاف الله تعالى بالربوبية والخلق قبل وجود متعلقهما
-اتصاف الله تعالى بإحياء الموتى وخلق الخلق
-عموم قدرته تعالى وضلال المعتزلة
-التشبيه والتعطيل وموقف أهل السنة منهما
شرح العقيدة الطحاوية [١٣]
الكلام على الدعاء فيما سبق به القدر
-الكلام على آية: (وما يعمر من معمر)
-سبق القدر لا ينافي جواز الدعاء بطول العمر ونحو ذلك
عموم علم الله بكل شيء ولو لم يكن
-المحو والإثبات لما كتب
-ذكر أول من أنكر علم الله وطريقة إفحامهم
-غاية خلق الخلق وإيجادهم
الكلام على مشيئة الله ومشيئة العبد
-نفوذ مشيئة الله تعالى وتبعية مشيئة العبد لها
-ذكر مذهب المعتزلة في المشيئة والرد عليه
-الكلام على محاجة آدم وموسى عليهما السلام
الرد على المعتزلة في إيجابهم الأصلح على الله تعالى
-الخلق يتقلبون بين فضل الله تعالى وعدله
علو الله تعالى عن الضد والند
-لا راد لقضاء الله ولا غالب لأمره
-وجوب التسليم لأقدار الله وأحكامه
شرح العقيدة الطحاوية [١٤]
الإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا
-شرف وصف العبودية للنبي صلى الله عليه وسلم
-أقسام العبودية
طرق معرفة صدق النبي صلى الله عليه وسلم
-أحوال الأنبياء الدالة على صدقهم
-المعجزات والخوارق
-الشريعة المحكمة
-وضوح كذب الكهان ونحوهم
-القرائن الدالة على التمييز بين الصادق والكاذب
تفصيل الأحوال الدالة على صدق محمد صلى الله عليه وسلم
-شهادة خديجة رضي الله تعالى عنها
-شهادة ورقة بن نوفل
-شهادة النجاشي رحمه الله تعالى
-شهادة هرقل ملك الروم
-الشهادة لمحمد صلى الله عليه وسلم بالرسالة تمام للشهادة لله تعالى بالوحدانية
من لوازم الشهادة للنبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة
-محبته صلى الله عليه وسلم وطاعته
-الاقتداء والتأسي به صلى الله عليه وسلم
دلائل أخرى في إثبات نبوة الأنبياء
-الأحوال والقرائن الدالة على صدقهم
-بقاء الآيات الدالة على الأنبياء وأقوامهم
-إخبارهم بما سيكون ووقوعه
شرح العقيدة الطحاوية [١٥]
الرسول صلى الله عليه وسلم وعموم رسالته
-الفرق بين النبوة والرسالة
-ختم النبوة بمحمد صلى الله عليه وسلم
-صلاحية التشريع وعمومه دليل على ختم الرسالة
-كذب مدعي النبوة بعده صلى الله عليه وسلم
-إمامته صلى الله عليه وسلم للأتقياء
-سيادته صلى الله عليه وسلم المرسلين وفضله عليهم
-التوفيق بين إخباره صلى الله عليه وسلم عن فضله والنهي عن تفضيله
-الكلام على المفاضلة بين محمد ويونس عليهما السلام
-الكلام على المحبة والخلة وثبوتهما لمحمد عليه السلام
-الخلة وموقعها من المحبة
-مراتب المحبة وما يوصف الله تعالى به منها
-حكم دعوى النبوة بعد النبي صلى الله عليه وسلم
-عموم رسالته صلى الله عليه وسلم
-بعثته إلى الجن
-رسالته إلى الإنس وعمومها
شرح العقيدة الطحاوية [١٦]
القرآن الكريم والاعتقادات فيه
-مذاهب الفرق في القرآن الكريم
-الصحيح من أقوال الفرق في القرآن الكريم
-أقوال شاذة مخالفة وما يلزم منها
نقض أدلة المعتزلة على أن القرآن مخلوق
-تحريف بعض المعتزلة للقرآن ليوافق معتقدهم
-تكليم الله لأهل الجنة يبطل قول المعتزلة
-نقض استدلال المعتزلة بآية (الله خالق كل شيء)
-نقض عبد العزيز المكي لأدلة المعتزلة
-نداء الله لموسى ودلالاته
-علاقة الأمينين بالقرآن الكريم
شرح العقيدة الطحاوية [١٧]
إثبات كلام الله والرد على المتأخرين المخالفين للسلف
-اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق واختلاف المتأخرين
-كلام أبي حنيفة على كلام الله
-قبول ما جاء في كلام المعتزلة من حق
-اختلاف ما جاءت به الرسل عما عليه المبتدعة
-مخالفة متأخري الحنفية في كلام الله لما عليه السلف
-رد قول من يقول: إن القرآن عبارة عن كلام الله
-الفرق بين القراءة والمقروء في استعمال لفظ القرآن يبطل من جعل كلام الله معنى واحدا
-الفرق بين كون القرآن في زبر الأولين وفي كتاب مكنون
-سماع كلام الله تعالى وتبليغه وما يفهم من ذلك
-رد الطحاوي على من زعم أن القرآن معنى واحد
-معنى أن القرآن بدأ من الله بلا كيفية قولا
-اختلاف إنزال القرآن عن إنزال المخلوقات المعبر به في القرآن
-إثبات الطحاوي أن القرآن كلام الله حقيقة
شرح العقيدة الطحاوية [١٨]
الرد على الأشاعرة في قولهم: إن كلام الله حديث نفس وإن القرآن عبارة عنه
-مسمى الكلام عند الفرق
-الرد على الأشاعرة في استدلالهم بشعر الأخطل
-صلة شعر الأخطل بعقيدة النصارى
-عدم بطلان الصلاة بحديث يرد قول الأشاعرة
-صحة اعتقاد أهل السنة في كلام الله
-حديث التجاوز عن حديث النفس يرد قول الأشاعرة
-حديث دخول الناس النار بسبب حصائد ألسنتهم يرد قول الأشاعرة
-وقوع الأشاعرة في القول بخلق القرآن
-إلزام الأشاعرة بأشد مما لزم المعتزلة
-من قال: إن القرآن عبارة عن كلام الله فقد قال إنه قول البشر
-إعجاز القرآن في اللفظ والمعنى دليل على أنه كلام الله
-وسطية الإثبات بين طرفي التشبيه والنفي
شرح العقيدة الطحاوية [١٩]
رؤية الله تعالى يوم القيامة
-رؤية أهل الجنة لله تعالى حق
-المعتزلة والجهمية والخوارج ينكرون الرؤية
-بيان دلالة آية سورة القيامة على ثبوت الرؤية
-الرد على تأويل المعتزلة لآيات الرؤية وأحاديثها
-الرد على المعتزلة في تأويل آية سورة القيامة
-دلالة آيتي المزيد على رؤية الله تعالى
-آية نفي الإدراك تدل على ثبوت الرؤية
-دلالة آية المطففين على ثبوت الرؤية للمؤمنين
-بيان دلالة قوله: (لن تراني) على ثبوت الرؤية والرد على المعتزلة
-الرد على المعتزلة في الاستدلال بقوله: (لا تدركه الأبصار) على نفي الرؤية
الأحاديث الدالة على الرؤية
-حديث جرير رضي الله عنه
-حديث أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما
-حديث أبي موسى رضي الله عنه
-سماع الأحاديث يورث اليقين برؤية الله تعالى
-إزالة شبهة التشبيه عن أحاديث الرؤية
شرح العقيدة الطحاوية [٢٠]
التداوي بالقرآن لا بالفلسفة وكلام اليونان
-ما ورد عن أهل الكلام يعرض على النص
-السلامة في اتباع طريقة الرسل عليهم السلام وأتباعهم
-مثال التركيب وبعده
-سبب الضلال واعترافات أهل الكلام
-قصص أخرى عن أهل الكلام
-علاج القلوب عند الاختلاف
-لزوم الإيمان برؤية الله تعالى دون توهم أو تأويل
-دلالة ألفاظ الكتاب توجب الإيمان بما دلت عليه
-وضوح كلام النبي صلى الله عليه وسلم في الصفات
-بعد تأويل أهل الكلام
-البعد عن التأويل سبب للسلامة
-رؤية الله تعالى كمال له عز وجل
-الواجب على أهل التأويل
-معاني التأويل
شرح العقيدة الطحاوية [٢١]
المتشابه في القرآن والمراد به
-نقد التأويل
أمراض القلوب الناشئة من التشبيه والتعطيل
-السلامة في البراءة من مرضي التشبيه والتعطيل
-تنزيه الله عن الشبيه والكفؤ
-واجب المسلم مع ربه تعالى في صفاته
-مصطلحات أهل الكلام وكيفية التعامل معها
-بيان أن أهل السنة لا يحدون الله تعالى
-إثبات صفة اليد ونحوها وبيان أنها ليست أعضاء ولا أدوات
-أدلة إثبات صفة الوجه والنفس
-السلامة في ترك مصطلحات أهل الكلام
-لفظ الجهة ودلالته
-استدراك على المصنف رحمه الله تعالى
شرح العقيدة الطحاوية [٢٢]
دين الله تعالى أصله وثمرته
-المعصية دليل على نقص قدر الرب في القلب
-إثبات صفة علو الله تعالى على خلقه
الإسراء والمعراج وما ورد فيهما
-إثبات الإسراء والمعراج من عقائد أهل السنة
-الإسراء والمعراج بروحه وجسده صلى الله عليه وسلم
-الأدلة على المعراج
-حديث الإسراء والمعراج
-لزوم الإيمان بالإسراء والمعراج دون اعتراض
-رؤيته صلى الله عليه وسلم ربه في المعراج
-الدليل على أن الإسراء كان بجسده صلى الله عليه وسلم
-تفسير آيات سورة النجم في المعراج
-لزوم الإيمان بمثل هذه الغيوب
شرح العقيدة الطحاوية [٢٣]
الحوض وما ورد فيه ووجوب الإيمان به
-سعة الحوض وبعض أوصافه
-مكان الحوض ووقت وروده
-أوصاف الحوض ومن يستحق وروده
شرح العقيدة الطحاوية [٢٤]
الشفاعة يوم القيامة
-ذكر الشفاعة العظمى
-إيراد الشارح للرواية التي فيها الشفاعة العظمى
-شرح حديث الشفاعة العظمى
-ذكر ما يقع بعد فصل القضاء
-ذكر الشارع أنواعا أخرى من الشفاعة
تفصيل ما خص به النبي صلى الله عليه وسلم من الشفاعات
-الشفاعة في قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم
-الشفاعة فيمن استحق العذاب
-الشفاعة في دخول أهل الجنة الجنة
-الشفاعة في دخول قوم الجنة بغير حساب
-الشفاعة في الجنة وهي التي أقر بها المعتزلة
-الشفاعة في تخفيف العذاب عن بعض من استحقه
-سرد ما اختص به محمد صلى الله عليه وسلم من الشفاعات
شرح العقيدة الطحاوية [٢٥]
الكلام على الاستشفاع والتوسل
-النهي عن الاستشفاع بالمخلوق في الدنيا
-لا يحق لأحد أن يحلف على الله ولا بغير الله
-حديث السؤال بجاه النبي مكذوب
-حق العباد على الله تفضل منه وتكرم لا واجب
-الرد على المستدلين بحديث: (أسألك بحق السائلين)
-لا يجوز الإقسام بالمخلوق ولا التوسل به
-أشياء يجوز التوسل بها
-الكلام على توسل عمر بالعباس
-الرد على شبهة القبوريين في حديث التوسل بالعباس
-التوسل بالأعمال الصالحة توسل مشروع
-الشفاعة كلها لله فلا تطلب من غيره
شرح العقيدة الطحاوية [٢٦]
الكلام على الميثاق المأخوذ على بني آدم المذكور في سورة الأعراف
-ذكر قول من قال بأن الذرية مأخوذة من ظهور بني آدم
-فطرة الله تعالى في خلقه وما يصرفها
-ذكر قول من قال بأن الذرية مأخوذة من ظهر آدم
-علم الله بالسعداء والأشقياء لا يعني ترك العمل
-الكلام على معنى الميثاق المأخوذ وعلى خلق الروح والجسد\
-آية أخذ الميثاق لا تدل على أخذ الذرية من ظهر آدم
-تضعيف الشارح للقول باستخراج الذرية من ظهر آدم وإشهادها
الإقرار بالربوبية أمر فطري
-قيام الحجة في توحيد الربوبية بالفطرة والعقل
-قيام الحجة على الإنسان بوجوب اتباع الرسل كما يرشد إليه العقل
-لا يعذر الإنسان في كفره باتباع آبائه وعليه أن ينظر بعقله
-وجوب البحث عن الحق على كل عاقل
شرح العقيدة الطحاوية [٢٧]
إثبات صفة العلم لله تعالى وتقديره لأعمال الخلائق
-عموم علم الله بكل شيء
-كتابة الله ما علمه في اللوح المحفوظ
-أنواع التقدير
-علم وكتابة مآل الإنسان من السعادة والشقاوة وهو في رحم أمه
-الأعمال بالخواتيم
-ينبغي على الإنسان الحرص على حسن الختام
أهمية تعلم العقيدة بتفاصيلها
-الإيمان بالله ورسوله وما جاء به جملة وتفصيلا
-ظهور آثار العقيدة على العمل
شرح العقيدة الطحاوية [٢٨]
القدر سر الله تعالى في خلقه
-لا يسأل عما يفعل
-خلق الخير والشر دليل على كمال القدرة ولكن لا ينسب الشر إلى الله
-مذهب المعتزلة في أفعال العباد
-الرد على المعتزلة في المشيئة
-المعتزلة مجوس هذه الأمة
-قصتان لمجوسي وأعرابي مع المعتزلة
شرح العقيدة الطحاوية [٢٩]
-العلم والكتابة
-الإرادة والخلق
التسوية بين المشيئة والمحبة هي منشأ الضلال في القدر
-الفرق بين المشيئة والإرادة
-القدرية والجبرية لا يثبتون إلا الإرادة الكونية
-مذهب أهل الحق في خلق أفعال العباد
حكمة الله في خلقه ومشيئته لما يكرهه ولا يرضاه
-ابتلاء المؤمنين بمجاهدة الشرور وبغض أهلها
-إظهار كمال قدرة الله تعالى
-ظهور آثار أسماء الحكمة والخبرة
الشرور المرادة لله نظرا لما تفضي إليه من الحكمة هل تكون محبوبة له من هذا الوجه؟
-الشر يرجع إلى عدم الخير وهو من هذه الجهة شر لا من جهة وجوده المحض
-كل ما أوجده الله فهو خير بالنسبة إليه تعالى
-إيضاح أن خلق الشرور ليس شرا بالنسبة إلى الله
-الحكمة من تقدير الشر بخذلان المنافقين عن الخروج للجهاد
هل يحب العبد الشر ويرضى به من جهة أنه مراد لله واقع بمشيئته
-شبهة من يقول: إذا خالفت أمر الله فقد وافقت مراده
-على العبد أن يستحضر أنه مكلف مختار
ما يرضى به من قضاء الله وما لا يرضى به
-نرضى بقضاء الله ولا يلزم الرضا بكل مقضي
-الاحتجاج بالقدر لا يمنع من أخذ الحق
-الأخذ بالأسباب
-التحذير من الوسوسة والتشكك في القدر
شرح العقيدة الطحاوية [٣٠]
-الإيمان والإسلام والإحسان وضدها مسميات شرعية
الإيمان بعلم الله الأزلي
-لا منافاة بين قدرة العبد وسبق علم الله بما هو عامل
-غلاة المعتزلة ينكرون علم الله في الأزل
-شبهات القدرية حول علم الله السابق
الإيمان بالقدر وسبق علم الله من عقد الإيمان والاعتراف بربوبية الله
-أحاديث ذم القدرية
-الإيمان بالصفات متوقف على الإيمان بالقدر
-مشابهة القدرية للمجوس في إثبات خالق غير الله
-الأصول التي يقتضيها الإيمان بالقدر المطابق للعلم
شرح العقيدة الطحاوية [٣١]
-أهل السنة في القدر وسط بين القدرية والجبرية
أمراض القلوب في باب القدر
-مرض القلب ناتج إما عن شهوة أو شبهة
-الأمر بلزوم الجماعة هو لزوم الحق لا الكثرة
-تفصيل أمراض القلوب
-أسباب الوقاية من أمراض القلوب
-أعراض مرض القلب وعلاجه
-علاج أمراض القلوب بكتاب الله وسنة رسوله
-الآيات التي تصف القرآن بأنه شفاء
-القرآن علاج للأمراض الحسية والمعنوية المستعصية بشرط الإيمان
شرح العقيدة الطحاوية [٣٢]
الكلام على العرش
-معنى العرش في اللغة
العرش غير الكرسي
استغناء الله عن العرش وما دونه
العرش فوق المخلوقات، والله مستو عليه محيط بكل شيء
شرح العقيدة الطحاوية [٣٣]
وجوب الإيمان بصفة العلو لله تعالى
إحاطة الله بكل شيء لا تنافي فوقيته وعلوه
ذكر الأدلة على إثبات صفة الفوقية لله تعالى
الرد على منكري العلو
ذكر بعض الأدلة على إثبات صفة العلو
الرد بالأدلة العقلية على نفاة صفة الفوقية
أنواع الأدلة الدالة على إثبات صفة العلو لله تعالى
ذكر الفوقية مقرونة بـ (من)
ذكر العلو مجردا عن (من)
التصريح بالعروج إليه
التصريح بالصعود إليه
التصريح برفعه بعض المخلوقات إليه
التصريح بالعلو المطلق
التصريح بأنه تعالى في السماء
التصريح بالنزول من عند الله
التصريح باختصاص بعض المخلوقات أنها عنده
ذكر الاستواء مقرونا بأداة (على)
التصريح برفع الأيدي إلى الله تعالى
الإشارة بالأصبع إلى الله
التصريح بلفظ (أين)
النصوص الدالة على رؤية أهل الجنة لربهم
شرح العقيدة الطحاوية [٣٤]
الرد على من أنكر صفة العلو لله سبحانه
الأدلة العقلية على علو الله سبحانه
معاني قوله تعالى: (ثم استوى على العرش)
الرد العقلي على من أنكر صفة العلو
الفطرة السليمة تدل على علو الله
من أدلة علو الله: رفع الأيدي عند الدعاء إلى جهة السماء
بطلان القول بأن السماء قبلة الدعاء
بداية ظهور المبتدعة منكري العلو
ما يترتب على اعتقاد العلو لله سبحانه وتعالى
شرح العقيدة الطحاوية [٣٥]
حقيقة الخلة والمحبة والفرق بينهما
معنى الخلة والخليل
شبهة إنكار المحبة بين العبد وربه والرد عليها
تكليم الله لموسى وغيره
نبينا محمد عليه الصلاة والسلام شارك إبراهيم وموسى في منزلة الخلة والتكليم
معنى قول: (كما صليت على آل إبراهيم)
منبع العقيدة الإيمان بالغيب
خصائص آل إبراهيم عليه السلام
فضائل إبراهيم عليه السلام
شرح العقيدة الطحاوية [٣٦]
حقيقة إيمان الفلاسفة بأركان الإيمان
الإيمان بالله عند الفلاسفة
الإيمان باليوم الآخر عند الفلاسفة
أصول الدين وأركانه عند المعتزلة
التوحيد عند المعتزلة
العدل عند المعتزلة
المنزلة بين المنزلتين عند المعتزلة
إنفاذ الوعيد عند المعتزلة
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عند المعتزلة
أصول الدين وأركانه عند الرافضة
فضل الآيتين من آخر سورة البقرة
شرح العقيدة الطحاوية [٣٧]
الإيمان بالملائكة وما يتضمنه
حقيقة خلق الملائكة وذكر أسماء بعضهم في القرآن والسنة
الأعمال التي أوكلت إلى الملائكة من قبل الله
صفات الملائكة في القرآن
المفاضلة بين البشر والملائكة
من أدلة التفضيل بين البشر وبين الملائكة
شرح العقيدة الطحاوية [٣٨]
التكفير بالذنب
الآثار الدالة على خطورة التكفير
إطلاق الكفر على ذنوب لا تخرج من الملة
كفر تارك الصلاة
البدع المكفرة وغير المكفرة
عقيدة المرجئة في مرتكب الذنوب
عقيدة الخوارج والمعتزلة في مرتكب الذنوب
عقيدة أهل السنة في مرتكب الذنوب
الحامل للمبتدعة على القول بخلق القرآن
ما يلزم من نفي الكلام عن الله سبحانه
حكم تكفير المعين
موانع تكفير المعين
حكم إطلاق الكفر على العمل
-المسميات الشرعية في الدين وتعلقها بالعقيدة
مذهب أهل السنة في مسألة التكفير والتفسيق والتبديع
-حكم المصر على الذنب
وجه تسمية الشارع لبعض الذنوب كفرا
أمثلة لبعض الأدلة التي حملها العلماء على محامل غير الكفر
شرح العقيدة الطحاوية [٣٩]
البدع المكفرة
من يحكم بكفره ودخوله النار
الأقوال المختلفة في أصحاب المعاصي
عقيدة أهل البدع في أصحاب المعاصي
عقيدة أهل السنة في أصحاب المعاصي
سبب الخلاف في حكم أهل المعاصي
واجب المسلم تجاه مسائل العقيدة
الحكم بغير ما أنزل الله، وأقسام أهله
الحاكمون بغير ما أنزل الله مع اعتقادهم أنه أحسن من حكم الله
الحاكمون بغير ما أنزل الله لهوى في نفوسهم
المجتهد المخطئ في الحكم
شرح العقيدة الطحاوية [٤٠]
العقائد المختلفة في الخوف والرجاء
عقيدة أهل البدع في الخوف والرجاء
عقيدة أهل السنة في الخوف والرجاء
عقيدة المسلم في الخوف والرجاء في حق نفسه وغيره
الجمع بين الخوف والرجاء
متعلقات الخوف
علامة الخوف والرجاء
حقيقة الرجاء ومتعلقاته
أسباب الخوف
أسباب الرجاء
شرح العقيدة الطحاوية [٤١]
مكفرات الذنوب
السبب الأول مما يمحو السيئات: التوبة
السبب الثاني مما يمحو السيئات: الاستغفار
السبب الثالث مما يمحو السيئات: الحسنات
السبب الرابع مما يمحو السيئات: المصائب الواقعة للإنسان
السبب الخامس مما يمحو السيئات: ما يهدى للميت بعد موته
السبب السادس مما يمحو السيئات: عذاب القبر
السبب السابع مما يمحو السيئات: أهوال يوم القيامة
السبب الثامن مما يمحو السيئات: المقاصصة
السبب التاسع مما يمحو السيئات: شفاعة الشافعين
السبب العاشر مما يمحو السيئات: رحمة الله وعفوه بعباده
السبب الحادي عشر مما يمحو السيئات: دخول النار بقدر الذنوب
شرح العقيدة الطحاوية [٤٢]
خطر الأمن من عذاب الله واليأس من رحمته
الإيمان بالكتب ثم الإيمان بالملائكة عند الفلاسفة
الجمع بين الخــوف والرجاء
الرد على من غلب جانب الرجاء
الرد على من غلب جانب الخوف
من عقيدة أهل السنة الحكم على الإنسان بحسب ظاهره
الحكم على أهل العصيان يتفاوت بتفاوت معاصيهم
أهل السنة يرجون للمحسنين ويخافون على المذنبين
خروج العبد من الإيمان إذا جحد شيئا من أركان الإيمان
تعريف الإيمان عند أهل القبلة
تعريف الإيمان لغة واصطلاحا
الأحكام المترتبة على تحقق اسم الإيمان
تعريف الجهمية للإيمان وما ينبني عليه
ترجيح الشارح أن الخلاف بين أهل السنة وأبي حنيفة في تعريف الإيمان خلاف لفظي
شرح العقيدة الطحاوية [٤٣]
مجمل عقيدة أهل السنة في أسماء الإيمان والدين والأقوال المخالفة لهم
عدم تحقق الإيمان بالقول بدون العمل
الأدلة العقلية والنقلية على زيادة الإيمان
من استكمل خصال الإيمان استكمل إيمانه
شرح العقيدة الطحاوية [٤٤]
خلاف أهل السنة والحنفية في زيادة الإيمان ونقصانه
[التصديق الذي في القلب يتفاوت و الفرق بين لفظ (التصديق) و (الإيمان) فيما يتعلق بخبر الغيب والشهادة]
تعريف جمهور أهل السنة للإيمان وما ينبني عليه ثم تعريف الحنفية للإيمان
الإيمان بالرسل عند الفلاسفة - الإيمان بالكتب عند الفلاسفة
تعريف الحنفية للإيمان -تعريف الكرامية للإيمان
توضيح أدلة زيادة الإيمان ونقصه
ضعف الأحاديث التي تدل على أن الإيمان لا يزيد ولا ينقص
أدلة أخرى من الحديث وكلام الصحابة تدل على نقص الإيمان
تفاوت الإيمان في القلب
وجه اقتران الإيمان بالعمل الصالح
الجواب عن استدلال الحنفية بعطف العمل على الإيمان في قولهم بأن العمل ليس من الإيمان
شرح العقيدة الطحاوية [٤٥]
بيان أن الأعمال من الإيمان وأنه يزيد وينقص
الرد على شبهة القائلين بأن العمل ليس من الإيمان
اعتقاد ازدياد الإيمان ونقصه سبب للاستكثار من الطاعات
أدلة دخول العمل في مسمى الإيمان
الفرق بين الإسلام والإيمان والإحسان
وجه العموم والخصوص بين الإسلام والإيمان والإحسان
اختلاف الناس في مسمى الإسلام
إطلاق الإسلام على ما يشمل الإيمان
التلازم بين الإسلام والإيمان
استلزام الإسلام للإيمان والعكس
اجتماع الإسلام والإيمان وافتراقهما
اجتماع الكفر والشرك والنفاق والعصيان وافتراقهما
الكلام على آية الحجرات في الفرق بين الإسلام والإيمان
انتفاء دعوى الترادف بين الإسلام والإيمان
نفي الاحتجاج بآية الذاريات على ترادف الإيمان والإسلام
الشبه الواردة عن الحنفية لإخراج الأعمال عن الإيمان ليست منقولة عن الإمام أبي حنيفة
[شرح العقيدة الطحاوية [٤٦]
أهمية دراسة العقيدة
القول بوجوب الاستثناء في الإيمان
القول بجواز الاستثناء في الإيمان وعدم وجوبه
القول بتحريم الاستثناء في الإيمان
شرح العقيدة الطحاوية [٤٧]
اشتمال الإيمان على الأفعال والتروك
جواز الاستثناء في الإيمان إذا لم يكن للشك
قبول ما صح عن الرسول من الشرع والبيان
موقف المؤمن من الأدلة السمعية
موقف المبتدعة من الأدلة السمعية
طريقة أهل السنة في التعامل مع النص
من الأدلة الدالة على قبول خبر الآحاد
شرح العقيدة الطحاوية [٤٨]
اعتماد أهل السنة في العقائد على الكتاب والسنة ومخالفة غيرهم لهم
دفاع أهل السنة عن الحديث
خبرة أهل الحديث بالحديث
تبيين أهل الحديث للأحاديث الضعيفة
تبيين أهل الحديث للضعفاء والمتروكين
اعتماد المعطلة لآية: (ليس كمثله شيء) في النفي
تحريف نصوص الصفات وتسميته تأويلا
بدعة التفويض في الصفات
صحيح المنقول لا يخالف صريح المعقول
منة الله على أهل الجزيرة العربية بالعقيدة السلفية
غلط المبتدعة في الاستدلال بالنصوص
أهل الأهواء يزنون النصوص بعقولهم المضطربة
أهل الأهواء يؤولون ما ليس بصريح ويردون ما هو صريح
اختلاف قوة الإيمان في القلوب
شرح العقيدة الطحاوية [٤٩]
المؤمنون كلهم أولياء الرحمن
أولياء الله هم الذين آمنوا وكانوا يتقون
غلو الصوفية في الأولياء
انحراف بعض الصوفية باستحلال الحرام
تلاعب الشيطان بالصوفية وانحلالهم من التكاليف
ولاية الله تنال بالإيمان والتقوى
اعتقاد الصوفية حاجة الله إلى الولي
تفاوت المؤمنين في الولاية
أكمل الناس ولاية أكملهم إيمانا
الولاية التامة والولاية الناقصة
الغني الشاكر والفقير الصابر وأيهما أفضل؟
تفاضل الناس عند الله إنما هو بالتقوى
التفضيل لا يعود إلى ذات الغنى والفقر وإنما إلى ما خصهما من تقوى
شرح العقيدة الطحاوية [٥٠]]
ثمرة الإيمان
سر قراءة سورتي الإخلاص وآيتي الإسلام والإيمان في سنة الفجر
ثمرة الإيمان بالرسل واليوم الآخر
ثمرة الإيمان بالقدر وما يترتب عليه
شرح العقيدة الطحاوية [٥١]
تفسير الإسلام والإيمان
الإسلام ليس منحصرا في الأركان الخمسة وإنما هي دعائمه
الحسنة والسيئة من الله
الواجب على المسلم إذا أصابته حسنة أو سيئة
أسباب المصائب والابتلاءات
شرح العقيدة الطحاوية [٥٢]
الموحدون لا يخلدون في النار وإن دخلوها
مآل أهل التوحيد إلى الجنة لا يعني الأمن وعدم الخوف
الكبائر والصغائر
انقسام الذنوب إلى صغائر وكبائر
خلاف العلماء في تعيين الكبائر وتعدادها
إياكم ومحقرات الذنوب
فضل التوبة وشروطها
شرح العقيدة الطحاوية [٥٣]
مجمل اعتقاد أهل السنة في مسألة التكفير
الحق يعرف بدليله لا بقائله
حكم الصلاة خلف المبتدع والفاسق
الأولوية في الإمامة تكون للأقرأ
وجوب الصلاة خلف الولاة وإن كانوا فساقا
صلاة الصحابة خلف الولاة والظلمة والفسقة
الصلاة خلف المبتدع وتفاصيلها
الإمامة العارضة يتسامح فيها ما لا يتسامح مع الإمامة الراتبة
حكم الصلاة وراء الإمام المحدث
إذا ترك الإمام بعض واجبات الصلاة اجتهادا
المطاعون في مواضع الاجتهاد
شرح العقيدة الطحاوية [٥٤]
وجوب طاعة الله ورسوله
طاعة ولاة الأمر بالمعروف من طاعة الله ورسوله
وجوب مناصحة ولاة الأمر
الصلاة على من مات من المسلمين برا أو فاجرا
من علم نفاقه لا يصلى عليه
ترك الصلاة على بعض المسلمين من بعض الأعيان لبعض الأسباب
مسألة الشهادة بالجنة والنار للمعين
تحقيق التوحيد يحرم دخول النار
الحكم العام فيمن يستحق الجنة ومن يستحق النار
الحكم على الناس إنما يكون بالظاهر لا بالظن
شرح العقيدة الطحاوية [٥٥]
وجوب الاجتماع على الحق وحرمة التفرق
الحق يستمد قوته من دليله ولا تضره كثرة مخالفيه
أهل الحق هم من كان على مثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم
عمق علم الصحابة وعدم تكلفهم يوجب الاهتداء بهديهم
أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله
وجوب حب الله وحب ما يحبه الله
وجوب حب النبي صلى الله عليه وسلم
لا يجوز موالاة من حاد الله ورسوله ولو كان أقرب قريب
العلامة الدالة على صدق محبة الله
شرح العقيدة الطحاوية [٥٦]
وجوب تحقيق الأخوة والاجتماع بين المسلمين
خطورة الاختلاف والتفرق
مقومات الوحدة والتآلف بين المسلمين
خطورة القول على الله بغير علم
منهج السلف في الإفتاء
إذا اجتهد العالم فأخطأ فله أجر
مسألة المسح على الخفين
سبب ذكر مسألة المسح على الخفين في كتب العقائد
تواتر أحاديث المسح على الخفين
مسألة غسل القدمين في الوضوء
الأدلة على وجوب غسل القدمين
شرح العقيدة الطحاوية [٥٧]
مجمل القول في مسألة الولاء والبراء وآثارها
مجمل القول في مسألتي المسح على الخفين وغسل القدمين
الجهاد والحج ماضيان وإن جار الأئمة
الرد على الرافضة في خرافة الإمام المنتظر
وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر ما أقاموا الصلاة
الإمارة في الحج
ضرورة الإمارة في الجهاد وضرورة طاعة الأمير وإن كان مقصرا
حصر الرافضة للإمامة في اثني عشر إماما
السرداب ومهدي الرافضة
شرح العقيدة الطحاوية [٥٨]
الإيمان بالملائكة وما وكلوا به من أعمال
الإيمان بالملائكة من الإيمان بالغيب
وظيفة الملائكة الكرام الكاتبين
وظيفة الملائكة الحافظين
كل إنسان وكل به قرين من الجن وقرين من الملائكة
الإيمان بالملائكة الحفظة
شرح العقيدة الطحاوية [٥٩]
الإيمان بملك الموت
حقيقة الروح
قوله تعالى: (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي)
الجهل بكيفية الروح المخلوقة دليل على الجهل بكيفية صفات الخالق سبحانه
اختلاف العلماء في تعريف الروح
الفرق بين النفس والروح
هل تموت الروح أم لا؟
معنى قوله تعالى: (كل من عليها فان)
معنى قوله تعالى: (قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين)
شرح العقيدة الطحاوية [٦٠]
الإيمان بعذاب القبر وفتنته
الأدلة على عذاب القبر
شرح حديث البراء الطويل في عذاب القبر
الرد على من ينكر عذاب القبر
إطلاع الله نبيه على عذاب بعض أهل القبور
الدعاء للميت بالنجاة من عذاب القبر
شرح العقيدة الطحاوية [٦١]
الأرواح
مستقر الأرواح بعد الموت
الروح لا تدركها الأبصار في الدنيا
كيفية تعارف الأرواح
أرواح الشهداء
أرواح الأنبياء
شرح العقيدة الطحاوية [٦٢]
حقيقة الخلاف بين أبي حنيفة وأهل السنة في مسمى الإيمان
التعامل مع من يقول: الإيمان في القلب، ويترك العمل
متى يغلب الرجاء على الخوف أو العكس؟
حكم من يستهزئ بمن استقام على الدين
حكم الصدقة عن الميت
دعاء: اللهم استرني بسترك الجميل الذي سترت به نفسك
كثرة عمل السابقين من المؤمنين
مرتكب الكبيرة فاسق ناقص الإيمان
شعب الإيمان
مذهب الكرامية
أسباب تقوية الإيمان
حكم الصلاة خلف الأشعري
حكم الصلاة والصوم عن الميت الذي كان متهاونا بهما
حكم قضاء الصلوات الفائتة قبل التوبة
الرد على من يطعن في تاريخ المسلمين
أسباب الإحسان
معنى: لا إسلام لمن لا إيمان له
متى يسمى الشخص مؤمنا؟
متى يعتبر الولاء للكفار مخرجا عن الملة؟
حكم الاستثناء في الأعمال
معنى: (كل ميسر لما خلق له)
صفات المحسنين
سبب تحريف المبتدعة للآيات والأحاديث
معنى الجواهر المفردة
هل (الشارع) من أسماء الله
سبب رد بعض الأحاديث الصحيحة
معنى الهرولة والتردد الواردين في حديث: (وما ترددت في شيء مثل ترددي في قبض روح عبدي
قول الشاعر: نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه
هل الولاية رتبة فوق الإيمان
حال الوليد بن عقبة
معنى حديث: (من صلى الصبح فهو في ذمة الله)
معنى قول الشارح: والمراد بالحسنة هنا النعمة إلى آخر كلامه
توجيه تمني أسامة للإسلام بعد قتله لمن نطق بالشهادة
شرح العقيدة الطحاوية [٦٣]
اهتمام القرآن والسنة بالإيمان بالبعث أكثر من غيره
إنكار الفلاسفة للبعث الجسماني
إيراد الأدلة القرآنية المتنوعة على البعث
حكمة الله وعدله يقتضيان البعث
إقامة الله الحجة على الكفار المنكرين للبعث يوم القيامة
حقيقة الدنيا الزائلة
قرب قيام الساعة
قوله تعالى: (وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحيي العظام وهي رميم)
تفصيل الشريعة لما يكون بعد البعث
الحجج العقلية على البعث
شرح العقيدة الطحاوية [٦٤]
ذكر مواقف القيامة
الحشر
الموقف
أهوال يوم القيامة
أدلة القرآن على اليوم الآخر
النفخ في الصور
أسماء يوم القيامة
الخوف من يوم القيامة والحكمة من تكرار ذكره في القرآن
حديث: (إن الناس يصعقون يوم القيامة)
الإيمان بالصراط
تميز المؤمنين عن المنافقين عند المرور على الصراط
وصف الصراط وصفة المرور عليه
شرح العقيدة الطحاوية [٦٥]
وجوب الإيمان بتفاصيل اليوم الآخر ومنها المرور على الصراط
اختلاف العلماء في معنى قوله تعالى: (وإن منكم إلا واردها)
الإيمان بميزان الأعمال
إنكار المعتزلة للميزان
اختلاف العلماء في الموزون
تجسد الأعمال ووزنها يوم القيامة
الميزان بعد الحساب
شرح العقيدة الطحاوية [٦٦]
ثمرة الإيمان بالميزان وغيره مما يكون يوم القيامة
الإيمان بالجنة والنار
معنى الجنة
أسماء النار وصفتها
اعتقاد أهل السنة أن الجنة والنار موجودتان الآن
إنكار المعتزلة لوجود الجنة والنار قبل يوم القيامة
أدلة وجود الجنة والنار
الرد على شبهة من ينكر وجود الجنة الآن حتى لا يلزم موت أهلها يوم القيامة
الرد على احتجاج منكري وجود الجنة بآية: (كل شيء هالك إلا وجهه)
أبدية الجنة وعدم فنائها والكلام على الاسثناء في آية هود
ذكر بعض الآيات المؤكدة على أبدية الجنة
اعتقاد أهل السنة أبدية الجنة
اختلاف الناس في أبدية النار ودوامها
شرح العقيدة الطحاوية [٦٧]
أدلة من قال بفناء النار
تضعيف القول بفناء النار
أدلة القائلين ببقاء النار وعدم فنائها
ترجيح القول ببقاء النار وعدم فنائها
أنواع الموجودات
الملائكة كلهم خير
الشياطين كلهم شر
الإنس والجن فيهم خير وشر
نفوس البشر ثلاثة أقسام
تقدير الله لأهل الجنة وأهل النار بحكمته وعدله ورحمته
شرح العقيدة الطحاوية [٦٨]
آثار الإيمان باليوم الآخر
حقيقة الاستطاعة وأقسامها واختلاف الناس فيها
استطاعة بمعنى التوفيق
استطاعة بمعنى القدرة على الفعل
الاستطاعة تكون قبل الفعل ومع الفعل
بطلان القول بأن الاستطاعة لا تكون إلا مع الفعل
بطلان مذهب الجهمية في الاستطاعة
بطلان مذهب المعتزلة في الاستطاعة
أدلة ثبوت الاستطاعة
الرد على القدرية
شرح العقيدة الطحاوية [٦٩]
إثبات قدرة العباد على أفعالهم
الرد على من نفى القدرة على الفعل أثناء فعله
لا يكلف الله العباد إلا ما في وسعهم
- أفعال العباد مخلوقة لله تعالى
مذاهب الناس في الأفعال
شرح العقيدة الطحاوية [٧٠]
وجوب الإيمان بالقدر
المذاهب المخالفة لعقيدة أهل السنة في باب القدر
الرد على المخالفين في باب القدر
الرد على الجبرية
الرد على المعتزلة
كيف يخلق الله الذنب ويعاقب عليه
شرح العقيدة الطحاوية [٧١]
مجمل ذكر المذاهب الموافقة والمخالفة في باب القدر
حكم إضافة الشر إلى الله عز وجل، وذكر المخالفين في ذلك
الحكمة في عدم إيمان جميع الخلق
الفضل الخاص حقيقته ومعناه
شرح العقيدة الطحاوية [٧٢]
مقدمة في فعل العبد وقدرته وأنها من الله سبحانه وتعالى
حقيقة فعل العبد لفعله مع كونه مخلوقا لله سبحانه
نسبة الأفعال بأنواعها للعبد وقدرته عليها
دخول قدرة العبد تحت مشيئة الله وقدرته
عقيدة الجبرية في أفعال العبد بأنواعها والرد عليهم
التكليف بحسب الطاقة والاستطاعة
التكليف والأمر الشرعي عند أهل السنة
شرح العقيدة الطحاوية [٧٣]
القدرة والقوة مستمدة من الله سبحانه
معنى قوله: لا حول ولا قوة إلا بالله
معنى قوله: (ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن)
ارتباط وتعلق فعل العبد وتركه بقدرة الله سبحانه
سهولة ويسر التكاليف الشرعية وسبب استثقالها عند البعض
الرد على من يجعل الفعل المتروك غير مقدور عليه
نفي القدرة والاستطاعة عن فعل الخير أو ترك الشر عند أهل البدع
الفرق بين الكوني والشرعي من القضاء والإرادة ونحو ذلك
رحمة الله بالعباد في عدم تكليف ما لا يطاق
إيمان أهل السنة بما هو قدري وامتثالهم لما هو شرعي
شرح العقيدة الطحاوية [٧٤]
رحمة الله وجنته فضل منه سبحانه، وعذابه وناره عدل منه سبحانه
تنزيه الله لنفسه عن الظلم
ضلال أهل الكلام في طريقة تنزيههم لله عن الظلم
الرد على أهل الكلام في طريقة تنزيه الله عن الظلم
انقلاب الموازين عند الجبرية
الكلام على حديث: (لو عذب الله أهل سماواته لعذبهم وهو غير ظالم لهم)
لن يدخل أحد الجنة بعمله
كتب الله على نفسه الرحمة
شكر النعمة واحتقار العمل
شرح العقيدة الطحاوية [٧٥]
عظيم فضل الله علينا يوجب علينا شكره
مسألة: انتفاع الأموات بسعي الأحياء
انتفاع الأموات بدعاء الأحياء وبما تسببوا به من أعمال
معنى حديث: (لا يصومن أحد عن أحد)
الدليل على انتفاع الميت بغير ما تسبب فيه
مناقشة المانعين في معنى آية: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى)
الصلاة على الجنازة دليل على انتفاع الميت بعمل الحي
دعاء زيارة المقابر دليل على انتفاع الميت بعمل الحي
الكلام على انتفاع الميت بأعمال الحي البدنية
وصول الصدقة والحج وانتفاع الميت بها
شرح العقيدة الطحاوية [٧٦]
دعاء الأحياء وصدقاتهم تنفع الأموات
لا تعطى الأجرة لمن قصد بحجه المال
الجواب على أدلة المانعين من وصول ثواب الأعمال إلى الأموات
حكم دفع الأجرة مقابل قراءة القرآن أو تعليمه
المنع من الاستئجار على القراءة للميت
حكم التبرع بإهداء ثواب القراءة للميت
حكم أخذ الأجرة على تعليم القرآن
شرح العقيدة الطحاوية [٧٧]
الجواب عن أدلة المانعين وصول ثواب الأعمال المهداة للميت
الجواب عن استدلالهم بقوله تعالى: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى)
الجواب عن استدلالهم بحديث: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله)
الجواب عن استدلالهم بحديث: (لا يصلي أحد عن أحد)
حكم إهداء ثواب الأعمال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
أدلة عدم مشروعية إهداء ثواب الأعمال إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
حكم قراءة القرآن عند القبور
أهمية الدعاء وإجابة الله للداعي
دعاء المشركين عند الاضطرار
الله يغضب إن تركت سؤاله
أقسام الدعاء
شرح العقيدة الطحاوية [٧٨]
مجمل القول في انتفاع الميت بعمل الأحياء
الرد على من زعم أن الدعاء لا فائدة فيه
تفاوت قوة الإيمان بتفاوت قوة الاعتقاد وكثرة الأعمال
المبتدعة قسموا الآيات والأحاديث أقساماً لكي يخالفوها
قد يعطي الله الداعي خيرا مما دعا به فيظن أن دعوته لم تجب
الدعاء سبب من الأسباب التي يجب الأخذ بها
الاعتماد على الأسباب كفر وتركها قدح في الشرع والعقل
الواقع يشهد بفائدة الدعاء
بيان السبب في أن الداعي قد لا يعطى شيئا أو يعطى غير ما سأل
شرح العقيدة الطحاوية [٧٩]
أهمية الدعاء وإنكار بعض طوائف القدرية له
افتقار الخلق إلى الله وحاجتهم إليه
صفات الله الفعلية كالغضب والرضا
شرح العقيدة الطحاوية [٨٠]
إنكار طوائف أهل البدع لأسماء الله وصفاته
إنكار الجهمية لأسماء الله وصفاته
إنكار الأشاعرة لصفات الله الفعلية
شرح العقيدة الطحاوية [٨١]
ثناء الله على الصحابة
تفاضل الصحابة رضوان الله عليهم
تزكية الله عز وجل لسائر الصحابة
الصحابة خير الناس بعد الأنبياء
عقيدة الرافضة في الصحابة ولازم قولهم فيهم
لا يعدل فضل الصحبة شيء
لا يكون أحد بعد الصحابة أفضل منهم
إيمان من أحب الصحابة وكفر ونفاق من أبغضهم
بعض الأسباب الباعثة على حب الصحابة
اعتقاد الرافضة أن تولي آل البيت لا يتم إلا بالبراءة من سائر الصحابة
وسطية أهل السنة في حب الصحابة
شرح العقيدة الطحاوية [٨٢]
فضائح الرافضة
ادعاء بعض طوائف الرافضة ألوهية علي رضي الله عنه
ادعاء طوائف من الرافضة أن عليا رسول من عند الله
سبب انتشار الرافضة
أدلة الرافضة في تفضيل آل البيت والطعن في الصحابة
أول نشأة الرافضة
علاقة الباطنية بالرافضة
استغلال الرافضة لما في تاريخ ابن جرير للترويج لمذهبهم
طريقة الرافضة في الاستدلال بآيات القرآن للطعن في الصحابة
شرح العقيدة الطحاوية [٨٣]
مجمل معتقد أهل السنة في الصحابة
أصل مصادر أهل البدع في طعنهم في الصحابة وموقف المسلم منهم
عقيدة أهل السنة في خلافة أبي بكر رضي الله عنه
الأدلة العقلية والنقلية على أحقية أبي بكر بالخلافة
إسلام أبي بكر ومرافقته للنبي صلى الله عليه وسلم في الهجرة
قوة أبي بكر وحزمه في تعامله مع المرتدين
شرح العقيدة الطحاوية [٨٤]
معتقد متأخري الرافضة في الصحابة كمعتقد متقدميهم
جهود الرافضة في إفساد عقائد المسلمين
فضل أبي بكر الصديق والرد على الطاعنين فيه
استشهاد الرافضة بحديث الغدير للطعن في خلافة أبي بكر والرد عليهم
استشهاد الرافضة بما حصل بين فاطمة وأبي بكر للطعن في خلافته والرد عليهم
بعض أقوال النبي وأفعاله الدالة على أحقية أبي بكر بالخلافة
استخلاف أبي بكر إن لم يكن نصا فهو بإشارة واضحة
تقديم الصحابة لأبي بكر دليل على أحقيته بالخلافة
شرح العقيدة الطحاوية [٨٥]
اعتراف المسلمين بفضل الصحابة وبخاصة الخلفاء الراشدين
تقديم السلف لعمر على سائر الصحابة بعد أبي بكر
استخلاف أبي بكر لعمر دليل على أحقيته بالخلافة
موقف آل البيت من أبي بكر وعمر ومخالفة الرافضة لهم في ذلك
الأدلة العقلية والنقلية على أحقية عمر بالخلافة
شرح العقيدة الطحاوية [٨٦]
ترتيب الخلفاء في الفضل كترتيبهم في الخلافة
عثمان رضي الله عنه
عدل عمر رضي الله عنه وحرصه على ما ينفع المسلمين
قصة مقتل عمر رضي الله عنه
جعل عمر الأمر شورى من بعده
فضائل عثمان رضي الله عنه
شرح العقيدة الطحاوية [٨٧]
- عقيدة أهل السنة في الصحابة
مناقب عثمان رضي الله عنه
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
فضائل علي رضي الله عنه
خلافة علي رضي الله عنه
خروج أهل الشام على علي مطالبين بدم عثمان
خلافة الحسن بن علي رضي الله عنهما بعد استشهاد أبيه
علي رضي الله عنه أول من أسلم من الصبيان
حديث: (أنت مني بمنزلة هارون من موسى)
حديث: (لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله)
الفتنة بين علي ومعاوية رضي الله عنهما
شرح العقيدة الطحاوية [٨٨]
حب أهل السنة للصحابة ومعرفتهم لفضلهم
اتباع الخلفاء الراشدين
ترتيب الصحابة في الفضل
العشرة المبشرون بالجنة
فضل سعيد بن زيد
فضل عبد الرحمن بن عوف
فضل طلحة بن عبيد الله
فضل الزبير بن العوام
فضل أبي عبيدة بن الجراح
الشهادة بالجنة لكل من شهد له النبي عليه الصلاة والسلام بذلك
ضلال الرافضة في بغضهم لأكثر العشرة المبشرين بالجنة
شرح العقيدة الطحاوية [٨٩]
نعمة اتباع السنة ومحبة الصحابة
الكلام على حديث: (لا يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر رجلا)
محبة الصحابة وأهل البيت براءة من النفاق
الكلام على حديث غدير خم
أهل البيت هم بنو هاشم ويدخل فيهم أمهات المؤمنين
قصة عبد الله بن سبأ اليهودي
الباطنية هم ورثة ابن سبأ
تأثر الرافضة بابن سبأ اليهودي
شرح العقيدة الطحاوية [٩٠]
لا يبغض الصحابة إلا منافق
نفاق الباطنية الذين يظهرون الرفض ويبطنون الكفر
من مبادئ الرافضة النفاق ويسمونه: التقية
محبة أهل السنة لعلماء السلف
فضل أهل القرون الأولى
مذهب السلف في العقيدة واحد
ذم التعصب للأئمة في المسائل الاجتهادية
الرد على من فضل الأولياء على الأنبياء
ضلال الصوفية
شرح العقيدة الطحاوية [٩١]
منزلة أولياء الله
المؤمنون بعضهم أولياء بعض
انتشار قبور الأولياء قبل دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
حقيقة ابن عربي الصوفي
ظهور مذهب أهل وحدة الوجود
شرح العقيدة الطحاوية [٩٢]
التصديق بكرامات أولياء الرحمن
الفرق بين الكرامات والحيل الشيطانية
الفرق بين الكرامة والمعجزة
من كرامات الصحابة
الكرامات لا تدل على الأفضلية
طلب الكرامات
أقسام الكرامات
شرح العقيدة الطحاوية [٩٣]
الإيمان بأشراط الساعة
-نزول عيسى عليه الصلاة والسلام
-خروج الدجال
-خروج دابة الأرض
-طلوع الشمس من مغربها
-الدخان
-بعثة النبي عليه الصلاة والسلام وموته
-فتح بيت المقدس
-الخسوفات الكبيرة
-نار تخرج من المدينة
-نار تخرج من قعر عدن
-أول الآيات خروجا
-خروج يأجوج ومأجوج
شرح العقيدة الطحاوية [٩٤]
بيان حقيقة الكهنة والتحذير من سؤالهم وتصديقهم
-كسب الكاهن والمنجم والساحر خبيث
-من الكهانة الخط في الرمل وضرب الحصى والاستقسام بالأنواء
-حكم الكهنة
كفر السحرة وعبادتهم للشياطين
شرح العقيدة الطحاوية [٩٥]
براءة أهل السنة من السحرة والكهنة
-حكم التنجيم وتعلمه
-وجود السحرة والكهنة منذ عهد الصحابة
-الواجب تجاه السحرة والكهنة
-أنواع السحرة
-قتل الساحر
-الخلاف في حقيقة السحر
شرح العقيدة الطحاوية [٩٦]
سبب انتشار السحرة والكهان والمشعوذين
-كيفية التحصن من كيد السحرة والشياطين
-الطرق الجائزة في علاج السحر
الكرامات والخوارق الشيطانية
-أنواع الخوارق
-لا يصدق أصحاب خوارق العادات حتى يعرضوا على الكتاب والسنة
-حقيقة من يسمون بالبله
شرح العقيدة الطحاوية [٩٧]
-مجمل الكلام في تعظيم الصوفية لمن يسمونهم البله
أحوال الطائفة الملامية والرد عليهم
-نعمة العقل
-كتابة الحسنات للمجانين
-الرد على أصحاب الفناء
-كل تعبد خالف الشرع مردود على صاحبه
-الرد على الصوفية المعظمين للمجانين
شرح العقيدة الطحاوية [٩٨]
منهج أهل السنة في لزوم الجماعة وترك الفرقة
-الجماعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين
-من مقاصد الشريعة المحبة والاجتماع
-الآيات الدالة على لزوم الجماعة
-خطر التفرق والتنازع والتحزب
-حديث افتراق الأمة-
-الحث على التمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وهدي الصحابة
أنواع الخلاف
-اختلاف التنوع وكثرته في المسائل الفقهية
-اختلاف التضاد
حقيقة الاختلافات الواقعة في صدر الإسلام
-الاختلاف الواقع بين الصحابة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم
-الاختلاف الواقع بين الأئمة الأربعة
شرح العقيدة الطحاوية [٩٩]
-أسباب اختلاف التضاد في الأمة
-مفاسد اختلاف التضاد
-حكم الأحزاب والفرق الموجودة في عصرنا
مميزات دين الإسلام
-الإسلام هو دين جميع الأنبياء مع اختلاف الشرائع
-يسر الإسلام وسهولة تعلمه
-دين الإسلام وسط بين الغلو والتقصير
-دين الإسلام وسط بين التشبيه والتعطيل
-دين الإسلام وسط بين الجبر والقدر وبين الأمن واليأس
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٠]
-قبض العلم بموت العلماء
معنى الإسلام ووسطيته
-وسطية الإسلام بين المشبهة والمعطلة في صفات الله
-وسطية الإسلام في الأمن والقنوط
بيان معتقد المعتزلة
-أول من أسس مذهب المعتزلة وسبب تسميتهم
-أصول المعتزلة الخمسة
بيان مذهب الجهمية
-عقيدة الجهم في الإيمان والأفعال
-بشر المريسي ونشره لمذهب الجهمية
-شرح معنى قوله: (وأما التوحيد فستروا تحته القول بخلق القرآن)
-الفرق بين المعتزلة والجهمية
-الأشاعرة وما يثبتونه من الصفات
-المقصود بقول أهل السنة: إن الله خالق أفعال العباد
-جمع الجهم بين الإرجاء والتعطيل والجبر
مقدمة شرح العقيدة الطحاوية
-المقدمة الأولى: عقيدة الإمام أبي حنيفة
-المقدمة الثانية: عقيدة الإمام الطحاوي
-المقدمة الثالثة: تقييم رسالة (العقيدة الطحاوية)
-سبب تسمية أهل السنة والجماعة بهذا الاسم
-ظهور البدع في تاريخ الإسلام
وسطية الإسلام بين دين اليهود ودين النصارى و وسطية الإسلام بين المشبهة والمعطلة في صفات الله
-منزلة توحيد الألوهية عند المتكلمين
-السبب في إفراد توحيد الأسماء والصفات
-تفسير: (واحد لا شريك له) عند السلف وعند المتكلمين
التفصيل في الإثبات والإجمال في النفي
-السبب في عدم تفصيل النفي في القرآن
-طريقة المتكلمين في النفي والإثبات
-نفي التمثيل عن الله تعالى من جميع الوجوه
-عموم قدرة الله تعالى
-معنى شهادة أن لا إله إلا الله
-حكم إطلاق لفظ (القديم) على الله تعالى
-آخرية الله عز وجل
-تنزيه الله تعالى عن الفناء والعدم
-مقام الإخبار عن الله أوسع من مقام الوصف والتسمية
-أقسام إرادة الله تعالى
-تنزيه الله عن فروض الذهن وتصوراته
-نفي التمثيل أولى من نفي التشبيه
-التفصيل في معنى: (الحاجة) المنفية عن الله
-عموم رزق الله لخلقه
-حقيقة الموت عند أهل السنة وغيرهم
-تقرير الأسماء والصفات لله جل وعلا
-من هم الجهمية؟
-ظهور المشبهة
ظهور الكلابية والأشعرية والماتريدية
-عقيدة أبي الحسن الأشعري
-أسباب التباس مذهب الأشعري
-عقيدة الماتريدي والفرق بينه وبين الأشعري
-تحول الرافضة من التشبيه إلى الاعتزال
-ظهور الكرامية المجسمة
قدم الصفات والأفعال
-خلاصة المذاهب في قدم الأفعال والصفات
-الكلام على تسلسل الحوادث
-تجدد الصفات والأفعال
-قدم أسماء الله وصفاته سبحانه
-عموم قدرة الله تعالى-
-أصلان مهمان في باب الأسماء والصفات
أصول القدر عند أهل السنة والجماعة
-الأصل الأول: عموم علم الرب تعالى
-الأصل الثاني: الكتابة
-الأصل الثالث: عموم خلق الله تعالى
-الأصل الرابع: الإيمان بعموم مشيئة الله تعالى
-الأصل الخامس: أن للعباد مشيئة حقيقية
-الأصل السادس: إثبات الحكمة في أفعال الله
-الأصل السابع: عدم التعارض بين الشرع والقدر
أقوال الفرق الأخرى في الأصول السبعة للقدر
-مذهب المعتزلة القدرية في خلق أفعال العباد
-الفرق بين القدرية المتكلمة والقدرية الرواة
-المخالفون في مشيئة الله
-المخالفون في إثبات المشيئة للعبد
-تنبيه حول رجوع الجويني عن مذهب الأشعرية في القدر
-المخالفون في إثبات الحكمة لله تعالى
-المخالفون في الجمع بين الشرع والقدر
-الكلام على حال أبي إسماعيل الهروي
-حكم التكفير دون إقامة الحجة على من لا شبهة له
-منازعة المعتزلة في هداية التوفيق
-تقدير الآجال والزيادة فيها
مسائل النبوة وشهادة أن محمدا رسول الله
-الخلاف فيمن نطق إحدى الشهادتين دون الأخرى
-قول الفلاسفة في النبوة
-الخلاف بين أهل السنة والمتكلمين في دليل النبوة
إثبات كرامات الأولياء وحقيقة السحر
-الفرق بين آيات الأنبياء وكرامات الأولياء وخوارق المشعوذين
-حكم السحر
-الفرق بين النبي والرسول
-تفضيل النبي صلى الله عليه وسلم على سائر الأنبياء
-ثبوت الخلة والمحبة للنبي صلى الله عليه وسلم
-عموم بعثة النبي صلى الله عليه وسلم للجن والإنس
عقيدة أهل السنة في القرآن
-خلاصة مذهب أهل السنة في كلام الله
-براءة الطحاوي من مذهب الأشعرية والكلابية في كلام الله
-مذهب الأشعري وابن كلاب في كلام الله
-حكم من قال مقالة كفرية
عقيدة أهل السنة والجماعة في رؤية الله تعالى
-أدلة إثبات رؤية الله تعالى في الآخرة
-اعتراض القاضي عبد الجبار على أحاديث الرؤية والرد عليه
-حكم الاحتجاج بالآحاد في العقائد
-دليل نفاة الرؤية
-مذهب الأشاعرة في الرؤية
-رؤية الكفار لربهم في عرصات القيامة
مذهب التفويض مذهب مخالف لطريقة السلف
-حقيقة التفويض
أصل القانون الكلي
-معنى القانون الكلي
-أوجه رد القانون الكلي وإبطاله
-التعبير الأحكم أنه لا تعارض بين النقل والعقل
-التسليم لا يكون إلا بعلم ويقين
-اضطراب منهج المتكلمين وبعده عن السنة
-الجمع بين النفي والإثبات في مذهب السلف
الكلام عن الفرق بين صفات الله تعالى وصفات مخلوقاته
-الاشتراك في الاسم المطلق لا يستلزم المماثلة
-سبب اعتناء شيخ الإسلام بتقرير مسألة وجود الله تعالى
-الاشتراك في الاسم المطلق بين الخالق والمخلوق ليس اشتراكا لفظيا
-كل ممثل معطل وكل معطل ممثل
-تعطيل الصفات فرع عن مذهب الفلاسفة الملحدين
-الاعتراض على الطحاوي في استعماله ألفاظ المتكلمين
-قاعدة في الألفاظ المجملة في باب الأسماء والصفات
إنكار المعطلة لصفة العلو
-خلاصة أدلة منكري العلو
-معنى أن الله في السماء
-الرد على منكري علو الله تعالى
-إثبات العلو يلزم منه إثبات سائر الصفات
-السؤال عن الله تعالى بـ (أين)
ثبوت المعراج بشخص النبي صلى الله عليه وسلم يقظة
-الفرق بين القول بأن المعراج رؤيا منامية وأنه عروج بالروح
-وصول النبي صلى الله عليه وسلم إلى السماء السابعة
إثبات حوض النبي صلى الله عليه وسلم
-من يذاد عن حوض النبي صلى الله عليه وسلم
شفاعة الرسول عليه الصلاة والسلام
-اختلاف أهل القبلة في الشفاعة لأهل الكبائر
-شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لعمه أبي طالب
-أدلة ثبوت الشفاعة
-الخلاف في الشفاعة لمن استوجب دخول النار
-شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأهل الجنة في دخولها ورفع درجاتهم فيها
الميثاق الذي أخذه الله على عباده
-الكلام على الفطرة
-أول واجب على المكلف
عموم علم الله تعالى بعباده وأفعالهم أزلا
-قول الفلاسفة في علم الله
-أعمال العباد مقدرة عند الله تعالى
-الأعمال بخواتيمها
-محبة الله للعبد وبغضه له متعلق بحاله لا بمآله
-مأخذ ابن كلاب والأشعري في الاستثناء في الإيمان
-إشكال وجوابه
مسائل في القدر
-التحذير من التعمق في القدر
-التفصيل في حكم النظر
-خفاء باب القدر مع العلم بأصوله
-وجوب الوقوف عند ما أوقفنا الله عليه
الإيمان باللوح المكتوب والقلم
-حقيقة اللوح والقلم
-عجز البشر عن تغيير ما في القدر
الإيمان بالعرش والكرسي
-أقوال المتكلمين في العرش
-معنى الكرسي
-أول المخلوقات
إثبات خلة الله لإبراهيم وكلامه لموسى
-معنى مقام الخلة لإبراهيم
-أفضلية نبينا وإبراهيم عليهما السلام على غيرهما من الرسل
-الإيمان بالملائكة والكتب والنبيين
أسماء أهل الكبائر عند أهل السنة
-إطلاق اسم الإيمان على أهل الكبائر وأحواله
-قول الخوارج والمعتزلة في أهل الكبائر
-قول المرجئة في أهل الكبائر
النهي عن الكلام في الله بغير علم
-النهي عن المماراة والجدال
-ضرورة معاملة الخطأ بقدره وعدم التجاوز
عقيدة أهل السنة والجماعة في القرآن
-القرآن كلام الله غير مخلوق
-مسألة اللفظ بالقرآن هل هو مخلوق أم لا
-قول جماعة المسلمين أن القرآن كلام الله
حكم التكفير بالذنوب التي دون الكفر
-معنى الاستحلال الذي يكفر به صاحب الذنب
-قول المرجئة بأنه لا يضر مع الإيمان ذنب
من أصول العبادة: الخوف والرجاء
-حكم الشهادة لمعين بالجنة أو النار
-التحذير من الأمن من مكر الله، واليأس من روح الله
-العمل لا يقع به الكفر عند مرجئة الفقهاء
مذهب السلف في الإيمان والفرق المخالفة فيه
-قول أبي حنيفة في الإيمان
-مذهب السلف في الإيمان
زيادة الايمان ونقصانه
-الخوارج والمعتزلة لا يرون زيادة الإيمان ونقصانه
أقوال المرجئة في الإيمان والرد عليهم
-الجواب على مرجئة الفقهاء في مسألة الإيمان
-مناقشة متكلمة المرجئة في تفسيرهم الإيمان بالتصديق
الدليل على أن العمل من الإيمان
-موافقة قول السلف للشرع والعقل واللغة
-أعمال القلوب داخلة في مسمى الإيمان عند أكثر المرجئة
-حقيقة الخلاف بين أهل السنة ومرجئة الفقهاء في الإيمان
مسائل في الإيمان ومنهج السلف
-طرق معرفة إجماع السلف على تكفير تارك جنس العمل
-الخلاف في تكفير تارك الزكاة
-الخلاف في تكفير تارك الصوم والحج
-طرق تحصيل مذهب السلف
-خطأ نسبة المذهب المعين للسلف بمجرد الفهم
منزلة العمل من الإيمان
-امتناع اجتماع الإيمان الباطن مع الكفر الأكبر
-التلازم بين الظاهر والباطن
-هل يقع الإكراه بالفعل؟
-النزاع في الكفر هل هو بالعمل نفسه أم بلزومه لكفر الباطن
-حكم المجتهد بتكفير معين ليس حكما قطعيا
-التعبير بـ (جنس العمل) في باب الإيمان
-الخلاف في تكفير تارك الصلاة
-الفرق بين الجمهور وبين المرجئة في عدم تكفير تارك الصلاة من جهة الاستدلال
-حكم تارك المباني الأربعة
-الحكم بغير ما أنزل الله وحكمه
-أصل الإيمان في القلب
-الفرق بين الإيمان والإسلام
قواعد الحكم على المقالات البدعية
-القاعدة الأولى: لا يلزم من كون المقالة كفرا أن يكفر قائلها
-القاعدة الثانية: الذي يكفر من أهل الشرائع الظاهرة لا يكون إلا منافقا
-القاعدة الثالثة: في بيان من هو المعذور بالخطأ
-القاعدة الرابعة: لا بد من مراعاة درجة المخالفة وسببها
-حكم سب الله ورسوله
-التعبير بأن العمل شرط صحة في الإيمان
الفرق بين مذهب المعتزلة ومذهب السلف في الإيمان
-أصل مقالات المخالفين للسلف في الإيمان واحد
-أقوال المخالفين للسلف متحدة في الأصول مختلفة في النتائج
-اعتماد المتكلمين على العقل دون السمع
تفاوت أهل الإيمان في أصل الإيمان
-التعبير بالتفاضل وبالزيادة والنقص في الإيمان عند السلف
-زيادة الإيمان عند المرجئة والمعتزلة
-بيان قول أبي الحسن الأشعري في الإيمان
-ضبط الخلاف في مسائل الإيمان وعدم التجاوز فيها
ثبوت الولاية لجميع المؤمنين
-أهل الإيمان المطلق هم أهل الولاية المطلقة
-أهل الكبائر لهم قدر من الولاية بحسب إيمانهم
أركان الإيمان والتقيد بالعد النبوي فيها
-خطأ من تجاوز العد النبوي للأركان
-الفرق بين الإسلام والإيمان
-الإيمان ليس هو مجرد العلم
من أصول الإيمان: الإيمان بالرسل
-معرفة نبوة الأنبياء إنما تكون بالأخبار الصحيحة
-ضابط التحديث عن بني إسرائيل
حكم أهل الكبائر في الآخرة
-مذاهب المرجئة في حكم أهل الكبائر
-أصول مذهب السلف في حكم أهل الكبائر في الآخرة
تفصيل ابن حزم في الموازنة ونقده
-الخلاف حول أهل الأعراف من هم
مسقطات العقوبة
-إسقاط الكبائر بالمكفرات
-الدليل على تكفير الحسنات للكبائر
-الجواب على إشكال المانعين من تكفير الحسنات للكبائر
حكم الصلاة خلف البر والفاجر من أهل القبلة
-التفصيل في الصلاة خلف الفاجر
-عدم الشهادة لأحد من أهل القبلة بجنة ولا بنار إلا بنص
الشرك الأكبر والشرك الأصغر
-هل يقال: الشرك الأصغر؟
-لا يطلق الشرك إلا على ما أطلق الشرع عليه ذلك
-الشرك الأصغر أعظم من كبائر الذنوب بالجنس لا بالآحاد
السيف مرفوع عن أمة محمد إلا بحق
-لا يلزم من القتال التكفير
عدم جواز الخروج على ولاة الأمور واجتناب الفرقة والشقاق
-الدعاء لولاة الأمور
-اجتناب الفرقة والاختلاف من أصول السنة
-دقة الاستدلال عند السلف
-موالاة المؤمنين والبراءة من الفاجرين
-رد العلم إلى الله فيما اشتبه علينا علمه
-الكلام على تقسيم الدين إلى أصول وفروع
-الخلاف في جواز المسح على الجوارب
-الحج والجهاد مع ولاة الأمور
-النزاع في المباحات هل تكتبها الملائكة أم لا؟
-الإيمان بملك الموت
-عذاب القبر ونعيمه على الروح والجسد
-القبر روضة من الجنة أو حفرة من النار
-الإيمان بالسمعيات
-حساب الكفار يوم الحساب
-قراءة الكتاب
-الإيمان بالثواب والعقاب
-الإيمان بالصراط
الإيمان بالجنة والنار وأنهما مخلوقتان
-بقاء الجنة والنار وعدم فنائهما
-نسبة القول بفناء النار إلى ابن تيمية
-دخول الجنة فضل ودخول النار عدل من الله
-أعمال العباد مقدرة
-الخير والشر من تقدير الله
-التفصيل في الاستطاعة
نقد تعبير الطحاوي بأن الأفعال كسب من العباد
نقد قول الطحاوي: (ولا يطيقون إلا ما كلفهم)
-هل يطيق العبد فوق ما كلف؟
-تفسير الطحاوي للحوقلة
-تعلق الحوادث بمشيئة الله تعالى
-تنزيه الله تعالى عن كل نقص
-انتفاع الأموات بدعاء الأحياء وصدقاتهم
-الدعاء سبب لحصول المقدور
-افتقار الخلق إلى الله
-إثبات صفتي الغضب والرضا لله
-موالاة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومحبتهم
ترتيب الخلافة بعد النبي صلى الله عليه وسلم
-موقف علي بن أبي طالب من بيعة أبي بكر
-حكم التخميس بعمر بن عبد العزيز في الخلافة
-المفاضلة بين معاوية وعمر بن عبد العزيز
-حال يزيد بن معاوية
-بغض الصحابة من النفاق
-الكلام على القتال بين علي ومعاوية
حفظ مقام أئمة السلف والثناء عليهم
-أهل العلم فقهاء ومحدثون
-تسمية العلماء: (أهل النظر) اصطلاح حادث
-عدم إشارة الطحاوي إلى ذم طريقة متكلمة الصفاتية
تفضيل الأنبياء على الأولياء
-أصناف الباطنية
-أسس نظرية وحدة الوجود
-المقالات المبتدعة والفلسفية هي نظريات منقولة
-أقسام الفلاسفة قبل الإسلام
الإيمان بكرامات الأولياء
-الكرامة ليست من شرط الولاية
-الإيمان بأشراط الساعة
-عدم جواز تحديد وقت الساعة
تحريم تصديق من ادعى علم الغيب
-حكم إتيان الكهان والعرافين
-حكم إتيان الساحر
-حكم النشرة
-تحريم قراءة الكف
-وزن المقالات بالكتاب والسنة والإجماع
-الاحتجاج بأحاديث الآحاد في العقائد
-القصد إلى الجماعة من أصول السنة
الإسلام هو دين الله
-اعتدال دين الإسلام بين الغلو والتقصير
-عدم التشديد في مسائل الخلاف والاعتدال فيها
-وسطية أهل السنة في الأسماء والصفات والقدر
-الكلام عن مصطلح الظاهر والباطن
براءة أهل السنة من المخالفين لهم في الأصول
-التعريف بأصول المعتزلة
-نسبة الجهمية والجبرية
-عدم تعرض المصنف للمتكلمة الصفاتية
-الحكم على أهل البدع والضلال
الفرق بين قول ابن عربي وقول ابن سينا في وحدة الوجود
-مقدمة
من قوله (الحمد لله رب العالمين) إلى قوله (ويدينون به رب العالمين)
-قوله: نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله: أن الله واحد لا شريك له، ولا شيء مثله
-قوله: ولا شيء مثله
-قوله: ولا شيء يعجزه
-قوله: ولا إله غيره
-قوله: قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء
-قوله: لا يفنى ولا يبيد
-قوله: ولا يكون إلا ما يريد
-قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام
-قوله: ولا يشبه الأنام
-الأسئلة
-قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام
-قوله: خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
-قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة
-قوله: ما زال بصفاته قديما قبل خلقه، لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفته، وكما كان بصفاته أزليا كذلك لا يزال عليها أبديا
-قوله: ليس بعد خلق الخلق استفاد اسم "الخالق"، ولا بإحداث البرية استفاد اسم "الباري
-قوله: له معنى الربوبية ولا مربوب ومعنى الخالق ولا مخلوق
-قوله: وكما أنه محيي الموتى بعد ما أحيا استحق هذا الاسم قبل إحيائهم كذلك استحق اسم الخالق قبل إنشائهم
-قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير
-قوله: ذلك بأنه على كل شيء قدير، وكل شيء إليه فقير، وكل أمر عليه يسير
-قوله: لا يحتاج إلى شيء
-قوله: خلق الخلق بعلمه
-قوله: وقدر لهم أقدارا
-قوله: وقدر لهم أقدارا وضرب لهم آجالا
-ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم
-قوله: وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيته
-قوله: وكل شيء يجري بتقديره ومشيئته، ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم، فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن
-قوله: يهدي من يشاء، ويعصم ويعافي فضلا، ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا
-قوله: وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله
-قوله: وهو متعال عن الأضداد والأنداد
-قوله: لا راد لقضائه، ولا معقب لحكمه، ولا غالب لأمره
-قوله: آمنا بذلك كله، وأيقنا أن كلا من عنده
-قوله: وإن محمدا عبده المصطفى ونبيه المجتبى
-الأسئلة-
-قوله: وإنه خاتم الأنبياء
-قوله: وإمام الأتقياء
-قوله: وسيد المرسلين
-قوله: وحبيب رب العالمين
-قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى
-قوله: وهو المبعوث إلى عامة الجن
-قوله: وكافة الورى بالحق والهدى وبالنور والضياء
-قوله: وإن القرآن كلام الله
-تابع قوله: وإن القرآن كلام الله
قوله: منه بدا بلا كيفية قولا وأنزله على رسوله وحيا
-قوله: وصدقه المؤمنون على ذلك حقا
-قوله: وأيقنوا أنه كلام الله -تعالى- بالحقيقة
-قوله: ليس بمخلوق ككلام البرية
-قوله: فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر
-قوله: وقد ذمه الله وعابه وأوعده بسقر حيث قال تعالى: {سأصليه سقر (٢٦) }
قوله: فلما أوعد الله بسقر لمن قال {إن هذا إلا قول البشر (٢٥) } علمنا وأيقنا أنه قول خالق البشر، ولا يشبه قول البشر.
-قوله: ومن وصف الله بمعنى من معاني البشر فقد كفر
-قوله: فمن أبصرها فاعتبر وصمت لقول الكفار انزجر وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر
-قوله: والرؤية حق لأهل الجنة بغير إحاطة ولا كيفية
+-الأسئلة
-قوله: كما نطق به كتاب ربنا {وجوه يومئذ ناضرة (٢٢) إلى ربها ناظرة (٢٣) }
-قوله: وتفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه "، تفسيره على ما أراده الله -تعالى- وعلمه
-قوله: وكل ما جاء في ذلك من الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم فهو كما قال: " ومعناه على ما أراد ".
-قوله: لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا ولا متوهمين بأهوائنا
-قوله: فإنه ما سلم في دينه إلا من سلم لله عز وجل ولرسوله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-، ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه
-قوله: ولا تثبت قدم الإسلام إلا على ظهر التسليم والاستسلام
-قوله: فمن رام علم ما حظر عنه علمه ولم يقنع بالتسليم فهمه حجبه مرامه عن خالص التوحيد وصافي المعرفة وصحيح الإيمان
-قوله: فيتذبذب بين الكفر والإيمان والتصديق والتكذيب والإقرار والإنكار موسوسا تائها شاكا لا مؤمنا مصدقا ولا جاحدا مكذبا
-قوله: ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم أو تأولها بفهم
-قوله: إذ كان تأويل الرؤية وتأويل كل معنى يضاف إلى الربوبية بترك التاويل ولزوم التسليم عليه دين المسلمين
-قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
-قوله: فإن ربنا -جلا وعلا- موصوف بصفات الوحدانية منعوت بنعوت الفردانية ليس في معناه أحد من البرية
-قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
-قوله: والمعراج حق وقد أسري بالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وعرج بشخصه في اليقظة إلى السماء ثم إلى حيث شاء الله من العلا وأكرمه الله بما شاء وأوحى إليه ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى فصلى الله عليه وسلم في الآخرة والأولى
-قوله: والحوض الذي أكرمه الله -تعالى- به غياثا لأمته حق
-قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق كما روي في الأخبار
-قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق
-قوله: وقد علم الله تعالى فيما لم يزل عدد من يدخل الجنة وعدد من يدخل النار جملة واحدة فلا يزداد في ذلك العدد ولا ينقص منه
-قوله: والسعيد من سعد بقضاء الله والشقي من شقي بقضاء الله
-قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
-قوله: والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان وسلم الحرمان ودرجة الطغيان
-قوله: فالحذر كل الحذر من ذلك نظرا وفكرا ووسوسة
-قوله: فإن الله -تعالى- طوى علم القدر عن أنامه
-قوله: ونهاهم عن مرامه
-قوله: فمن سأل لما فعل فقد رد حكم الكتاب ومن رد حكم الكتاب كان من الكافرين
-قوله: فهذا جملة من يحتاج إليه من هو منور قلبه من أولياء الله -تعالى-
-قوله: وهي درجة الراسخين في العلم
-قوله: لأن العلم علمان: علم في الخلق موجود وعلم في الخلق مفقود
-قوله: فإنكار العلم الموجود كفر وادعاء العلم المفقود كفر
-قوله: ولا يثبت الإيمان إلا بقبول العلم الموجود وترك طلب العلم المفقود
-قوله: ونؤمن باللوح والقلم وبجميع ما فيه قد رقم
-قوله: فلو اجتمع الخلق كلهم على شيء كتبه الله -تعالى- فيه أنه كائن ليجعلوه غير كائن لم يقدروا عليه ولو اجتمعوا كلهم على شيء لم يكتبه الله -تعالى- فيه ليجعلوه كائنا لم يقدروا عليه
-قوله: جف القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة
-قوله: وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه
-قوله: وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه في كل كائن من خلقه
-قوله: ليس فيه ناقض ولا معقب
-قوله: ولا مزيل ولا مغير
-قوله: وذلك من عقد الإيمان وأصول المعرفة
-قوله: والاعتراف بتوحيد الله تعالى وربوبيته
-قوله: كما قال تعالى في كتابه: {وخلق كل شيء فقدره تقديرا (٢) }
-قوله: وقال تعالى: {وكان أمر الله قدرا مقدورا (٣٨) }
-قوله: فويل لمن صار لله تعالى في القدر خصيما
-قوله: لقد التمس بوهمه في فحص الغيب سرا كتيما
-قوله: وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما
-قوله: والعرش والكرسي حق، وهو مستغن عن العرش وما دونه محيط بكل شيء وفوقه وقد أعجز عن الإحاطة خلقه
-قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما إيمانا وتصديقا وتسليما
-قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين والكتب المنزلة على المرسلين
-قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم معترفين، وله بكل ما قاله وأخبر مصدقين
-قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله
-قوله: ولا نجادل في القرآن
-قوله: ونشهد أنه كلام رب العالمين نزل به الروح الأمين، فعلمه سيد المرسلين محمدا -صلى الله عليه وعلى آله وسلم
-قوله: ولا نقول بخلقه ولا نخالف جماعة المسلمين
-قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله
-قوله: ولا نقول لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله
-نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفوا عنهم
-قوله: ويدخلهم الجنة برحمته
-قوله: ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم ولا نقنطهم
-الأسئلة+
-قوله: والأمن والإياس ينقلان عن الملة وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
-قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
-قوله: والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان
-قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء
-قوله: والتفاضل بينهم بالخشية والتقي ومخالفة الهوي وملازمة الأولى
-قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
-قوله: والإيمان هو الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره وحلوه ومره من الله تعالى
-قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله لا نفرق بين أحد من رسله
-قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- في النار، لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون
-قوله: إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين
-قوله: وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله عارفين مؤمنين
-قوله: وهم في مشيئته وحكمه، إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله كما ذكر عز وجل في كتابه: {ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}
-قوله: وإن شاء عذبهم في النار بعدله
-قوله: ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة الشافعين من أهل طاعته
-قوله: ثم يبعثهم إلي جنته
-قوله: ولم يجعلهم في الدارين كأهل نكرته
-قوله: ولم ينالوا من ولايته
-قوله: اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به
-قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة
-قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم
-قوله: ولا نشهد عليهم بكفر، ولا بشرك، ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
-قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إلا من وجب عليه السيف
-قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا، وإن جاروا. ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
-قوله: ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية
-قوله: وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة
-قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
-قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغص أهل الجور والخيانة
-قوله: ونقول: "الله أعلم" فيما اشتبه علينا علمه
-قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر كما جاء في الأثر
-قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء، ولا ينقضهما
-قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين؛ فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
-قوله: ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين
-قوله: وبعذاب القبر لمن كان له أهلا، وسؤال منكر، ونكير في قبره عن ربه ودينه، ونبيه على ما جاءت به الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم، وعن الصحابة رضوان الله عليهم
-قوله: ونؤمن بالبعث، وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض، والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب، والعقاب، والصراط، والميزان
-قوله: والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان أبدا، ولا تبيدان
-قوله: فمن شاء منهم إلى الجنة فضلا منه، ومن شاء منهم إلى النار عدلا منه
-قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له وصائر إلى ما خلق له
-قوله: والخير والشر مقدران على العباد
-قوله: والاستطاعة التي يجب بها الفعل من نحو التوفيق، الذي لا يجوز أن يوصف المخلوق به، فهي مع الفعل، وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن، وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب، وهو كما قال -تعالى- {لا يكلف الله نفسا إلا
-قوله: وأما الاستطاعة من جهة الصحة والوسع والتمكن وسلامة الآلات، فهي قبل الفعل، وبها يتعلق الخطاب
-قوله: وهو كما قال تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها}
-قوله: وأفعال العباد خلق الله وكسب من العباد
-قوله: ولم يكلفهم الله -تعالى- إلا ما يطيقون
-قوله: ولا يطيقون إلا ما كلفهم
-قوله: وهو تفسير لا حول ولا قوة إلا بالله
-قوله: نقول لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله
-قوله: وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى وعلمه وقضائه وقدره
-قوله: غلبت مشيئته المشيئات كلها
-قوله: وغلب قضائه الحيل كلها
-قوله: يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبدا
-قوله: تقدس عن كل سوء وحين
-قوله: وتنزه عن كل عيب وشين
-قوله: {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون}
-قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
-قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات ويقضى الحاجات
-قوله: ويملك كل شيء ولا يملكه شيء
-قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين
-قوله: ومن استغنى عن الله طرفة عين فقد كفر وصار من أهل الحين
-قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
-قوله: ونحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ولا نفرط في حب أحد منهم
-قوله: ولا نتبرأ من أحد منهم ونبغض من يبغضهم وبغير الخير يذكرهم ولا نذكرهم إلا بخير
-قوله: ونثبت الخلافة بعد رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أولا لأبي بكر الصديق - رضي الله عنه - تفضيلا له وتقديما على جميع الأمة ثم لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ثم لعثمان - رضي الله عنه - ثم لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - وهم الخلفاء الرا
-قوله: وأن العشرة الذين سماهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وبشرهم بالجنة نشهد لهم بالجنة على ما شهد لهم رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وقوله الحق: وهم أبو بكر، وعمر وعثمان وعلي وطلحة، والزبير وسعد وسعيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبو
-قوله: وعلماء السلف من السابقين ومن بعدهم من التابعين أهل الخير والأثر وأهل الفقه والنظر لا يذكرون إلا بالجميل
-قوله: ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل
-قوله: ولا نفضل أحد من الأولياء على أحد من الأنبياء -عليهم السلام- ونقول نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
*-الأسئلة
-قوله: ونؤمن بما جاء من كراماتهم وصح عن الثقات من رواياتهم
-قوله: ونؤمن بأشراط الساعة من خروج الدجال، ونزول عيسى بن مريم -عليه السلام- من السماء، ونؤمن بطلوع الشمس من مغربها، وخروج دابة الأرض من موضعها
-قوله: ولا نصدق كاهنا ولا عرافا ولا من يدعي شيئا يخالف الكتاب والسنة وإجماع الأمة
-قوله: ونرى الجماعة حقا وصوابا والفرقة زيعا وعذابا
-قوله: ودين الله في الأرض والسماء واحد، وهو دين الإسلام، قال الله تعالى: {إن الدين عند الله الإسلام} وقال تعالى: {ورضيت لكم الإسلام دينا} وهو بين الغلو والتقصير، وبين التشبيه والتعطيل وبين الجبر والقدر وبين الأمن والإياس
-قوله: وهو بين الغلو والتقصير
-قوله: وبين التشبيه والتعطيل
-قوله: وبين الجبر والقدر
-قوله: وبين الأمن والإياس
-قوله: فهذا ديننا واعتقادنا ظاهرا وباطنا
-قوله: ونحن برآء إلى الله من كل من خالف الذي ذكرناه وبيناه
-قوله: ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على الإيمان ويختم لنا به
-قوله: ويعصمنا من الأهواء المختلفة والآراء المتفرقة والمذاهب الردية مثل المشبهة والمعتزلة والجهمية والجبرية والقدرية وغيرهم
-قوله: ونحن منهم براء
-قوله: وهم عندنا ضلال وأردياء
-قوله: وبالله العصمة والتوفيق
-لمحة تاريخية في سبب تأليف العقائد وتدوينها
تعريف بعقيدة الإمام الطحاوي
-ملاحظات على العقيدة الطحاوية
-شروحات العقيدة الطحاوية
بيان منهج الإمام الطحاوي في عقيدته المختصرة
-بيان عقيدة أهل السنة والجماعة
-الفقهاء الذين اعتمد على مذهبهم في العقيدة الطحاوية
-اختلاف أئمة المذاهب في المذاهب الفقهية العلمية واتفاقهم في مسائل الاعتقاد
أنواع التوحيد وما دعت إليه الرسل
-عقيدة أهل السنة إفراد الله عز وجل في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته
-اعتقاد أن الله لا مثيل له من مخلوقاته
أنواع النفي في صفات الله
-النفي المجمل في صفات الله
-النفي المفصل في صفات الله
-المراد من إيراد النفي في صفات الله
-اعتقاد تفرد الله عز وجل بالإلهية
-اعتقاد أن الله قديم بلا ابتداء، دائم بلا انتهاء
اعتقاد الإرادة المطلقة لله تعالى
اعتقاد البقاء الدائم لله تعالى واختصاصه بهذه الصفة
-الإرادة الشرعية
-الإرادة الكونية
-الأمثلة على الإرادة الشرعية والكونية
-اعتقاد عجز الأفهام والخيالات عن إدراكه سبحانه وتعالى
-الفرق بين مصطلح المماثلة والمشابهة فيما يتعلق باعتقاد أن الله ليس كمثله شيء
-اعتقاد الحياة الكاملة والقيومية لله سبحانه وتعالى
-اعتقاد أن الله يخلق الخلق بلا حاجة إليهم ويرزقهم بلا تعب أو مشقة
-اعتقاد أن الله مميت لخلقه دون خشية منازعتهم له، باعث لهم بعد ذلك دون مشقة
-اعتقاد أن صفات الله الذاتية قديمة
-اعتقاد أن الله اتصف بصفات الخالق والبارئ وغيرها من صفات الكمال قبل أن يخلق الخلق ويحدثهم
-الرد على شبهة الجهمية في قولهم: إثبات الصفات يلزم منه تعدد الذات
-اعتقاد أن كل شيء فقير إلى الله ويسير عليه وهو غني عما سواه
-الكلام على قوله تعالى: (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)
إثبات صفة العلم لله عز وجل
-من أدلة علم الله لخلقه
-اعتقاد تقدير الله عز وجل لأقدار خلقه وآجالهم
-الرد على خصماء الله في القدر من قدرية وجبرية
-اعتقاد أن كل شيء يجري بتقدير الله
-إثبات مشيئة الله عز وجل
-اعتقاد أن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء والرد على المعتزلة والقدرية في ذلك
-تقسيم المشيئة إلى كونية وشرعية
-تعريف التعطيل
-الفرق بين المشيئة والقدر
قضاء الله عز وجل وقدره في خلقه
-قضاء الله عز وجل الكوني نافذ لا يرد
الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم
-إثبات عبودية النبي صلى الله عليه وسلم
-إثبات اصطفاء الله عز وجل للنبي صلى الله عليه وسلم
-إثبات الاجتباء والارتضاء للنبي صلى الله عليه وسلم والتفريق بين المعنيين
-إثبات أن النبي صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين
-إثبات أن الرسول صلى الله عليه وسلم إمام الأتقياء
-مبحث في إطلاق: (سيد المرسلين) على النبي صلى الله عليه وسلم
-الفرق بين الخلة والمحبة وبأيهما يوصف النبي صلى الله عليه وسلم
خصائص دعوة النبي صلى الله عليه وسلم
-دعوة النبي خاتمة الدعوات
-دعوة النبي عامة للإنس والجن
-وصف ما جاء به النبي من الوحي
تقرير أن القرآن كلام الله ليس بمخلوق
-صفة الكلام من دلائل ألوهيته سبحانه وتعالى
-أثر تعطيل الله عن الكلام على الإيمان
-أقسام كلام الله تعالى
-سبب كثرة ذكر بني إسرائيل في القرآن
-ما جاء به النبي من وحي فيه نور وضياء
-مسئولية الأمة في تبليغ دين الله
-صفة الكلام صفة ذاتية فعلية
-نفي التقارب المدعى بين اليهود والنصارى والمسلمين
إضافة القرآن إلى الله من باب إضافة الصفات وإضافته إلى الرسول من باب البلاغ
-الاعتقاد بانتفاء علم كيفية ذات الله وبالتالي انتفاء علم كيفية صفاته
-أنواع الوحي وأقسامه
-كفر من زعم أن القرآن من كلام البشر
-كفر من وصف الله بمعنى من معاني البشر
-تعريف لباس الشهرة
-حكم الفرق المبتدعة في الدين
-كلام الله صفة ذاتية فعلية
الاعتقاد في رؤية الله جل وعلا
-رؤية الكفار لربهم في أرض المحشر
-رؤية الله في الدنيا
-موقف أهل السنة وبعض الطوائف الأخرى من الرؤية
-رؤية الله عز وجل تلزم الإحاطة
-وجوب إثبات الرؤية من غير تكييف
-بعض الأدلة من القرآن على رؤية الله عز وجل
-الأدلة من السنة على إثبات الرؤية
-نصوص الصفات في الكتاب والسنة تمر على ظاهرها
-طلب العلم المحظور يورث الشك والحيرة
-تحريم تأويل الرؤية
-لا يكون تنزيه الله عز وجل إلا بتوقي النفي والتشبيه
-إثبات صفة الوحدانية والفردانية لله جل وعلا
-سبب تعطيل المعطلة لصفات الله عز وجل وقوعهم في التمثيل ابتداء
-ما ذكر عن الطحاوي من وصف الله بألفاظ محتملة وصحة نسبتها إليه
الاعتقاد في معراج النبي صلى الله عليه وسلم
-ثبوت معراج النبي صلى الله عليه وسلم بالكتاب والسنة
-عروج النبي صلى الله عليه وسلم كان بشخصه يقظة
-الاعتقاد في منتهى عروج النبي صلى الله عليه وسلم
-أفضلية ليلة المعراج بالنسبة للنبي صلى الله عليه وسلم، والقول في رؤية النبي لربه فيها
-مسألة: هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج؟
-حوض النبي صلى الله عليه وسلم وثبوته في السنة
-شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم العظمى
الاعتقاد في الميثاق الذي أخذه الله على بني آدم
-خلاف العلماء في حقيقة الميثاق
-ترجيح القول
إثبات علم الله عز وجل بأفعال العباد ومصائرهم وتقديره ذلك
-علم الله السابق بمصائر خلقه
-إثبات علم الله بما سيفعله العباد
-الأعمال بالخواتيم والسعادة والشقاوة بقدر الله عز وجل
-وجوب التسليم لقدر الله الذي هو سره
-التحذير من التعمق والخوض في باب القدر بالنظر والفكر والوسوسة
-التحذير من الخوض في القدر
-قبول العلم الموجود وترك طلب العلم المفقود من الإيمان
الإيمان بالقلم واللوح المحفوظ من مقتضيات ولوازم الإيمان بالقدر
-من لوازم الإيمان بالقدر الإيمان بأن الله قد كتب كل شيء
-اعتقاد سبق علم الله في كل كائن من خلقه
-الإيمان بالقدر من تمام توحيد الله
-حكم من خاصم في القدر
وجوب الإيمان بالعرش والكرسي
-العرش أول المخلوقات
-حقيقة الكرسي
-إثبات استواء الله على عرشه
-إحاطة الله سبحانه وتعالى بخلقه
-إثبات صفة المحبة لله عز وجل
-الإيمان بالملائكة
-الإيمان بالنبيين والكتب
-أهل القبلة
تحريم الخوض والمماراة والمجادلة في الله ودينه وكتابه
-القرآن كلام الله مخلوق، والرد على القائلين بخلقه
-معنى إضافة القرآن إلى جبريل وإلى النبي صلى الله عليه وسلم
-حرمة التكفير بالمعاصي
-مذهب أهل السنة في الإيمان والرد على المرجئة
رجاء دخول المؤمنين الجنة برحمة الله
-عدم الشهادة لمعين بالجنة إلا بنص
أهل المعاصي من المسلمين تحت مشيئة الله
-حكم الشهادة لمعين بالنار
حكم الأمن من عذاب الله واليأس من رحمته
-الجمع بين الخوف والرجاء
-الأشياء التي يخرج العبد بها من الإسلام
*الأسئلة
-الشهادة لمعين بالجنة أو النار بناء على حديث: (أنتم شهداء الله في أرضه)
-صفة المكر لله جل وعلا
-تحريم قول: (ظلم الله من ظلمني)
حقيقة الإيمان
-تعريف أهل السنة للإيمان
-تعريف مرجئة الفقهاء للإيمان
-الإيمان شعب يزيد وينقص
-أسباب تفاوت أهل الإيمان
-المؤمن ولي الله
-أركان الإيمان
-أهل الكبائر الموحدون لا يخلدون في النار
-أدلة دخول مرتكب الكبيرة الجنة
-معنى الخلود في القرآن
-تسمية مرجئة الفقهاء بذلك
-الشفاعة الخاصة بأهل الكبائر
-عقيدة أهل السنة في الصلاة خلف الأئمة
-حرمة الدماء عند أهل السنة والجماعة
-عقيدة أهل السنة في الخروج على الولاة
وجوب اتباع السنة والجماعة
-مفهوم الجماعة
-خطورة الشذوذ والفرقة
-قوله: ونحب أهل العدل والأمانة
-رد العلم إلى عالمه
-من علامات أهل البدع ترك المسح على الخفين
-مشروعية الحج والجهاد مع كل بر وفاجر من المسلمين
-الإيمان بالكرام الكاتبين
-هل ملك الموت متعدد أم واحد؟
-الكلام على الروح
-الإيمان بعذاب القبر
تابع الإيمان بعذاب القبر
-عذاب القبر قسمان
-سؤال منكر ونكير في القبر
-القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار
الإيمان بالبعث وما بعده
-العرض يوم القيامة
-الحساب
-الثواب والعقاب
-الصراط
-الميزان
-القياس على الفضائل
-الجنة والنار مخلوقتان
-الجنة والنار لا تفنيان ولا تبيدان
من أدخله الله الجنة فبفضله ومن أدخله النار فبعدله
-كل ميسر لما خلق له
الخير والشر مقدران على العباد
-الاستطاعة في التكليف
-أفعال العباد مخلوقة
-تفسير: لا حول ولا قوة إلا بالله
-قضاء الله وقدره ليس فيه ظلم
-انتفاع الميت بعمل الحي، والخلاف في بعض الأعمال
-إجابة الله تعالى لكل داع وسائل
نعوت كمال للرب جل جلاله
-الصفات الفعلية ثابتة للرب جل جلاله
أهل السنة وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
-حب أهل السنة لصحابته صلى الله عليه وسلم
-بغض أهل السنة لمن يبغض الصحابة
-إثبات أهل السنة لخلافة الأربعة والمفاضلة بينهم
-العشرة المبشرين بالجنة
-حب الصحابة وأهل البيت براءة من النفاق
-موقف المسلم من علماء السلف ومن بعدهم
-الولاية دون النبوة
-الإيمان بكرامات الأولياء
-موقف المسلم من دعوى الغيب ومخالفة الشرع
-وجوب الاجتماع مع المسلمين
-دين الله واحد وهو وسط بين الغلو والتفريط
-الثبات عزيز لا يطلب إلا من الله تعالى
العقيدة الطحاوية [١]
الإسراء والمعراج كان بالروح والجسد
-مذاهب أهل البدع في الإسراء والمعراج والرد عليهم
-مسائل العقيدة في الإسراء والمعراج
العقيدة الطحاوية [٢]
إثبات الحوض
-مكان الحوض ووقت الورود عليه
-ذكر الخلاف في إثبات أحواض أخرى لبقية الأنبياء عليهم السلام
صفة الحوض
-طول الحوض وعرضه
-الجمع بين الروايات التي وردت في ذكر مسافة طول الحوض وعرضه
-ذكر منكري الحوض وسبب إنكارهم له
*الشفاعة
-أركان الشفاعة
-أنواع الشفاعة وشروطها
-أنواع الشفاعة التي أثبتها الله سبحانه وتعالى
-إثبات شفاعة غير النبي صلى الله عليه وسلم
الشفاعة المنفية
-حكم طلب الشفاعة من الرسول صلى الله عليه وسلم والتوسل به
-المقصود بقوله عليه السلام عن الحوض: (زواياه سواء)
-عموم الشفاعة العظمى لكل الناس
-عصمة الأنبياء
-عموم الشفاعة لأصحاب الصغائر والكبائر
-حكم قول: اللهم أدخلني الجنة من دون شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
-كيفية الرؤية القلبية
العقيدة الطحاوية [٣]
-الميثاق الذي أخذه الله عز وجل من آدم وذريته
-الإيمان بالقدر
-الفرق التي ضلت في إثبات مرتبة العلم والرد عليهم
-وجوب الإيمان بالقدر وعدم الخوض فيه
-إثبات العرش والكرسي
إثبات العلو
-الفرق التي ضلت في صفة العلو لله عز وجل
-إثبات صفتي المحبة والكلام لله عز وجل
-الإيمان بالملائكة والكتب والرسل
-نوع صفة الكلام لله تعالى
-عقيدة أبي حامد الغزالي
-قول الأشاعرة في العلو
-وقت انتهاء الكتابة في اللوح المحفوظ
-حكم الاحتجاج بالقدر على فعل المعاصي
العقيدة الطحاوية [٤]
عقيدة أهل السنة والجماعة في الإيمان
-الإيمان قول وعمل واعتقاد
-عمل القلب ومنزلته من الإيمان
مرجئة الفقهاء ومذهبهم في الإيمان
-الفرق بين مذهب السلف ومرجئة الفقهاء في الإيمان
-أول من قال بالإرجاء
-مذهب الأشاعرة والماتريدية في الإيمان
-قول بعض المنتسبين إلى السنة بأن العمل شرط كمال في الإيمان
بيان ما يترتب على الخلاف بين أهل السنة والمرجئة في الإيمان
-مخالفة المرجئة للسلف في مصطلح شرعي
-انتشار الفسق والفجور والمعاصي
-حصر المرجئة للكفر بالتكذيب
-إخراج المرجئة لتوحيد الألوهية من أقسام التوحيد بناء على إخراجهم العمل من الإيمان
-ادعاء المرجئة أن الاستغاثة بغير الله والذبح والنذر لغير الله والطواف حول القبور ونحوها ليست شركا
-مناقشة الإمام أبي ثور للمرجئة
-تكفير السلف لتارك العمل بالكلية
-مدى صحة الاستدلال بحديث الجهنميين على عدم كفر تارك الصلاة
-خطورة الحكم على أي أحد بأنه من أهل الجنة أو من أهل النار
رد قول من يقولون بأن العمل شرط كمال في الإيمان وأقوال السلف بأن العمل ركن في الإيمان
-نبدة عن ابن بطة رحمه الله تعالى
-الرد على من يقول إن الشهادة تكفر جميع الذنوب
-موقف الإمام الطحاوي من الإرجاء
-أهم الكتب التي ألفت في موضوع الإيمان
-مدى صحة تفسير لا إله إلا الله بالحاكمية
-نبذة عن كتاب الإيمان لشيخ الإسلام ابن تيمية
-أنواع الفرق المنتسبة إلى الإسلام وحكمها
-الخلاف بين أهل السنة وغيرهم من الفرق في مسألة العمل
العقيدة الطحاوية [٥]
-خطر الخوض والجدل في الله وفي دين الله
-خطر الجدل في القرآن
-الإيمان بأن القرآن كلام الله غير مخلوق
مذهب أهل السنة في باب التكفير والرد على المخالفين
-الرد على الخوارج الذين يكفرون بالذنب
-التكفير بالاستحلال
-الرد على المرجئة الذين يقولون: لا يضر مع الإيمان ذنب
-ضرورة الموازنة بين الخوف والرجاء
-ضابط الكفر عند الإمام الطحاوي
-تعريف الإيمان عند الإمام الطحاوي
حقيقة الولاية والرد على مذهب الصوفية فيها
-ميزان الولاية
-وجوب الإيمان بالرسل
-عقيدة أهل السنة في مصير أهل الكبائر الموحدين
الصلاة خلف البر والفاجر
-حكم هجر المبتدع
-الحكم على المعين بالجنة والنار
-الكلام على التكفير والتفسيق
-مذهب أهل السنة في قتال المسلم
مذهب أهل السنة في التعامل مع الحكام والولاة
-الطوائف التي ترى الخروج على الولاة
-وجوب لزوم السنة ومجانبة الشذوذ والخلاف والفرقة
-محبة أهل العدل وبغض أهل الجور
-خطر التجرؤ على أحكام الله عز وجل بغير علم
-مذهب أهل السنة في المسح على الخفين
-بسم الله الرحمن الرحيم
-[ترجمة الإمام الطحاوي]
-[ترجمة الشيخ عبد الرحمن البراك]
-[المقدمة]
-[قول أهل السنة في التوحيد]
-[أقسام التوحيد]
-[نفي المثل عن الله تعالى]
-[نفي العجر عن الله تعالى]
-[كلمة التوحيد وما تتضمنه]
-[دوام الرب تعالى أزلا وأبدا]
-[إثبات الإرادة لله تعالى]
-[تنزيه الله تعالى عن الإحاطة به]
-[تنزيه الله تعالى عن مشابهة خلقه]
-[إثبات الحياة والقيومية لله تعالى]
-[تنزيه الله تعالى عن الحاجة والخوف والمشقة]
-[إثبات الكمال المطلق لله تعالى أزلا وأبدا]
-[صفات الله نوعان: ذاتية وفعلية]
-[وصف الله تعالى بالخالق والبارئ قبل خلقه للخلق]
-[إثبات كمال قدرته وغناه تعالى، وفقر خلقه إليه]
-[إثبات صفاته تعالى، ونفي مماثلته للمخلوقات]
-[إثبات علم الله تعالى، وتقديره الأقدار، وضربه الآجال]
-[وجوب الإيمان بالشرع والقدر]
-[إثبات عموم مشيئة الله تعالى]
-[إثبات الحكمة لله تعالى في أفعاله]
-[تنزيه الله تعالى أن يكون ضد أو ند]
-[نفاذ قضائه وحكمه تعالى]
-[وجوب اعتقاد أن محمدا عبد الله ورسوله، وذكر ما تثبت به النبوة]
-[من خصائصه - صلى الله عليه وسلم - أنه خاتم الأنبياء، وسيد المرسلين]
-[إثبات الخلة له - صلى الله عليه وسلم - كإبراهيم عليه السلام]
-[حكم دعوى النبوة بعد محمد - صلى الله عليه وسلم -]
-[عموم بعثته - صلى الله عليه وسلم - للجن والأنس]
-[فضل رسالته، وكمال شريعته - صلى الله عليه وسلم -]
-[عقيدة أهل السنة في القرآن، والرد على المخالفين]
-[إثبات رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة]
-[وجوب التصديق بخبر الرسول - صلى الله عليه وسلم - وحمله على مراده]
-[وجوب التسليم لحكم الله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، وتقديمه على الآراء]
-[سوء عاقبة من لم يسلم لخبر الله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم -]
-[مذهب أهل السنة في إثبات الصفات وسط بين المعطلة والمشبهة]
-[الواجب في الألفاظ المحدثة في صفاته تعالى]
-[مذهب أهل السنة والجماعة في الإسراء والمعراج]
-[إثبات حوض نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -]
-[إثبات شفاعته - صلى الله عليه وسلم - لأمته، وذكر الشفاعة الخاصة به]
-[إثبات الميثاق الذي أخذه الله على بني آدم]
-[وجوب الإيمان بالقدر بمراتبه الأربع]
-[عجز الخلق عن معرفة حكم وأسرار القدر]
-[البحث في أسرار القدر سبب للضلال]
-[وجوب التمسك بالكتاب والسنة، وترك الخوض فيما طوي عنا علمه]
-[الإيمان باللوح والقلم]
-[إثبات العرش والكرسي، وغناه تعالى عن كل شيء]
-[إثبات صفة الإحاطة والفوقية لله تعالى]
-[عجز الخلق عن الإحاطة بالله تعالى]
-[إثبات صفة الخلة والتكليم لله تعالى]
-[وجوب الإيمان بالملائكة والأنبياء والكتب]
-[تسمية أهل القبلة بالمسلمين]
-[أهل السنة لا يتكلمون في الله ودينه وكتابه بغير علم]
-[أهل السنة لا يكفرون بكل ذنب]
-[تأثير الذنوب على الإيمان]
-[الرجاء للمحسنين، والخوف على المسيئين]
-[مذهب أهل السنة وسط بين الوعيدية والمرجئة]
-[ما يخرج به المسلم من الإيمان]
-[مذاهب الفرق في مسمى الإيمان]
-[وجوب الإيمان والعمل بكل ما صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم -]
-[زيادة الإيمان ونقصانه]
-[ولاية الله وبم تكون؟]
-[الإيمان بالأصول الخمسة، وتفصيل الإيمان باليوم الآخر]
-[الإيمان بالقدر خيره وشره]
-[حكم أهل الكبائر في الآخرة]
-[مذهب أهل السنة في الصلاة خلف المسلمين، وعلى موتاهم]
-[لا يشهد لمعين من أهل القبلة بجنة ولا نار إلا بحجة]
-[عصمة دماء المسلمين]
-[وجوب السمع والطاعة بالمعروف لولاة الأمر، وتحريم الخروج عليهم]
-[وجوب إتباع الكتاب والسنة وتجنب الشذوذ والفرقة]
-[حب أهل العدل وبغض أهل الجور]
-[تفويض العلم فيما خفي على العبد إلى الله]
-[من مذهب أهل السنة المسح على الخفين]
-[الحج والجهاد مع الأئمة برهم وفاجرهم]
-[الإيمان بالكرام الكاتبين]
-[الإيمان بملك الموت وأعوانه]
-[الكلام على الروح وبعض متعلقاتها]
-[وجوب الإيمان بفتنة القبر وعذابه ونعيمه]
-[الإيمان بالبعث والجزاء]
-[الإيمان بالعرض والحساب، والصراط والميزان]
-[خلق الجنة والنار وبقاؤهما]
-[الرعد: ٣٥]، وقال تعالى: ((إن هذا لرزقنا ما له من نفاد)) [ص: ٥٤]، وقال تعالى: ((عطاء غير مجذوذ)) [هود: ١٠٨]، وقال تعالى: ((يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم * خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم)) [التوبة: ٢١ - ٢٢]
-[سبق القدر فيمن يصير إلى الجنة، ومن يصير إلى النار]
-[كل شيء بقدر]
-[أنواع الاستطاعة]
-[خلق الله لأفعل العباد]
-[كل ما يجري في الكون بمشيئة الله]
-[انتفاع الأموات بعمل الأحياء]
-[إجابة الله لدعاء عباده]
-[إثبات الغضب والرضا لله تعالى]
-[منهج أهل السنة في الصحابة]
-[الأحق بالخلافة بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -]
-[العشرة المبشرون بالجنة]
-[منهج أهل السنة في أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وأهل بيته]
-[احترام علماء الأمة من السلف ومن اقتفى أثرهم]
-[مرتبة الولاية دون النبوة]
-[منهج أهل السنة في كرامات الأولياء]
-[أشراط الساعة الكبرى]
-[وجوب الحذر من تصديق الكهان والعرافين ونحوهم من المخالفين]
-[من منهج أهل السنة لزوم الجماعة والحذر من الفرقة]
-[وسطية دين الإسلام]
-[براءة أهل السنة من المذاهب المبتدعة]
قواعد وأسس في تناول مسائل العقيدة
-اعتقاد تأثير الأسباب في مسبباتها بإذن الله
-الحسن والقبح والثواب والعقاب
-ثبوت فروع العقيدة بخبر الواحد المتلقى بالقبول
-توافق صحيح المنقول مع صريح المعقول
-حرمة تكفير المسلم بذنب أو خطأ
-تنبيه على إصدار أحكام التخطئة في فتن المسلمين
المراحل التي مرت بها مناهج السلف في تقرير العقيدة إلى زمن ابن تيمية
-مرحلة تنزل القرآن إلى نهاية القرن الأول
-مرحلة القرن الثاني
-مرحلة القرن الثالث
-مرحلة القرن الرابع وما بعده
-جهود شيخ الإسلام في إظهار مذهب السلف
حقيقتان في منهج أهل السنة
-تقرير أهل السنة للاعتقاد العاصم في مسائل زلات الفرق
-عقيدة أهل السنة عقيدة أئمة الدين
-آثار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
مدرسة ابن تيمية في العصر الحديث
-جهود الملك عبد العزيز في نشر عقيدة أهل السنة
-ركائز قيام الدولة السعودية
-تصنيف دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
-جهود الملك عبد العزيز في نشر العقيدة خارج بلاده
أسباب الاهتمام بالعقيدة
-اجتماع الناس على أصول الحق
-العقيدة ميزان توقيفي لا يضطرب
-الاستدلال بما وافق الحق من قول المخالف منهج سلفي
-تأسيس التوجه الإسلامي المعاصر على العقيدة التوقيفية سبب من أسباب الاهتمام بها
-ترجمة الإمام الطحاوي رحمه الله تعالى
-ترجمة ابن أبي العز الحنفي رحمه الله تعالى
المراد بالتجديد في الدين
-حكم التجديد في الوسائل
-بيان شرف علم أصول الدين
أسماء ومصطلحات علم العقيدة
-الأسماء الشرعية الواردة في علم العقيدة
-الأسماء البدعية الواردة في علم العقيدة
-الفكر والتصور الإسلامي في العقيدة والموقف منهما
-بيان استحالة استقلال العقول بمعرفة أصول الدين على التفصيل
-أصول بعثة الرسل
بيان ما يجب الإيمان به مما جاء به الرسول وعلى أي وجه
-ضوابط في الفرق بين الإيمان الإجمالي والإيمان التفصيلي
خطر التفريط في اتباع ما جاء به الرسول وبيان ما يدخل تحته
-الجهل
-الإعراض المتعمد
-الابتداع
-الأهواء وعدم التسليم لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم
-النجاة في قراءة القرآن والعمل بما فيه
-بيان ما نزه الله تعالى عنه نفسه مما يصفه به العباد
-حفظ الله لدينه بعد انقضاء قرون الخيرية والاتباع
-بيان خطأ التأويل في العقيدة
-المحرفون ودعواهم الإحسان والتوفيق
-أصناف العادلين عن شرع الله
-الخلل في التسليم وأثره على دين الله تعالى
-التحريف وأنواعه
موقف السلف والتابعين لهم وأئمة الدين من أهل الكلام
-نصوص الحنفية في إخراج الكلام وأهله عن دائرة العلم
-هدي السلف في تقرير الاعتقاد ومخالفة المتأخرين لهم
-منهج السلف ومنهج المخالفين في التأليف
بيان أول ما يجب على المسلم اعتقاده والدعوة إليه
-خطر التساهل في الدعوة إلى التوحيد
-بيان مذهب السلف في أول واجب على المكلف وزلل أهل الكلام في ذلك
-بطلان اعتماد الشك قبل اليقين في التوحيد
-بيان محمل قول إبراهيم الخليل في النجم والقمر والشمس: هذا ربي
-مذهب أئمة السلف فيما يؤمر به الصبي حال البلوغ
-حكم من أتى بخصائص الإسلام دون النطق بالشهادتين
-توحيد الأسماء والصفات وعقيدة النفاة فيه
لوازم القول بنفي الصفات
-القول بالحلول والاتحاد
-اعتبار فرعون وقومه كاملي الإيمان
-اعتبار صحة مذهب عباد الأصنام
-اعتبار الرسالات تضييقا على الناس
-توحيد الربوبية
الاعتقاد بوجود صانعين للعالم متماثلين في الصفات والأفعال
-انتفاء اعتقاد إلهين خالقين عند المجوس القائلين بإله الخير وإله الشر
-ضلال مسلك معتبري توحيد الربوبية غاية مقصودهم
-عدم إثبات النصارى القائلين بالتثليث لثلاثة أرباب منفصلين
-نشأة قول النصارى بالتثليث
الأدلة العقلية على صدق ما أخبر به رسول الله من توحيد الربوبية
-الميل بالفطرة إلى التصديق بوجود الخالق المقتضي للانتفاع
-الفطرة على جلب المنافع ودفع المضار حال قيام السبب عند حصول الشرط وانتفاء المانع
-القوة الكامنة في النفس لقبول الحق إذا لم يحصل ما يفسد الفطرة
-اقتضاء الفطرة للصلاح بغير مؤثر خارجي
تقرير القرآن لتوحيد الربوبية وجعله ذلك مستلزما لتوحيد الإلهية
-الرد القرآني على أهل الكلام في اعتبار توحيد الربوبية غاية
إبطال القرآن اعتقاد بعض المشركين وجود خالق آخر خلق بعض العالم
-إبطال الشرك في الربوبية بقوله تعالى: (وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض)
-إبطال الشرك في الربوبية بقوله: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)
-إبطال الشرك في الربوبية بقوله تعالى: (قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا)
بيان نوعي التوحيد الذي دعت إليه الرسل
-الفرق بين توحيد الإثبات والمعرفة وتوحيد القصد والطلب
-تضمن سور القرآن لنوعي التوحيد
شهادة الله تعالى لنفسه بوحدانيته وشهادة الملائكة والأنبياء له بذلك
-دلائل شهادة الله لنفسه بوحدانيته
-انطباق معاني الشهادة ومراتبها على شهادة الله عز وجل لنفسه بالوحدانية
-الشهادة لله بالوحدانية بطريق السمع والبصر والعقل
-دلالة اسمي الله (المؤمن) و (الشهيد) على وحدانية الله تعالى
-دلالة أسماء الله وصفاته على وحدانيته وصدق ما أخبر به الرسول عنه
بيان ضلال الصوفية في تقسيمهم للتوحيد باعتبار الموحدين
-الحداثة قسيم للصوفية المتزندقة
-الأنبياء أكمل الناس توحيدا
الكلام في أبيات الهروي في التوحيد
-المحمل الحسن المتكلف لبيان معناها
-محمل الأبيات على طريقة الصوفية
-وجود الخيرية في بعض المتصوفة لا يمنع من فضح المناهج الصوفية المتزندقة
-آثار غلو الصوفية في الدين
-بيان ما ينفى عن الله عز وجل من الصفات وما لا يجوز نفيه منها
مناقشة المؤولة والمعطلة في بيان أن الإثبات لا يستلزم التشبيه
-مناقشة الأشاعرة ونحوهم
-مناقشة المعتزلة
-مناقشة الجهمية والباطنية والمتفلسفة
-مناقشة الملاحدة
-الاشتراك اللفظي لا يعني تشبيه الخالق بالمخلوق
-مدلول الاشتراك اللفظي وصلته بالأعيان الخارجية
-بيان وجه الإحسان ووجه الخطأ عند المعطلة والمؤولة
-حكمة التعبير عن الغيب بالألفاظ المشتركة
-بيان كمال قدرة الله عز وجل
النفي في الكتاب والسنة يتضمن ثبوت كمال ضده
-النفي الصرف لا يقال في حق الله عز وجل
-تفصيل الإثبات وإجمال النفي قاعدة قرآنية خالفها أهل الكلام
-أمثلة للنفي التفصيلي عند أهل الكلام المذموم
-موقف أهل السنة تجاه الألفاظ الشرعية وألفاظ أهل الكلام فيما يوصف الله تعالى به
-السلب والنفي منهج بارز في عقائد المتكلمين
-توجيه النفي في قول الطحاوي: (ولا شيء يعجزه)
بيان معنى كلمة التوحيد
-ذكر ما قيل في تقدير الخبر في كلمة التوحيد
-سبب الخلاف في تقدير الخبر في كلمة التوحيد
-تعليق ابن باز على ما قيل في تقدير الخبر في كلمة التوحيد
بيان أن الله عز وجل هو الأول والآخر
-الدليل العقلي على ثبوت اتصاف الله تعالى بالأول والآخر
-بيان حصول الغنية بطريقة القرآن عن طريقة المتكلمين في إثبات انتهاء المخلوقات إلى موجدها جل جلاله
-خطأ المتكلمين في إدخال: (القديم) في أسماء الله جل جلاله
-تنزه الله جل جلاله عن أن تبلغه أوهام المتوهمين وأفهامهم
تنزه الله جل جلاله عن مشابهة خلقه
-رمي الجهمية لأهل السنة بالتجسيم
-مراد علماء السنة بنفي التشبيه
-الاستدلال بقياس الأولى في إثبات كل كمال لله ونفي كل نقص عنه سبحانه
-تناقض غلاة نفاة الصفات في نفيهم ما ثبت من صفات الله ودعوتهم للتشبه بالإله على قدر الوسع
-بيان أن الله تعالى لا يشبه شيئا من مخلوقاته ولا يشبهه شيء من مخلوقاته
-كمال حياة الله جل جلاله وكمال قيوميته
-تفرد الله بالخلق والرزق وبيان كمال غناه جل جلاله
-تفرد الله تعالى بالإماتة والبعث وكمال قدرته على ذلك
أزلية صفات الله تعالى الذاتية والفعلية
-تصور وجود الإله الذهني عند الفلاسفة وأثره على عقيدة أهل الكلام
الموقف من قول أهل الكلام بنفي حلول الحوادث بالرب جل جلاله
-صحة حمل نفي حلول الحوادث على نفي حلول مخلوق أو حدوث وصف لذات الله المقدسة
-بطلان اعتماد نفي حلول الحوادث لنفي الصفات الاختيارية
-خطر استقرار التصور الذهني لصفات الله تعالى
-الموقف من الألفاظ المجملة في وصف الله
-أزلية صفات الله تعالى وضلال من قال بقدرة الله على الفعل بعد امتناعها
-تعليق على نسبة ابن كلاب إلى متكلمي أهل السنة
بيان ضلال القائلين بامتناع كون الله لم يزل فاعلا متكلما بمشيئة
-الرد على القائلين بامتناع كون الله لم يزل فاعلا متكلما بمشيئة
-ذكر الأقوال في دوام الحوادث في الماضي والمستقبل
-أزلية أفعال الله وحدوث المخلوقات
-دلالات قوله تعالى: (فعال لما يريد)
-بيان اتصاف الله بكونه ربا وخالقا قبل وجود المربوب المخلوق
-بيان عموم قدرة الله تعالى
الرد على المشبهة بنفي المماثلة والمعطلة بإثبات صفات الكمال
-ثبوت المثل الأعلى لله جل جلاله
ذكر ما قيل في إعراب (كمثله)
-إثبات صفة العلم الكامل لله جل جلاله
-الدليل العقلي على إثبات صفة العلم الكامل لله تعالى
-بيان المراد بواجب الوجود عند المتكلمين
-بيان ما يوصف به المخلوق من الكمال
-حكم استيقان ما يذكر في كتب الاعتقاد
-حكم التعويل على العقل في تأكيد البدهيات في حق الله تعالى
-علاقة العقل بالأدلة الشرعية وحدوده معها
-حكم التماس الحكمة في التشريع
-بيان معنى قواعد النظر العقلي
-العقل وإقحامه في معرفة كيفيات البعث والنشور ونحو ذلك
-معنى الواحد عند المتكلمين
-الكفر بين إرادته كونا وعدم الرضا به شرعا
-الفرق بين الأشاعرة وأهل السنة في إثبات صفة السمع
-تربية النفس بأسماء الله وصفاته ما يصح منه وما لا يصح
-الموقف من الإفراط والتفريط في التكفير
-العمل بالعلم حكمة
-بطلان زعم القائلين بتفصيل الأنبياء الشرائع بعد نزولها مجملة عليهم
-الموقف من تأويل الحافظ ابن حجر لبعض الصفات
-حكم التعميم بتبديع كل مؤول وحكم التأويل أو التشبيه الناشئ عن الجهل
-الفرق بين البدعة المكفرة والبدعة المخرجة من الملة
-حكم قول: (بصمة الله على خلقه)
-أنواع المعاصي بالنسبة إلى البدع
-الموقف من دعوى تقديم الاهتمام بتوحيد كلمة المسلمين على الدعوة إلى التوحيد ومحاربة الشرك
-حكم التفكر في ذات الله والتفكر في آلائه
-بيان ضرورة سبق الإيمان بالله وتوحيده لما يجب فعله من أمور الشريعة
-بيان حكم الخواطر والوساوس المتعلقة بالله التي يلقيها الشيطان في قلب العبد
-بيان أن أسماء الله وصفاته توقيفية وبيان حكم اشتقاق الأسماء والصفات من صفات الأفعال
-بيان سبب سؤال موسى ربه أن يراه
-بيان أن إطلاق (الصانع) على الله من باب وصف فعل الله
-أحاديث الآحاد قطعية الدلالة في العقائد
-الشك في وجود الله قليل في الناس
-الموقف من دخول قبر رسول الله وصاحبيه في المسجد ومن قبة الحديد فوقه
-إمكان حصول الضلال بعد الهداية
-تنبيهات في إنكار المنكر
-حكم قراءة الفاتحة على روح الميت
-نصيحة تجاه أفعال أصحاب محلات الدعايات والتصوير
-حكم اقتناء التلفاز
-بيان وجه الرد على المتكلمين في استدلالهم بقوله تعالى: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)
-محبة العاصي لله وما له منها
-حكم إطلاق كلمة (تخليق) على فعل الآدمي
-مرور الكفار على الصراط
-بيان معنى أن صفات الله قديمة النوع حادثة الآحاد
-بيان سبب طرد بعض أمة النبي صلى الله عليه وسلم عن الحوض
-الموقف من تكفير الشيعة
-مدى صحة القول بوزن البطاقات والصحف في الميزان يوم القيامة
-حكم الشهادة للمسلم بالجنة
-كيفية البعث عند ابن سينا
-الموقف من القول بأن الحديث في أسماء الله وصفاته مظهر من مظاهر التنطع في الدين
-بيان ما يحمل عليه كلام الإمام أحمد في الثبات على نفي خلق القرآن في حين اشتداد المحنة على الناس
-حكم ضرب الأمثال في بعض أمور الغيب لتفهيم السامع
-القول بخلو القرآن من أدلة كونه كلام الله مرض وشك
-حكاية كلام الأولين لا تعني نسبة كلام الله إليهم
-نصيحة لمتعمق في البحث في مسائل القدر وعلله
-الآثار المترتبة على القول بخلق القرآن
-بيان المقصود بشهادة الواقع على وحدانية الله جل جلاله
-تكليم الله لعباده وعلاقة ذلك برؤيتهم له
-الجمع بين نص رؤية الناس ربهم في المحشر ونص حجب الفجار عن الرؤية
-الجمع بين كون الدجال في جزيرة في البحر وكونه سيولد من أم
-الدليل على رؤية جميع الناس ربهم في أرض المحشر
-الجمع بين كون الحياة في القبر بالجسد والروح وما علم من كون الجسد يبلى ويفنى
-أهمية تقوية الإيمان بالله ووسيلة ذلك وحماية قبر النبي صلى الله عليه وسلم
-اسم الله الشهيد وما تضمنه
-بيان حقيقة رؤية الله في المنام
-لزوم اعتقاد رؤية النبي ربه ليلة المعراج
-الجمع بين قوله تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به) ونصوص إخراج قوم من النار لم يعملوا خيرا قط
-الحكم على المعين بأنه من أهل النار
-حكم وصف العلمانيين جملة بالنفاق والكفر
-مصير من مات مصرا على الشرك الأصغر
-حكم إقامة الأفراد الحدود
-حكم التماس علل التوقيفيات وافتراض بدائلها
-تعدد فرق الباطنية
-حكم إطلاق الفعل على الخلق
-الفرق بين الحلول والاتحاد ووحدة الوجود
-القائلون بخلق القرآن في الوقت الحاضر
-حكم قول: مادة القرآن الكريم
-بدعية القول بفناء النار
-حكم التعمق في بحث مسائل القدر
-الحكيم الترمذي وقوله بختم الولاية
-حكم منع الدعاة عن الدعوة
-حكم الأسابيع والأيام التي تقام فيها الاحتفالات وتسمى أعيادا
-صلة خطبة الجمعة بالأمور الدنيوية
-الهوى الذي لا يشعر به صاحبه
-الموقف من الفلاسفة الإسلاميين الحائزين قصب السبق في علوم الطبيعة
-الدعوة والابتلاء
-كيفية التخلص من الحرج في الإلقاء
-حكم التحذير من بعض الأخطاء التي تقع فيها الجماعات الإسلامية العاملة في الساحة
-حال السنة وأهلها في عمان
-تعلق قدرة الله وعلمه بالمستحيلات
-الباطنية وما يدخل في معناها
-الموقف من القول بالمجاز في القرآن الكريم
-توجيه شفاعة رسول الله لعمه على شرطي الشفاعة
-أنواع الغيب من حيث الشبه الوجودي
-الموقف من التعبير بالقديم ونحوه
-الموقف من اعتبار ألفاظ أسماء الله وصفاته من قبيل المتواطئ لا المشترك اللفظي
-وصف الله بالرحمة حقيقة لا مجاز
-بيان معنى كون العلم أعم من القدرة وكون القدرة أعم من المشيئة
-حكم التسمي بعبد الأول
*-الآثار المترتبة على القول بخلق القرآن
-تقييم كتاب تهذيب شرح الطحاوية
-بيان ما يصنع حال ورود الوساوس المتعلقة بالعقيدة
-الموقف من زيادة (في الوجود) في كلمة التوحيد
-حكم ترك الصلاة
-معرفة المشركين الأولين حقيقة كلمة التوحيد وجهل بعض المسلمين المعاصرين لحقيقتها
-رد النصوص إلى بعضها ليس تأويلا
-حكم الاحتفال باليوم الوطني
-معنى إقامة الأسبوع الخاص بدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
-دلالة القيومية على الأزلية
-المآخذ العقدية على ابن حزم رحمه الله تعالى
-مدى صحة تفسير الأزلي بالذي لا أول له
-بيان ما يحمل عليه تبديع الإمام أحمد للكرابيسي رحمهما الله تعالى
-أهل السنة أعلم بظواهر النصوص ومفهوماتها
-بيان ما تعنى به أقسام العقيدة في الجامعات الإسلامية السعودية
-خلق الله للعباد وأفعالهم
-أبو الحسن الأشعري وعلم الكلام
-حكم تعليم العامة العقيدة بنحو سؤال: (أين الله)
الدلائل على صدق نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
-ذكر خبر سؤال هرقل أبا سفيان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
-توارد ما يقطع بصدق نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
-الآثار الدالة على ما فعل بالأنبياء وأتباعهم وما فعل بالمكذبين
-بيان مذهب المعتزلة فيما تثبت به النبوة
-إنكار رسالة محمد صلى الله عليه وسلم طعن في الذات الإلهية
-هلاك مدعي النبوة دليل صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
-عظيم نعمة الله على عباده بإرسال الرسل
ختم النبوة بمحمد صلى الله عليه وسلم
-المراد بظهور ثلاثين كذابا يدعون النبوة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
-مزاعم أهل الضلال في معنى ختم النبوة
إمامة رسول الله للمتقين وكونه سيدا للمرسلين
-الجمع بين إخباره صلى الله عليه وسلم بكونه سيد المرسلين ونهيه عن تفضيله على بعض الأنبياء
ثبوت أعلى مراتب المحبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
-مراتب المحبة
-بطلان دعوى النبوة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
-إشارة إلى ما تضمنه كلام الشارح في النبوة من إثبات العلو
عموم بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الإنس والجن
-ذكر ما قيل في حصول الرسالة في الجن
-أدلة عموم بعثته صلى الله عليه وسلم إلى الناس جميعا
-أقوال الأمم في نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم
-الأقوال في إعراب (كافة) في قوله تعالى: (وما أرسلناك إلا كافة للناس)
-كون القرآن كلام الله تعالى على الحقيقة وليس بمخلوق
أقوال الناس في مسألة الكلام
-قول الفلاسفة والصابئة بأن الكلام ما يفيض على النفوس من المعاني
-قول المعتزلة بأن كلام الله مخلوق منفصل عنه
-قول الكلابية وأغلب الأشاعرة بأن الكلام معنى واحد قائم بذات الله تعالى
-قول طائفة من أهل الكلام بأن الكلام حروف وأصوات مجتمعة في الأزل
-قول الكرامية بأن الكلام حروف وأصوات تكلم بها الله بعد أن لم يكن متكلما
-القول بأن الكلام يرجع إلى ما يحدثه تعالى من علمه وإرادته القائم بذاته
-قول الماتريدي بأن الكلام يتضمن معنى قائما بذاته خلقه في غيره
-قول أبي المعالي الجويني بأن الكلام مشترك بين المعنى القديم القائم بالذات وبين ما يخلقه تعالى في غيره من الأصوات
-قول أهل السنة والجماعة
-مرد الأقوال في مسألة الكلام إلى أربعة أقوال
إثبات أن كلام الله بدا منه والرد على المعتزلة في ذلك
-بيان معنى قول الطحاوي: (منه بدا بلا كيفية قولا)
-عجز المؤولة للصفات عن تأويل الصفة الواردة في نصوص معينة بنفس التأويل في كل مرة
-أدلة تكليم الله لأهل الجنة وغيرهم
الرد على استدلالات المعتزلة على قولهم بخلق القرآن
-الرد على الاستدلال بقوله تعالى: (الله خالق كل شيء)
-الرد على الاستدلال بقوله تعالى: (إنا جعلناه قرآنا عربيا)
-الرد على استدلالهم في مناداة الله موسى بقوله: (من الشجرة)
-نسبة القرآن إلى الرسول الكريم إنما هو نسبة تبليغ لا نسبة إنشاء
-اتفاق أهل السنة على أن كلام الله غير مخلوق وبيان ما تنازع فيه المتأخرون
-تقريرات المعتزلة ونحوهم من أغاليط الشيطان
-موقف الأحناف المتقدمين والمتأخرين من صفة الكلام
-تعلق كلام الله تعالى وسائر أفعاله بمشيئته والرد على من خالف ذلك
-دليل تعلق كلام الله بمشيئته ولزوم قبول ما وافق الحق من قول المخالف
-الرد على دعوى قيام الحوادث بالله عز وجل حال إثبات صفة الكلام
-ما عليه أكثر متأخري الحنفية من كون الكلام معنى واحدا والعبارات مخلوقة
-فساد القول بأن كلام الله تعالى معنى واحد وأن ما أنزله إنما هو تعبير عنه
-ذكر الأقوال فيما يتناوله مسمى الكلام عند الإطلاق
-موافقة أبي الحسن الأشعري لابن كلاب في مسألة كلام الله وغيرها
ضلال المتكلمين في انتهاج رد خبر الآحاد في الاعتقاد واستدلالهم بشعر للأخطل النصراني
-خطأ استدلال المتكلمين ببيت الأخطل في مسألة الكلام
ردود على من اعتقد أن الكلام هو المعنى القائم بالنفس
-اعتقاد أن كلام الله معنى قائم بنفسه تعالى لازمه القول بخلق القرآن
-أدلة عقلية على بطلان القول بأن كلام الله معنى قائم بنفسه تعالى
-كلام الله ليس كلام البشر ولا يشبه كلامهم
-ما تذرع به أهل الكلام من إثبات الإعجاز في معنى القرآن دون لفظه لنفي تكلم الله به
-ما يثبت لله من الصفات لا يعني وصف الله بمعنى من معاني البشر
معنى التعطيل والتشبيه وذكر مواقف الفرق من صفات الله تعالى
-موقف السلف وأتباعهم من صفات الله تعالى
-موقف المعطلة
-موقف المؤولة
-موقف المشبهة
-معنى أن المعطل يعبد عدما والمشبه يعبد صنما
-وجه كون التعطيل شرا من التشبيه
-إثبات الرؤية لأهل الجنة بغير إحاطة ولا كيفية
-منكرو الرؤية
-الفرق بين السلف وأتباعهم وبين المتكلمين المنسوبين إلى السنة والجماعة في إثبات الرؤية
-فساد طريقة مؤولي نصوص الرؤية
-التأويل الفاسد وضرره على الدين والدنيا
-الآيات القرآنية الدالة على الرؤية
-الرد على المعتزلة بإثبات الرؤية فيما استدلوا به على نفيها من النصوص
-وجه إثبات الرؤية في قوله تعالى: (لا تدركه الأبصار)
بعض الأحاديث المتواترة الدالة على ثبوت رؤية المؤمنين ربهم في الجنة
-حديث أبي هريرة رضي الله عنه
-حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
-حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
-حديث عدي بن حاتم رضي الله عنه
دلالة الأحاديث النبوية على إثبات الرؤية والتكليم والمناداة والتجلي وغير ذلك من صفات الله
-ذكر ما روي في إثبات الصوت وما قيل في ذلك
-موقف منكري الرؤية تجاه نصوصها
-أصول دين الإسلام لا تعلم من غير كتاب الله وسنة رسوله
-خطأ طريقة المتكلمين في إثبات الرؤية ولازم قولهم
-سبب امتناع رؤية الله في الدنيا وسبب حصولها في الجنة
-مدخل المعتزلة لإلزام المتكلمين بنفي الرؤية
-وجه كون قول المتكلمين في الرؤية أقرب من قول المعتزلة
-مناقشة القائلين بنفي الرؤية لانتفاء الجهة اللازمة لها
-قواعد سلفية في التلقي
-الخلاف في رؤية أهل المحشر لله تعالى
-الاتفاق على عدم رؤية أحد ربه في الدنيا وذكر الخلاف في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم
-إمكان رؤية الله في الدنيا عقلا بإقداره عباده على ذلك
-ما روي مما يدل على نفي رؤية رسول الله ربه بعينه ليلة المعراج
-أهمية التسليم للنصوص وترك الخوض فيما يتعلق بالله عز وجل لغير ضرورة
-إثبات الرؤية بغير إحاطة ولا كيفية
-فساد التأويل بغير دليل أو قرينة
-لزوم اعتقاد حقائق ألفاظ الغيب السمعية
-أهمية التسليم لله ولرسوله وفساد معارضة النقل بالعقل
قاعدة الرازي العقلية التي اعتمدها المتكلمون
-القوادح التي اعتبرها الرازي لامتناع قطعية دلالة الشرع
-ذكر ما كتبه شيخ الإسلام في الرد على قاعدة الرازي
القواعد التي تضمنها كلام الشارح في التسليم لله ولرسوله وعدم معارضة النصوص بالعقول
-قيام صحة الإسلام على كمال التسليم
-رد ما أشكل من أخبار الغيب إلى العليم بها جل جلاله
-تحريم إثارة الشكوك والشبه والتأويلات الفاسدة في أمور الدين
-بيان حقيقة تأويل أهل السنة لنصوص المعية
-استحالة تعارض العقل الصريح والنقل الصحيح
-الشرع هو الأصل والعقل تابع له
-توهم التعارض ناشئ عن خلل في العقل أو ضعف في النقل
-تقديم العقل على النقل قدح في دلالة العقل
-توحيد المرسل ومتابعة الرسول أصلان لا نجاة بدونهما
-خطر الانحراف في التلقي لأمور الدين
-وجوب المبادرة بقبول خبر رسول الله والعمل به واجتناب الخوض فيما جهل علمه
قواعد من الفقه في الدين
-تحريم القول على الله بغير علم
-وجوب اعتقاد أن ما جاء به الرسول هو الحق والصدق المطلق
-وجوب التوقف فيما لم يتبين الحق فيه من الباطل
-علم الرسول هو العلم النافع الذي تضبط به علوم الدنيا
-موقف العقل من الشرع هو التسليم والاستسلام
-مثال لمقدمي دلالة العقل على ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
-الاتجاهات العقلية الحديثة وريث للاتجاه الكلامي
-خطر التكلم في الدين بغير علم
حصول الفساد بمعارضة الشريعة بالسياسات والأذواق والأقيسة الفاسدة
-الفساد الحاصل من معارضة الملوك للشريعة بسياساتهم الجائرة
-الفساد الحاصل من أحبار السوء
-الفساد الحاصل من جهة العباد الجهلة
-وجه الإفساد الكائن من ملوك الجور وأحبار السوء وأصحاب الذوق والوجد
-ما قاله الغزالي في حكم تعلم علم الكلام
-موقف السلف من علم الكلام وبيان مجمل ما استخدموه في مناظراتهم من ألفاظ كلامية
أدلة السلف على تحريم علم الكلام
-سكوت الصحابة وإعراضهم عن علم الكلام مع قيام داعي الحاجة إليه
-جناية الشرور والمفاسد من علم الكلام
-انقطاع صلة علم الكلام بالدين لترك الأمر به
-إضاعة أوقات المسلمين وفتح أبواب الشبهات
-بيان الغزالي أن علم الكلام عديم النفع طريق إلى الضلال
-تحذير من خبير بعلم الكلام
-من أحسن ما رد به على أهل الكلام
-وجوب اعتماد كلام الله ورسوله وترك آراء أهل الكلام وأصولهم
-قياس أهل الكلام ما يتعلق بالله على عالم الشهادة من أسباب خوضهم المذموم
-موقف الغزالي وابن رشد من الفلسفة وعلم الكلام
-تذبذب أهل الكلام وانتهاء أمرهم إلى الإفلاس
-ضرر التشبع بما يخالف الكتاب والسنة من العلوم
-وصف حال أهل الكلام
-الرد على شبهة المتكلمين في الجمع بين ما ورد في الكتاب والسنة ومقررات العقول
عظات وعبر من أقوال وأحوال الفلاسفة وعلماء الكلام
-مقولة ابن رشد فيما قيل في الإلهيات
-حيرة الآمدي في المسائل الكبار
-إعراض الغزالي عن الطرق الكلامية واشتغاله بالحديث في آخر حياته
الفخر الرازي وتعبيره البليغ عما ابتلي به من علم الكلام
-وقفات مع تصوير النهاية المؤلمة للمتكلمين في كلام الرازي في قصيدته
-كلام الرازي: لقد تأملت الطرق الكلامية والمناهج الفلسفية ودليله على إفلاس أهل الكلام
مقالات لأرباب علم الكلام في تصوير الحيرة والاضطراب والندم الحاصل في حياتهم
-الشهرستاني وتعبيره عن النهاية المؤلمة لأهل الكلام
-أبو المعالي الجويني ناصح مشفق ونادم على ما سلكه من علم الكلام
-الخسروشاهي لا يدري ما يعتقد
-ابن أبي الحديد تائه في معرفة ربه وراد على المتكلمين
-الخونجي لا يهتدي إلى معرفة الحق لغبش علم الكلام
علم الكلام في نظر أعلام أهل السنة
-طلب الدين بالكلام زندقة عند أبي يوسف رحمه الله تعالى
-حكم الإمام الشافعي في أهل الكلام
-بيان عموم ذم الإمام الشافعي لعلم الكلام ودفع تخصيصه بقوم معينين
-اللياذ بما قاله طبيب القلوب صلى الله عليه وسلم طريق إلى عافيتها
-امتناع صحة الإيمان برؤية الله وسائر صفاته حال تأويلها
-الدلائل القطعية على ثبوت رؤية الله في الجنة
-فساد طريقة مؤولي الرؤية ونفاتها
-بيان معنى قول الطحاوي: (لمن اعتبرها بوهم أو تأولها بفهم)
التأويل وأنواعه
-تأويل الخبر باعتقاد عين المخبر به
-تأويل الأمر بالفعل والنهي بالكف
-تأويل الشيء بوقوعه
-تأويل الرؤيا بما ستقع وتأويلها بنفس وقوعها
-التأويل العملي الامتثالي
-انتفاء علم البشر بتأويل حقائق أخبار الغيب وكيفياتها دون معانيها
-المراد بالتأويل عند أئمة التفسير
-الفرق بين تأويل الخبر بمعنى اعتقاد عينه وتأويله بمعنى وقوعه
-معنى التأويل عند السلف وصلة أنواع التأويل الخمسة به
-إمامة أبي حنيفة رحمه الله تعالى وضلال طريقة من يطعن فيه
-معنى الصراط
القراءات الواردة في قوله تعالى: (وما يعلم تأويله إلا الله) وتوجيه المعنى لكل قراءة
-المراد بالتأويل عند السلف على قراءة الوقف على لفظ الجلالة
-المراد بالتأويل على قراءة الوصل
-بيان ما يصح من التأويل وانتفاء المعنى الفاسد عن ظواهر النصوص
ردود على مؤولة ظواهر النصوص بدعوى دلالتها على المعاني الباطلة
-تفاوت عقول الناس وانعدام العقل المرجعي في التأويل
-القول بتأويل بعض النصوص فتح لتأويل الزنادقة لنصوص الدين كلها
-صلة الرسوخ في العلم بكبر السن
-الفرق بين تأويل الأمر بامتثاله والتأويل العلمي
-حكم السؤال عما يتوهم التعارض فيه من آيات القرآن الكريم
الموقف من ذكر الحدود والغايات ونحو ذلك من الألفاظ المحدثة نفيا أو إثباتا
-مواقف الناس تجاه الحد والغاية ونحوهما من الألفاظ المحدثة
-إطلاقات الإرجاء تاريخيا
-مدى صحة تسمية إرجاء أمر مرتكب الكبيرة إلى الله إرجاء
شرح العقيدة الطحاوية [٤٦]
-معنى قول الطحاوي: (وتعالى عن الحدود والغايات)
-معنى نفي الأركان والأعضاء والأدوات عن الله عز وجل
-معنى قول الطحاوي: (لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات)
-بيان ما أحدثه المتكلمون من مصطلحات لنفي ما ثبت لله من الصفات أو تأويلها
-القاعدة الشرعية فيما لم ترد به النصوص نفيا أو إثباتا من المصطلحات
-قواعد شرعية في شأن الألفاظ المبتدعة
أمثلة للموقف الصحيح تجاه الألفاظ المبتدعة
-الموقف الصحيح من لفظ الأعضاء
-الموقف الصحيح من لفظ الجهة
-بيان ما أراد به الطحاوي من نفي الحدود والغايات والأعضاء والأدوات ونحو ذلك
موقف السلف من لفظ الحد
-ذكر ما أثر في لفظ الحد عن سفيان وشعبة والحمادين وشريك وأبي عوانة
-ذكر ما أثر في لفظ الحد عن ابن المبارك
-ذكر ما أثر في لفظ الحد عن سهل التستري
-بيان تسلط النفاة بنفي الأركان والأعضاء والأدوات على نفي الصفات الثابتة بالأدلة القطعية
-المأخذ على الطحاوي في قوله: (وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأدوات)
-مدى صحة دعوى تصوف الثوري وإبراهيم بن أدهم
-توجيه قصد الطحاوي بنفي الحدود والغايات ونحو ذلك من الألفاظ المحدثة
-المراد بالغايات المنفية عن الله تعالى
-الجمع بين إثبات الرؤية ونفي الإحاطة
الإسراء والمعراج
-الإسراء والمعراج حق ثابت بالكتاب والسنة
-ذكر الأقوال في كيفية الإسراء وبيان الحق منها
-ذكر حديث الإسراء والمعراج
-المراد بالرؤية في سورة النجم
-دليل كون الإسراء بالجسد في اليقظة
-الحكمة من تقديم الإسراء إلى بيت المقدس
-دلالة المعراج على ثبوت صفة العلو لله جل جلاله
ذكر الحوض وذكر بعض الأحاديث المتواترة على إثباته
-ذكر أحاديث أنس رضي الله عنه في إثبات الحوض
-ذكر حديث جندب بن عبد الله وسهل بن سعد رضي الله عنهما في إثبات الحوض
-صفة الحوض ومكان وروده
-الشفاعة
-بيان معنى الشفاعة
أنواع الشفاعة
-أنواع الشفاعة من حيث الإثبات والنفي
-أنواع الشفاعة من حيث الجواز والمنع في الدنيا والآخرة
-أنواع الشفاعة من حيث الإطلاق والتقييد
حكم الاستشفاع بالنبي صلى الله عليه وسلم والتوسل به وبغيره
-حكم الاستشفاع بلفظ (بحق نبيك)
-توجيه الحديث الوارد بسؤال العبد ربه بحق ممشاه وحق السائلين عليه
-امتناع الإقسام على الله تعالى بحق فلان في الدعاء والسؤال
-حكم التوسل بالجاه
-حكم التوسل والاستشفاع باتباع الرسول وتصديقه
-السؤال بحق الغير اعتداء في الدعاء وابتداع
-صور من التوسل الجائز والتوسل الممنوع
-الشفاعة عند الله ليست كالشفاعة عند البشر
-بعض أنواع الشفاعة الممنوعة وتوجيه حديث إخراج قوم من النار لم يعملوا خيرا
-ما ينبغي أن يعلمه الصبي من أصول العقيدة
-خطأ جدال أهل الأهواء بغير توافر شروطه
-خلاصة أنواع الشفاعات الدينية والدنيوية وما يثبت منهما وما ينفى
أنواع التوسل
-التوسل البدعي
-التوسل الشركي
-التبرك والبركة
-إثبات الميثاق الذي أخذه الله من آدم وذريته
ذكر الأحاديث الدالة على أخذ ذرية آدم من ظهره وإشهادهم
-حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما
-حديث عمر رضي الله تعالى عنه
-حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
-حديث أنس رضي الله تعالى عنه
-ما تدل عليه الأحاديث المروية في أخذ ذرية آدم من ظهره
-ما حمل عليه المفسرون آية الإشهاد
-تصنيف الشارح الأحاديث المروية في الإشهاد
-ما نقله القرطبي عن العلماء في تأويل آية الإشهاد
-حكم التبرك بالنواصي
شرح العقيدة الطحاوية [٥٠]
-خلاصة القولين الواردين في معنى الإشهاد
رد الشارح للقول بالإشهاد الفعلي
-إثبات الإشهاد الفعلي استنطاقا والرد على الشارح في نفيه
-كرة ثانية للشارح في دفع القول بحصول الإشهاد استنطاقا
-توجيه حديث الضرير في التوسل
-ثبوت حادثة ذبح خالد القسري للجعد بن درهم
-حكم متبع الهوى
-الاشتراكية في ميزان الإسلام
-علم الله تعالى السابق بأفعال العباد ومآلهم في الآخرة
-وجوب الإيمان بالقدر
أقوال الفرق ومذاهبها في القدر
-مذهب أهل السنة في القدر وإرادة الله تعالى ومشيئته
-مذهب القدرية والمعتزلة في أفعال الشر الكائنة من العباد
-التحذير من الإصغاء للقدرية وغيرهم من أهل الأهواء
-الأدلة على إثبات مشيئة الله تعالى وتقديره الهداية والضلال
-سبب ضلال القدرية هو عدم التفريق بين المشيئة الكونية والمشيئة الشرعية
-معنى كون القدر سر الله تعالى في خلقه
-معنى: تيسير العامل لما خلق له
-حكم الخوف من ركوب الطائرة ونحوها
-حقيقة الإشهاد
-حكم إطلاق لفظ (شيء) على الله جل جلاله
-حكم الحكم على الكافر المعين الميت بالنار
-الأدلة على المحبة والرضا والفرق بينهما وبين المشيئة
-المعنى الجامع لوجه إرادة الفعل المحرم ومشيئته ووجه بغضه وعدم محبته
-مواد الفساد شر من حيث ما تفضي إليه لا من حيث وجودها
.*الأسئلة
-الجمع بين ثبوت مشيئة العبد واختياره وبين ما ورد في تقليب الرحمن قلوب عباده
-حصول الشر في المادة بقطع الإعداد والإمداد وظهور حكمة الله تعالى في تفاوت المخلوقات في ذلك
-استواء المخلوقات في الإيجاد وتفاوتها فيما تعدمه من الخير
-وجه عدم إعانة الله تعالى للعبد على بعض ما هو مرضي له من الطاعات
-جهة السخط وجهة الرضا في فعل العبد المعصية
-حصول الجبر الباطل بمنع اعتبار كراهة فعل العبد المعصية واعتبارها تقديرا من الله مرضيا محبوبا
-جواب الاعتراض بامتناع التوبة من المعصية مع شهود الحكمة في تقديرها
-الرضا بالقضاء لا يستلزم امتناع إنكار الكفر وكراهته
-+الأسئلة
-حكم القول باشتراك الخالق مع المخلوق في أصل الصفة
-الجمع بين قوله تعالى: (وما أصابك من سيئة فمن نفسك) وقوله: (كل من عند الله)
-ضرر التعمق والبحث في القدر بأكثر مما ورد في النصوص
-وجوب الحذر من الوساوس والخواطر المتعلقة بأمور الغيب
-نشأة الوساوس في القدر ونحوه من أمور الغيب
-نصوص في ذم الخوض في القدر والبحث فيه
-مشابهة هذه الأمة لأهل الكتاب في الافتراق وبيان نصيب القدر من ذلك
دلالات في أحاديث الافتراق
-الجزم بحصول الافتراق في الأمة
-بقاء الافتراق والاختلاف إلى قيام الساعة
-الفرق المخالفة المتوعدة غير خارجة من الملة
-قيام مبنى العبودية والإيمان على التسليم وعدم الخوض في تفاصيل الحكمة في الأمر والنهي والشرع
-أنواع العلم المفقود الذي لا يسع المكلف طلبه
"الأسئلة
-ثمرة الخلاف في كيفية حصول الميثاق
-صور الميثاق عند الشيخ حافظ الحكمي
-معنى الإيمان بالقدر خيره وشره
-معنى الاستحسان في الأحكام الفرعية وحكمه
-توجيه احتجاج علي وفاطمة بكون أنفسهما بيد الله في نومهما عن الصلاة
-الموقف من اجتهادات المعتزلة ونحوهم في المسائل الفرعية
-ذكر بعض ما يطيب به خاطر المصاب من القول
الإيمان باللوح والقلم
-ذكر الخلاف في القلم والعرش أيهما خلق أولا
-أنواع الأقلام
-العمل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير وذكر أنواع الأقلام ومراحل الكتابة
-ما تقتضيه معرفة العبد أن كل شيء بيد الله من إفراد ربه بالخشية والتقوى
-التوكل على مقدر الأمور لا ينافي الاكتساب وتعاطي الأسباب
-لزوم التسليم بما يقع من الأقدار لا ينافي الأخذ بأسباب طلب النافع منها وتفادي ما سواه
-علم الله تعالى وتقديره سابقان لكل المخلوقات
-الرد على شبهة قدرة العبد على تغيير علم الله بفعله ما لا يريده الله شرعا
-الإيمان بالقدر من عقد الإيمان وأن القدرية مجوس هذه الأمة
-تكذيب القدرية بقدرة الله تعالى على كل شيء
-ما يتضمنه التقدير المطابق للعلم
مرض القلوب وميزان معرفته
-مرض القلوب بالشبهات والشهوات
-العدول عن الأغذية النافعة إلى الضارة علامة مرض القلب
-أعظم الشبهات في القدر
إثبات العرش والكرسي
-بيان معنى العرش
-بيان معنى الكرسي
-بيان أن للعرش والكرسي حقيقة
*.الأسئلة
-إثبات الصفات بأحاديث الآحاد
-الرد على مؤولي الاستواء بإثبات غنى الله عز وجل عن مخلوقاته
-معنى قول الإمام مالك: الاستواء معلوم
إثبات إحاطة الله تعالى بكل شيء وفوقيته تعالى على كل شيء
-أدلة إثبات فوقية الله تعالى على خلقه
-وجه إنكار أهل الكلام علو الله تعالى وفوقيته على خلقه
'الأسئلة
-نظرة في تضعيف محقق الطحاوية لبعض الأحاديث
-حكم قول الداعي: (يا من لا تراه العيون ولا يصفه الواصفون)
الردود على منكري الفوقية
-الردود العقلية
-الردود النقلية
-إثبات الفوقية والعلو في كلام السلف رحمهم الله تعالى
-الرد على متأول الفوقية
,الأسئلة
-مدى صحة القول بعلم فرعون بفوقية الله جل جلاله
-بيان معنى قول أهل الكلام: (لا نسلم أنه قابل للفوقية حتى يلزم من نفيها ثبوت ضدها)
-وجه الدلالة على العلو من استفهامه صلى الله عليه وسلم الجارية بلفظ (أين)
-ثبوت علو الله تعالى على خلقه بدليل العقل
-ثبوت علو الله تعالى على خلقه بدليل الفطرة
-الاعتراض على الدليل العقلي على علو الله والرد عليه
-الاعتراض على الدليل الفطري على علو الله تعالى والرد عليه
,,الأسئلة
-وجه دلالة مباينة الله تعالى لخلقه على علوه جل جلاله
-ما أنكره الجهمية من جانبي المحبة وما أنكروه من التكليم
-نظرة في الكلام على خالد القسري وسلم بن أحوز
-أدلة إثبات الخلة لنبينا صلى الله عليه وسلم
-جواب إشكال حول طلب الصلاة على نبينا كما حصل لإبراهيم عليه السلام
.الأسئلة.
-المراد بلفظ (سذج)
-أصول الإيمان التي اتفقت عليها الأنبياء والرسل
موقف الفلاسفة المبتدعة من أصول الإيمان
-بيان المراد بالفلاسفة وما يهتمون به من العلوم
-أتباع الفلاسفة في العصر الحديث
-تصورات الفلاسفة لوجود الله تعالى
-تصورات الفلاسفة لكتب الله تعالى ووحيه
-تصورات الفلاسفة لأحداث الآخرة
-سلوك المعتزلة والرافضة مسلك الفلاسفة في إحداث أصول هادمة للدين
-اتباع أهل السنة في أصولهم لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من أصول الدين
الإيمان بالملائكة وحقيقتهم عند أتباع الرسل
-دلالة الكتاب والسنة على أصناف الملائكة وأعمالهم
-تنوع حالات ذكر الملائكة في القرآن الكريم
الخلاف في المفاضلة بين الملائكة وجنس البشر
-أدلة القائلين بتفضيل الأنبياء على الملائكة وردود مخالفيهم عليها
-أدلة القائلين بتفضيل الملائكة وردود مخالفيهم عليها
الإيمان بالأنبياء والمرسلين
-بيان معنى الإيمان بالرسل عامة وبمحمد صلى الله عليه وسلم وما أنزل عليه خاصة
+.الأسئلة
-توجيه لمن يسأل عن المفاضلة بين الملائكة والبشر
-الدليل على إنزال الله تعالى الكتب على رسله
شرح العقيدة الطحاوية 62 مع إثبات المحبة والخلة لله تعالى
-الحكم بإسلام أهل القبلة المصدقين بما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبر به
-منهج السلف في ترك الخوض في الله بغير ما ورد في النصوص
-عظمة الله تعالى وتعقب ما أثر من ألفاظ محتملة في ذلك
-منهج السلف في ترك المراء في الدين والجدال في القرآن الكريم
-القرآن الكريم نزل به الروح الأمين
-الموقف من تكفير أهل القبلة
--الأسئلة
-معنى قول الطحاوي: (والإيمان واحد وأهله في أصله سواء)
عظم باب التكفير وموقف الناس منه
-ذكر القائلين بامتناع تكفير أحد من أهل القبلة مطلقا
-تكفير اليهود والنصارى وسائر الكفرة والمشركين
-التكفير بالذنوب بين النفي العام ونفي العموم
موقف الخوارج والمعتزلة من تكفير أهل القبلة
-ذكر القائلين بحصر التكفير في الاعتقاد دون العمل
-ضرر التكفير وعظيم خطره
-السبب الداعي إلى الحديث عن التكفير في هذا الزمن
قواعد ومسائل مهمة في مسألة التكفير
-التكفير المتناول حكمه عند أهل العلم يخص أهل القبلة دون الكفار
-تكفير أهل القبلة أمر غير متعبد به
-الأصل امتناع التكفير
-التفريق بين الحكم بكفر العمل وتكفير المعين
-شروط التكفير وموانعه أمر يلزم استحضاره
-التوقف في الحكم بإسلام المسلمين قبل التبين بدعة عصرية ضالة
-عظيم خطر نزعات التكفير
-استحلال المحرم من حقوق الآخرين نتيجة حتمية للتكفير
الأسباب الممهدة لظهور نزعات التكفير
-الخوض في أمور الأمة الكبرى
-الحكم على نيات الناس وما في قلوبهم
-السلوك التديني المخالف لما عليه أهل العلم
_الأسئلة
-نظرة في واقع صلة الشباب بالمشايخ والعلماء
-ضابط الولاء والبراء
-التحذير من الخوض في القضايا الكبرى
-الموقف من نشر قواعد التكفير في أوساط الشباب
-بيان معنى قول الشاطبي: (الكفر بالمآل ليس بكفر في الحال)
-نظرة في كتاب الاعتصام للإمام الشاطبي
-بيان مدى صحة القول بكفر من لم يكفر الكافر
-البدع من جنس الذنوب في التكفير ببعضها وامتناعه ببعضها
-أثر اختلاف الأحوال على التكفير في المسائل الواضحة
-التضييق في تكفير المعين
-إقامة الحد في الدنيا مبني على الظاهر دون الحكم على مصائر العباد
-التفريق بين كفر العمل وتكفير فاعله
-أصناف الخلق في الإيمان والكفر
-لازم القول بتكفير قائل البدعة
-الموقف من زلات العلماء وبيان انتحال الفرق المخالفة لأئمة الدين
ما وصف بالكفر من الذنوب التي لا تخرج من الملة
-حمل نصوص التكفير بما ليس بمكفر على واقع عهد النبوة يزيل شبهة الخوارج
-الجواب عن نصوص التكفير بالذنوب التي لا تخرج من الملة
-مذهب الخوارج في الصغائر
-الفرق بين تكفير من لم يكفر الكافر وتكفير من لم يكفر المشرك
-انتفاء وجود من لا يؤمن بوجود الله ظاهرا وباطنا
-موقف المستفتي وطالب العلم من أقوال العلماء وفتاويهم
-حكم رمي الناس بما يقرب من التكفير
-حكم إجبار الابن أمه على طلب فسخ عقد زواجها بأبيه قاطع الصلاة
-حكم الاطلاع على كتب أهل الكتاب
وسطية أهل السنة في مرتكب الكبيرة بين الخوارج والمرجئة
-الاختلاف في كون الكفر والإيمان على مراتب وبيان مدار النزاع
-بيان حقيقة المنازعين في كون الإيمان والكفر على مراتب
-اتفاق فقهاء الملة على كون أصحاب الذنوب من أهل الوعيد في حال إقرارهم الظاهر والباطن بالشرع
-نظرة في واقع التكفير بالحكم بغير ما أنزل الله
-مخالفة المرجئة في دعوى عدم ضرر الذنوب مع الإيمان
-صعوبة معرفة الاستحلال القلبي عند ارتكاب المحرم
*الأسئلة'
-حكم التأويل
-حكم تأويل النصوص بحسب الرغبة والهوى
-بيان معنى أن الكفر لا يكون إلا بعد استحلال
-بيان ما حكم به الصحابة على قدامة بن مظعون حال شربه المسكر
-استلزام رجاء عفو الله الإتيان بالعمل الصالح
-خطر احتقار المعاصي وقلة الحياء من ارتكابها
ذكر موانع إنفاذ الوعيد
-التوبة النصوح
-الاستغفار
-الحسنات
-المصائب الدنيوية
-عذاب القبر
-ذكر سائر موانع إنفاذ الوعيد
-خطر الأمن والإياس ووجوب اجتماع الخوف والرجاء في العبد
-بيان لزوم عبادة الله تعالى بالحب والخوف والرجاء وخطر العبادة ببعض ذلك
+الأسئلة+
-الرد على المصر على الذنوب رجاء تكفيرها بمسقطات عقوبة جهنم
-مدى صحة القول بأن الأمن واليأس ينقلان من ملة الإسلام
-بيان أن الفرد ليس من أسماء الله تعالى
-ضابط العموم والخصوص في الألفاظ المختلفة دلالاتها بحسب الإطلاق والتقييد
-ما يخرج به العبد من الإيمان
-تعريف الإيمان
ذكر الخلاف في حقيقة الإيمان
-ذكر مذهب السلف في حقيقة الإيمان
-ذكر مذهب الحنفية في حقيقة الإيمان
-ذكر مذهب الكرامية ومذهب الجهمية
-حاصل الأقوال في حقيقة الإيمان
-نظرة في حكم الشارح على الخلاف بين أبي حنيفة وسائر الأئمة بأنه خلاف صوري
-تكفير تارك الصلاة بدليل مستقل لا يلزم منه امتناع دخول سائر الأعمال في الإيمان
-مراد أهل السنة بالقول والعمل
-تعليق على كلام المحقق في نقله المذاهب في منزلة العمل من الإيمان
-اختلاف درجات نور التوحيد في قلوب العباد
-وجه اللبس في اعتبار الطحاوي استواء أهل الإيمان في أصله
-امتناع حصول الإيمان بمجرد الإقرار دون ما يقوم بالقلب من حقائق الإيمان
>الأسئلة
-سبب الاختلاف في حقيقة الإيمان
-حكم الاهتزاز أثناء القراءة
-من يلتمس له العذر في المخالفة في بعض مسائل العقيدة
-حصول زيادة الإيمان بزيادة الشرائع والتكاليف
-ما أراده الشارح في تقرير زيادة الإيمان بالأعمال
-حقيقة النزاع بين أهل السنة والمرجئة في دخول الأعمال في مسمى الإيمان وزيادته
-أصناف المرجئة في كلام السلف
مأخذ أبي حنيفة ومأخذ مخالفيه من الأئمة في اعتبار حقيقة الإيمان
-الرد على اعتبار أبي حنيفة للمدلول اللغوي للفظ الإيمان
-قيام الأدلة الشرعية على دخول الأعمال في الإيمان
ذكر أدلة أبي حنيفة على أن الإيمان عبارة عن التصديق في اللغة
-نفي إخوة يوسف إيمان أبيهم لهم في إخباره بشأن يوسف
-اعتبار الضدية للكفر الذي يعني التكذيب والجحود
-الاستدلال بقوله تعالى: (إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان)
-تركيب الإيمان من قول وعمل يعني زواله بزوال جزئه
-عطف العمل على الإيمان عطفا يقتضي المغايرة
الاعتراض على استدلال الحنفية بأن الإيمان هو التصديق في اللغة
-امتناع الترادف بين الإيمان والتصديق
-حصول التصديق بالأفعال
-توجيهات للقول بدخول الأعمال في مسمى الإيمان من حيث دلالة لفظ الإيمان
-احتجاج أهل السنة ببيان الرسول صلى الله عليه وسلم لمعنى الإيمان
~الأسئلة
-بيان مدى صحة القول بخروج الزاني من الإيمان إلى الإسلام
-رد أهل السنة على المرجئة في احتجاجهم بزوال الإيمان المركب بزوال جزئه
الأدلة على زيادة الإيمان ونقصانه
-أدلة الكتاب على زيادة الإيمان ونقصانه
-بيان حال حديث أبي هريرة في امتناع زيادة الإيمان ونقصانه
-الأدلة من السنة على زيادة الإيمان ونقصانه
-آثار السلف في زيادة الإيمان ونقصانه
الرد على احتجاج الحنفية بأن عطف العمل على الإيمان يقتضي المغايرة
-مراتب المغايرة
-الاعتداد بإطلاق الشرع لفظ الإيمان لدحض دعوى المغايرة
-دلالة حديث جبريل على اشتمال الإيمان على أعمال الإسلام
`الأسئلة
-بيان معنى قوله: (وليس وراء ذلك من الإيمان مثقال حبة خردل)
-الأقوال في مسمى الإسلام
-منزلة الإسلام من الإيمان
-دليل الفرق بين الإسلام والإيمان
-انتفاء الترادف بين الإسلام والإيمان حال اجتماعهما
الخلاف في حكم الاستثناء في الإيمان
-دليل القائلين بوجوب الاستثناء في الإيمان
-دليل القائلين بتحريم الاستثناء في الإيمان
-دليل القائلين بجواز الاستثناء وتركه
&الأسئلة
-الفرق بين المسائل العلمية والاعتقادية
-حكم ادعاء الإيمان من غير استثناء
-حكم الاستثناء في الإخبار عما سيفعله المرء
-جميع ما صح عن رسول الله من الشرع حق والرد على الجهمية في ردهم أخبار الآحاد
-سد الجهمية طريق معرفة الرب بالقدح في دلالة النصوص على الصفات
أصول أهل التأويل والتعطيل في دلالات النصوص
-القدح في دلالات ألفاظ النصوص على الصفات
-تقديم قواعدهم العقلية على النصوص
-اعتبار دلالات النصوص ثانوية مظنونة
-عرض النصوص على البدع
-طريق أهل السنة في اعتبار دلالات النصوص
الرد على الجهمية ومن سلك مسلكهم في رد خبر الآحاد
-إفادة تلقي الأمة الخبر بالقبول والعمل
-عمل الرسول صلى الله عليه وسلم بخبر الواحد
-حفظ الله تعالى دينه بحفظ حججه وبيناته
-أخبار أئمة الحديث المشتغلين به تنفي وقوع الشك في صحة ما رووه وتلقوه بالقبول
-شبهة النفاة في رد دلائل الأحاديث الصحيحة
'الأسئلة.
-منهج الصحابة في تلقي خبر الواحد منهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
-معنى الفاسق الملي
ولاية المؤمنين لله تبارك وتعالى
-أنواع الولاية الشرعية
-حقيقة الولاية الكائنة بين الله جل جلاله وعباده المؤمنين
-تفاوت درجات الولاية
-بيان اجتماع الولاية والعداوة في المؤمن وبيان خلاف المرجئة والخوارج في ذلك
-[حكمة عطف العمل الصالح على الإيمان]و[بيان معنى قوله: (وليس وراء ذلك من الإيمان مثقال حبة خردل)]
-اجتماع الطاعة والمعصية في العبد دليل اجتماع الولاية والعداوة
-صفات أولياء الله وأقسامهم
-ما تحصل به الكرامة للمؤمن عند الله تعالى
-الفرق بين ما يحصل للمؤمنين من الكرامات وما يدعيه الصوفية من المكاشفات
..الأسئلة
-بيان حصول التواتر المعنوي لخبر الواحد حال تلقيه بالقبول
-بيان معنى قوله: (كان منافقا خالصا)
-المراد بمعاداة الولي التي يعقبها إيذان الله بالحرب
-انتفاء اجتماع الكفر الأكبر مع الإيمان
أركان الإيمان وأصوله ومسائله
-أهمية مسائل الإيمان
-اشتمال حديث جبريل على أركان الإيمان واشتمال حديث وفد عبد القيس على أعماله
-دلالة الكتاب والسنة على ثبوت حقيقة الإيمان بالعمل مع التصديق
-وجه إشكال حديث وفد عبد القيس على تفسير الطحاوي للإيمان
-جواب السؤال عن قصر الإسلام على الخصال الخمس دون غيرها من الواجبات
وجوب الإيمان بالقدر خيره وشره من الله تعالى
-الجمع بين قوله تعالى: (كل من عند الله) وقوله: (فمن نفسك)
-دفع احتجاج القدرية على خلق الإنسان فعله بقوله تعالى: (فمن نفسك)
-وجه الخير فيما يبتلي الله تعالى به عباده من ظلم الظلمة
-فوائد من قوله تعالى: (وما أصابك من سيئة فمن نفسك)
-الرد على الجبرية والقدرية
^الأسئلة
-المقصود بحكم الإيمان وحقيقته
-مدى الاعتبار بحديث أركان الإيمان في تعريف الإيمان
-وجه امتناع اشتقاق الصفة من التردد والهرولة
-حكم الجزم لشخص بالولاية
-البشرى الموعود بها الأولياء في الدنيا
-الإيمان بجميع الرسل وتصديقهم فيما جاءوا به
الأقوال في مصير أهل الكبائر
*-قول أهل السنة والجماعة
-قول الخوارج والمعتزلة والمرجئة
الخلاف في عدد الكبائر وحقيقتها
-وجوه ترجيح القول بأن الكبيرة ما وجب فيه حد أو ورد فيه وعيد
-أهل الكبائر في مشيئة الله تعالى إذا لقوه مؤمنين غير تائبين
-حاجة المسلم إلى سؤال الله تثبيته على الإسلام
#الأسئلة
-الفرق بين الصفة والخبر
-بيان معنى قول الطحاوي (ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب ما لم يستحله)
-تعليق على السؤال عن الشر الجزئي والكلي وعن اعتبار العقيدة قاعدة وثلاث نتائج
عقيدة أهل السنة في الصلاة خلف أهل القبلة
-صور الصلاة خلف الأئمة وأحكامها
-مجمل القول في صلاة المرء خلف الإمام
<الأسئلة
-حكم العدول عن الصلاة خلف المقصر في الالتزام بالشعائر
-حكم تكفير الحجاج ومدى صحة قتله لسعيد بن جبير
-حكم الخروج على الحاكم لعمله الكفري
-إرجاء عمر بن ذر
-وجه الاستدلال بقوله تعالى: (حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم) على زيادة الإيمان
-بيان درجة الزيادة على ما ثبت عن رسول الله من نوافل العبادة في الأفضلية
-أثر نسيان الإمام وخطئه على صلاة المأموم
-وجوب طاعة ولي الأمر في مواضع الاجتهاد
-اعتقاد الصلاة على من مات من أهل القبلة سوى من استثني
-الحكم على المعين بكونه من أهل الجنة أو النار
-أقوال السلف في الشهادة بالجنة للمعين
-ما يعتقده أهل السنة من ترك الشهادة بالكفر على أهل القبلة
;الأسئلة;
-مدى صحة الحكم على الكافر المعين بالنار
-ما يعتقده أهل السنة من حرمة الخروج على الأئمة وولاة الأمر
الأدلة على وجوب طاعة أولي الأمر في غير معصية
-معنى حديث: (على المرء المسلم السمع والطاعة)
-معنى حديث: (تلزم جماعة المسلمين وإمامهم)
-معنى حديث: (من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر)
*-معنى حديث: (من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر)
-معنى حديث: (ولا ينزعن يدا من طاعة)
-لزوم طاعة أولي الأمر فيما هو طاعة لله تعالى
-عقيدة أهل السنة في اتباع السنة والجماعة واجتناب الشذوذ والفرقة
!الأسئلة
-بيان معنى هلاك المخالفين من الجانبين
-حكم الإنكار على تارك الصلاة خلف إمام يدعو لولي الأمر
-الجمع بين قوله تعالى: (إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان) ودخول مقرب الذباب للصنم النار
-بيان معنى كون إلزام السلطان بالتزام قول بغير حجة غير جائز
عقيدة أهل السنة في الحب والبغض
-الفرق بين محبة الله تعالى والمحبة في الله
-بيان عقيدة أهل السنة في رد علم ما اشتبه إلى عالمه جل جلاله
-درجات أخذ أهل السنة بالنصوص
-بيان وجه الفرق بين أهل السنة ومن خالفهم في رد ما اشتبه من النصوص إلى عالمه
-حكم مدح الكافر تعظيما لعمل قام به
-حكم بغض رجال الحسبة بغير حق
-تفاوت محبة الله تعالى لعباده بتفاوت طاعاتهم
-حكم الرضا بالقضاء والقدر
-حكم موالاة أعداء الإسلام
-موقف الخوارج من المسح على الخفين
اعتقاد أهل السنة في الحج والجهاد مع ولاة الأمر من المسلمين
-الرد على الرافضة المعطلين للجهاد إلى خروج مهديهم
-خسارة الرافضة في تعليق الجهاد بالإمام المعصوم
عقيدة أهل السنة في الإيمان بالكرام الكاتبين من الملائكة
-القرين من الجن والقرين من الملائكة
-بيان ما تكتبه الملائكة
الأسئلة;
-الجمع بين كتابة الملائكة النيات وكونهم لا يعلمون الغيب
-الجمع بين كون الكفر ملة واحدة وثبوت كفر دون كفر
الإيمان بملك الموت الموكل بقبض الأرواح
-ذكر ما قيل في حقيقة النفس وحدوث الروح
-أدلة أهل السنة على كون الروح مخلوقة
الأسئلة!
-جواب عن استشكال قبض ملك الموت الأرواح المتفرقة والمتعددة في وقت واحد
-الخلاف في حقيقة الروح
-حقيقة النفس التي دل عليها الكتاب والسنة والإجماع
-العلاقة بين النفس والروح
-صفات النفس
-الخلاف في موت الروح
/الأسئلة
-حال مرتكبي الكبائر عند الموت فيما يخص مناداة النفس المتوفاة
-المفاضلة بين طلب العلم والدعوة إلى الله تعالى
-بيان ما خالف فيه أهل البدع من العلو الثابت لله تعالى
عقيدة أهل السنة في إثبات عذاب القبر
-ذكر حديث البراء بن عازب في عذاب القبر ونعيمه
-ذكر أحاديث أخرى في إثبات عذاب القبر
-أنواع تعلق الروح بالبدن
-أحوال الإنسان في قبره
-اختلاف الأحكام المتعلقة بالأبدان والأرواح باختلاف الدور
-الاختلاف في مسائل من أحوال القبور
-الاختلاف في مستقر الأرواح بعد الموت إلى قيام الساعة
!الأسئلة.
-بيان ما لا يغفر من نوعي الشرك يوم القيامة
-مدى صحة اعتبار منكر ونكير وصفا لعدد من الملائكة
عقيدة الإيمان بالبعث وما يكون يوم القيامة
-اتفاق الأنبياء على الإيمان بالآخرة وموقف الفلاسفة من الأنبياء والبعث
-تبيين القرآن لمعاد النفس والبدن ومعرفة ذلك عند الأنبياء من آدم إلى محمد عليهم السلام
.,الأسئلة
-اختلاف السلف في مستقر الأرواح بعد الموت
تابع عقيدة الإيمان بالبعث وما يكون يوم القيامة
-الاستدلال بالشيء الأجل الأعظم على الأيسر الأصغر في إثبات البعث والمعاد
-ما جاء في جزاء الأعمال في الآخرة
-عقيدة العرض والحساب وقراءة الكتاب والثواب والعقاب
-معنى الورود في قوله تعالى: (وإن منكم إلا واردها)
حقيقة الميزان في الآخرة
-كفتا الميزان
-وزن العمل مع العامل
-الرد على من ينفي الميزان
,الأسئلة;
-مدى صحة القول بأن الصراط لا يمر عليه إلا المؤمنون فقط
-عدم التعارض بين دخول الأمم الكافرة النار مع معبودها وبين سقوطهم من على الصراط
-ما جاء في الورود المذكور في الآية
الجنة والنار مخلوقتان وهما موجودتان الآن ولا تفنيان أبدا
-النصوص الواردة في إثبات وجود الجنة والنار الآن
-شبهة القائلين بعدم وجود الجنة الآن والرد عليهم
الأقوال في فناء الجنة والنار
-حقيقة ما نسب إلى بعض السلف من القول ببقاء الجنة وفناء النار
-مسألة القول بوجود حوادث لا أول لها
*الأسئلة;
-معنى قول أبي هريرة: (حفظت وعاءين عن رسول الله بثثت أحدهما وأمسكت عن الآخر)
-ذكر مراتب دخول المؤمنين الجنة
-شرح بيتين لابن القيم فيهما ذكر الأشياء التي لا تفنى
-الأقوال في أبدية الجنة
الأقوال في أبدية النار
-أدلة القائلين بفناء النار دون الجنة
-أدلة القائلين ببقاء النار وعدم فنائها
مفهوم الاستطاعة
-محل القدرة من حيث الصحة والوسع والتمكن وسلامة الآلات وأدلتها
-الرد على القدرية في اعتقادهم أن العبد يخلق فعله
-الرد على الأشاعرة في القدرة
-الأقوال في فناء الجنة والنار
القائلون بفناء النار وأدلتهم
-أثر عمر في خروج أهل النار منها
-أثر ابن عباس في تفسير قوله تعالى: (النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله)
-الآثار الواردة عن ابن مسعود وأبي هريرة وغيرهما في خلو جهنم من المعذبين بعد مضي الحقب
-أقوال الناس في الأحقاب المذكورة في آية النبأ من حيث تحديدها وعدمه
-استدلال القائلين بفناء النار وانقطاع عذابها بقوله تعالى: (خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك)
أدلة وطرق الذين قطعوا بدوام النار
-أدلة دوام النار من القرآن
-أدلة دوام النار من السنة
الفرق بين بقاء الجنة والنار شرعا وعقلا
-الآيات الواردة في بقاء الجنة وعدم فنائها
-تحقيق موقف شيخ الإسلام من القول بفناء النار
-تنبيهات في مسألة فناء النار
-الترجيح في مسألة القول بفناء النار
-قواعد وضوابط في التكفير
-معنى قاعدة (من شك في كفر المشركين فهو كافر)
-أفعال العباد خلق الله وهم فاعلون لها حقيقة
-مذهب أهل السنة في خلق أفعال العباد
الرد على الجبرية والمعتزلة في مسألة أفعال العباد
-بيان ما يدخل في عموم (كل)
-الرد على شبهة: كيف يعذب الله المكلفين على ذنوبهم وهو خلقها فيهم؟
*الأسئلة..
-الرد على من قال بأن شيخ الإسلام هو أول من ابتدع مراتب القدر الأربع
مفهوم التكليف والاستطاعة
-معنى قوله: (ولا يطيقون إلا ما كلفهم به)
-الفرق بين القضاء الكوني والقضاء الشرعي وكذلك الأمر والإذن والكتاب وغيرها
-عدم ظلم الله عز وجل لعباده بأي وجه من الوجوه
انتفاع الأموات من سعي الأحياء
-ذكر الأدلة على انتفاع الميت بغير ما تسبب فيه
-معنى قوله تعالى: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى)
-حكم الاستئجار على تلاوة القرآن وإهدائه للميت وإهداء القراءة للميت بغير أجرة
-اختلاف العلماء في حكم قراءة القرآن عند القبور
+الأسئلة,
-وجه إدخال مسألة انتفاع الأموات بسعي الأحياء في أمور العقيدة
-وجه الجمع بين مراتب القدر الأربع وبين كون الدعاء يرد القدر
-حكم سماع الأموات للأحياء
-دليل من أجاز قراءة القرآن على الميت عند الدفن
استجابة الله دعاء عبده
-الرد على من يزعم عدم فائدة الدعاء
-الحكمة في أن الداعي قد لا يعطى شيئا أو لا يعطى غير ما سأل
-غضب الله ورضاه
,الأسئلة.
-حكم ترك تطعيم الأطفال بحجة أن ذلك نقص في التوكل
-حكم التفرغ للرقية واتخاذها مهنة
-معنى قوله تعالى: (ويبقى وجه ربك) وإثبات صفة الوجه لله عز وجل
-مذهب الجهمية وأهل الكلام في صفتي الرضا والغضب
ما ورد من النصوص في الثناء على الصحابة
-الآيات القرآنية الواردة في الثناء على الصحابة
-الأحاديث والآثار الواردة في الثناء على الصحابة والتحذير من الطعن فيهم
النهي عن التجاوز في حب الصحابة والتبرؤ من أحد منهم
-حب الصحابة دين وإيمان وإحسان وبغضهم كفر ونفاق وطغيان
ثبوت الخلافة لأبي بكر الصديق رضي الله عنه
-أدلة القائلين بثبوت خلافة أبي بكر بالنص
-حجج القائلين بعدم ثبوت خلافة أبي بكر بالنص الصريح
'الأسئلة*
-حكم التقريب بين أهل السنة وبين الرافضة وحكم من يدعو إلى ذلك
-من حجج القائلين بعدم ثبوت خلافة أبي بكر بالنص الصريح
-خلافة عمر الفاروق رضي الله عنه وفضائله
-خلافة عثمان رضي الله عنه وفضائله
خلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وفضائله
-ذكر بعض الأصول المتعلقة بالفتنة التي حصلت في خلافة علي رضي الله عنه
-من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
-الخلفاء الأربعة هم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون
-اتفاق أهل السنة على تعظيم العشرة المبشرين بالجنة التعظيم الشرعي
[الأسئلة`
-كيفية ترتيب الخلفاء الراشدين في الأفضلية وبقية العشرة
-حكم الخوض فيما شجر بين الصحابة من قتال
-موقف الرافضة من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم
-الأئمة الاثنا عشر عند الرافضة الإمامية
-البراءة من النفاق بحسن القول في أصحاب رسول الله وأزواجه الطاهرات
-أصل الرفض من منافق زنديق
-وجوب موالاة المؤمنين والتحذير من معاداتهم
=الأسئلة
-الحكم على كتاب (الشيعة والتشيع) لموسى الموسوي
-حكم إنكار شخصيات مشهورة في كتب التاريخ
-حكم الجماعات الحزبية ومن ترفع شعار السلفية وغير ذلك من الجماعات
-ضلال تفضيل الأولياء على الأنبياء
-مصير من أمر السنة على نفسه ومن تكبر عنها
-عقيدة ابن عربي في النبوة والولاية وتكفير العلماء له
-ثبوت كرامات الأولياء
-المحمود من الخوارق والمذموم والمباح
-المقصود بولاية الفقيه وبيان وقت ظهور هذا المصطلح
-أسباب اختلاف الرافضة فيما بينهم في الأصول المعتمدة لديهم
-حكم وصف بعض المشايخ وطلبة العلم بأنهم من أولياء الله
-الفرق بين الشيخ محمد البهي تلميذ محمد عبده وبين البهي الخولي
شرح العقيدة الطحاوية [١٠١]
-أقسام الناس في خوارق العادات
-كلمات الله نوعان: كونية، ودينية
-عدم نقصان العبد عند ربه إذا لم تظهر على يديه الكرامات والخوارق
-الخوارق النافعة تابعة للدين خادمة له
-بطلان إنكار المعتزلة للكرامة
-أنواع الفراسة
/الأسئلة.
-ما جاء في تعلق الفراسة بتمييز المتخصصين في الحديث بين الصحيح وغيره
-متى تحصل خوارق العادات للصالحين أفرادا وجماعات
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٢]
-المقصود بأشراط الساعة
-صلة موضوع أشراط الساعة بالعقيدة
أنواع أشراط الساعة
-أشراط الساعة الكبرى
-أشراط الساعة الصغرى
=الأسئلة,
-القول بأن فتح القسطنطينية سيتكرر مرة أخرى في آخر الزمان
-الرد على الشائعات حول ظهور الدابة أو بعض أوصافها
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٣]
كذب الكاهن والعراف
-أصول الدجل والتنجيم والكهانة
-حقيقة الكهانة والتنجيم والسحر وأنواعه
-ذكر بعض الصور الداخلة في التنجيم والسحر والكهانة
)الأسئلة
-حكم التشاؤم بأشياء معينة كطير ونحوه
-حكم وضع علامة أو ورقة على هيئة معينة للمضي في العمل أو تركه
-حكم القرعة
-أنواع السحر وحكم أصحاب كل نوع منها
-حكم الخروج على الولاة الظلمة عملا بخروج بعض السلف عليهم
-عدم دخول الجن كل مسحور
-حكم فك السحر بالسحر للضرورة ووجه نسبة جواز ذلك للإمام أحمد
-حكم سؤال المنجمين وغيرهم عن مكان السحر
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٤]
-تنازع العلماء في حقيقة السحر وأنواعه
حكم الاستعاذة والاستعانة بالجن
-أصناف الناس في اعتقاد وجود الجن وبيان وجه الحق في ذلك
-اعتقاد الولاية في بعض البله بدعة وضلال
-تبديع من يصعق عند سماع الأنغام الحسنة
//الأسئلة
-حكم التوسل بالصالحين الأحياء فيما يقدرون عليه
-الفرق بين المكره على الكفر وبين من يكفر خوفا
-حكم القول برؤية الرسول صلى الله عليه وسلم يقظة جهارا
-وجه دخول التطير في السحر
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٥]
-أثر سماع الأنغام المطربة على الصوفية وحكم ذلك
-حكم المتعبدين بالرياضات والخلوات وترك الجمع والجماعات
-الجماعة حق والفرقة زيغ
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٦]
-المفهوم العام للجماعة
النقاط المتعلقة بالنصوص الواردة في الجماعة ومفهومها
-تفسير النبي صلى الله عليه وسلم العام للجماعة
-إخراج النبي صلى الله عليه وسلم للفرق المنحرفة من مفهوم الجماعة
-معنى الجماعة في اللغة
معاني الجماعة في الاصطلاح ومجالاتها
-إطلاق الجماعة على جمهور الصحابة
-إطلاق الجماعة على أهل العلم وأئمة الدين المقتدى بهم وأتباعهم
-إطلاق الجماعة على المعتصمين بالحق التاركين للفرقة
-إطلاق الجماعة على مجموع المسلمين وعامتهم المجتمعين على السنة
-إطلاق الجماعة على أهل الحل والعقد خاصة
-إطلاق الجماعة على الفريق والجماعة من الناس
=الأسئلة=
-حكم استدلال أصحاب الجماعات الدعوية بالأحاديث الآمرة بلزوم الجماعة على وجوب لزوم جماعتهم
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٧]
-وجوب رد المسائل المتنازع فيها إلى الله ورسوله
الاختلاف نوعان: اختلاف تنوع واختلاف تضاد
-أوجه اختلاف التنوع وحقيقته
-حقيقة اختلاف التضاد
-حكم اختلاف التنوع
""الأسئلة>
-حكم وسائل الدعوة
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٨]
الاختلاف في الكتاب
-الاختلاف في تكلم الله بالقرآن وتنزيله
-الاختلاف في تأويل القرآن المتضمن للإيمان ببعضه دون بعض
-أنواع العقائد والأحكام المتعلقة بفهم الناس لها
::الأسئلة
-وجه جعل الشارح للخلاف الذي يئول إلى الاقتتال من خلاف التنوع
-نوع الاختلاف في كلام الله بين أهل السنة وغيرهم
-معنى ظل الله في حديث: (سبعة يظلهم الله في ظله)
شرح العقيدة الطحاوية [١٠٩]
-الإسلام هو دين الله وهو واحد في الأرض والسماء
-ظهور دين الإسلام وسهولة تعلمه
-دين الإسلام بين الغلو والتقصير
-دين الإسلام بين التشبيه والتعطيل
-دين الإسلام بين الجبر والقدر
-دين الإسلام بين الأمن والإياس
(الأسئلة
-حكم من يقول: إن العقيدة يمكن دراستها في دقائق
شرح العقيدة الطحاوية [١١٠]
-البراءة من الفرق الضالة
-المشبهة وأصل مذهبهم
المعتزلة وأصولهم الخمسة
-معاني الأصول الخمسة عند المعتزلة ولوازمها
-حقيقة التوحيد والعدل عند المعتزلة
حقيقة الجهمية وأصل مذهبهم
-أصناف الجهمية وحكم كل صنف
-وقت اشتهار مقالة الجهمية
-عقيدة الجهم في الجنة والنار والإيمان والكفر
-حقيقة الجبرية وأصل مذهبهم
-النصوص الواردة في ذم القدرية
-سبب ضلال الفرق العدول عن الصراط المستقيم الذي أمر الله باتباعه
-طرق فرق الضلال في الوحي
-الغلاف
من قوله (هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة) إلى قوله (وما يعتقدون من أصول الدين)
-[المسألة الثانية: من هم أهل السنة والجماعة؟]
-[المسألة الثالثة: أن هذه العقيدة موافقة لعقائد السلف إلا في مسألة الإيمان]
-[المسألة الرابعة: أن كلمة أصول الدين يعبر بها عن العقيدة]
-قوله: نقول في توحيد الله -معتقدين بتوفيق الله- إن الله واحد لا شريك له
قوله: ولا شيء مثله، ولا شيء يعجزه، ولا إله غيره
-[المسألة الأولى: أن قوله (ولا شيء مثله) مأخوذ من قول الله {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} ]
-[المسألة الثانية: أن قوله (لا شيء مثله) راجع لنفي المماثلة وليس المشابهة.]
-[المسألة الثالثة: ليس كل أنواع مشابهة الله لخلقه منفية إذ أن الاشتراك في أصل معنى الاتصاف غير منفي]
-[المسألة الرابعة: أن أهل السنة عندهم النفي مجملا والإثبات مفصلا والعكس عند أهل البدع]
-[المسألة الخامسة: معنى الكاف في قوله (ليس كمثله شيء) ]
قوله (ولا شيء يعجزه)
-[المسألة الأولى: أن نفي العجز عن الله في قوله (ولا شيء يعجزه) مأخوذ من قول الله ?وما كان الله ليعجزه من شيء? وذلك لكمال علمه وقدرته]
-[المسالة الثانية: أن النفي إذا كان في الكتاب والسنة فإنه لا يراد به حقيقة النفي، وإنما يراد به كمال ضده]
-[المسألة الثالثة: أن التمثيل عن العام ببعض أفراده في توحيد الربوبية صحيح]
-[المسالة الرابعة: أن دلالة قول الله (وما كان الله ليعجزه من شيء) أبلغ على النفي من قول المصنف (ولا شيء يعجزه) ]
قوله (ولا إله غيره)
-[المسألة الأولى: أن قوله (ولا إله غيره) مطابق لكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
-[المسألة الثانية: في معنى كلمة الإله]
-[المسألة الثالثة: في معنى كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
-[المسألة الرابعة: في إعراب كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ]
-[المسألة الخامسة: أن توحيد العبادة لله عز وجل لا يستقيم إلا بشيئين كما ذكرنا: بنفي وبإثبات]
-الأسئلة:
قوله: قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء
-[المسألة الأولى: أن إدراج اسم القديم في أسماء الله هذا غلط، ولا يجوز، وذلك لأمور]
-[المسألة الثانية: ما ضابط كون الاسم من الأسماء الحسنى؟]
-[المسألة الثالثة: أن الله أوليته عند أهل السنة في ذاته وفي صفاته، وآخر سبحانه في ذاته وفي صفاته]
قوله: ولا يكون إلا ما يريد
-[المسألة الأولى: أن إرادة الله منقسمة إلى: إرداة كونية وإرادة شرعية]
-[المسألة الثانية: أن إرداة الله موافقة للحكمة وأما إرادة العبد فقد توافق الحكمة وقد لا توافقها]
قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام
-[المسألة الأولى: نظرية حصول المعارف]
-[المسألة الثانية: الرب عز وجل لا يمكن تخيله، ولا يمكن أيضا أن يفكر فيه فيدرك]
-قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام، ولا يشبه الأنام، حي لا يموت، قيوم لا ينام، خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة
قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام
-[المسألة الأولى: اشتراك المخلوقات مع الرب في اسم الحي وفي صفة الحياة هذا اشتراك في أصل المعنى]
-[المسألة الثانية: وصف الرب بالنفي ليس مقصودا لذاته وإنما هو لإثبات كمال ضد ما نفى]
-[المسألة الثالثة: تفسير معنى الحي ومعنى القيوم وذكر آثارهما]
-[المسألة الرابعة: اسم الحي واسم القيوم بلازمهما تدل على بقية صفات الرب]
-من قوله (خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة، مميت بلا مخافة) إلى قوله (لا يحتاج إلى شيء)
قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة
-[المسألة الأولى: المميت اسم كمال مع قرينه المحيي، والمميت صفة كمال مع قرينتها المحيي]
-[المسألة الثانية: الموت عند جمهور أهل السنة ومن وافقهم من غيرهم مخلوق موجود]
-[المسألة الثالثة: أن إماتة الرب متعلقة بكل شيء، إلا ما استثنى الله عز وجل]
من قوله (لم يزدد بكونهم شيئا) إلى قوله (وكما أنه محيي الموتى بعدما أحيا، استحق هذا الاسم قبل إحيائهم)
-[المسألة الأولى: أن الرب أول بصفاته، وصفاته قديمة وأن صفات الرب لابد أن تظهر آثارها]
-[المسألة الثانية: أن الطحاوي كأنه يميل إلى قول الماتريدية في أن الرب كان متصفا بالصفات وله الأسماء، ولكن لم تظهر آثار صفاته ولا آثار أسمائه بل كان زمنا طويلا طويلا معطلا عن الأفعال]
-[المسألة الثالثة: مسألة التسلسل]
-[المسألة الرابعة: أن أهل السنة يعبرون بقول (كان الله بصفاته أزليا) فيأتون بالباء المقتضية للمصاحبة وأما المعتزلة وأشباههم فيعبرون بالواو فيقولون (الله وصفته) ]
-[المسألة الخامسة: أن أهل السنة يجعلون قدرة الرب متعلقة بكل شيء أما أهل البدع فيعلقون القدرة بما يشاؤه الرب]
قوله: خلق الخلق بعلمه وقدر لهم أقدارا
-[المسألة الأولى: تعريف القدر لغة وشرعا]
-[المسألة الثانية: أسباب الضلال في باب القدر، وأن من صنف في القدر يجب أن تنظر إلى كلامه على أنه قابل للأخذ والرد إذا دخل في أمر عقلي لا دليل عليه]
-[المسألة الثالثة: الفرق في هذا الباب المنتسبة للأمة ثلاث فرق: القدرية والجبرية وأهل السنة والجماعة]
-[المسألة الرابعة: أن هناك ألفاظا تستعملها الطوائف جميعا في مبحث القدر، ولكن لكل طائفة قصد ومصطلح في استعمالها مثل لفظ (الكسب) و (نفوذ المشيئة) ]
-قوله: وضرب لهم آجالا
-قوله: ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم. وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم
:-الأسئلة
قوله: وإن محمدا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى
-[المسألة الأولى: تعريف النبي لغة واصطلاحا والفرق بين النبي والرسول]
-[المسألة الثانية: ذكر أقوال الطوائف في كون نبوة الأنبياء هل هي واجبة أو ممكنة؟]
-[المسألة الثالثة: نبوة الأنبياء أو رسالة الرسل بما تحصل؟ وكيف يعرف صدقهم؟ وما الفرق ما بين النبي والرسول وبين عامة الناس أو من يدعي أنه نبي أو رسول]
-[المسألة الرابعة: الأنبياء يجوز في حقهم الأمراض والعاهات، والتفصيل في مسألة الذنوب بالنسبة للأنبياء]
-[المسألة الخامسة: الرسول والنبي فيهم شروط أو أوصاف عامة جاءت في القرآن والسنة]
"-الأسئلة
>-الأسئلة ٢
قوله: وإنه خاتم الأنبياء
-[المسألة الأولى: ذكر أوجه استدلال العلماء بآية {ولكن رسول الله وخاتم النبيين} بفتح التاء، على أن النبي محمد هو خاتم الأنبياء والمرسلين]
-[المسألة الثانية: أن من الأفراد المنتسبين إلى الفلسفة وإلى الصوفية الغالية من قال إن النبوة مكتسبة]
-[المسألة الثالثة: من ادعى أنه يسمع كلام الله فقد ادعى أنه يوحى إليه وادعى النبوة]
-[المسألة الرابعة: أن ادعاء الوحي كفر كدعوى النبوة، وهذا باتفاق أهل السنة]
-[المسألة الخامسة: أن ختم النبوة وكون النبي خاتم الأنبياء لا يعارض نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان]
قوله: وإمام الأتقياء
-[المسألة الأولى: أن التفضيل بين الأنبياء جاء به النص كما قال عز وجل {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} ]
-[المسألة الثانية: أن التفاضل بين الأنبياء إما ان يكون عاما كقول (محمد أفضل المرسلين، سيد المرسلين) أو في مقابلة نبي بذاته كقول (محمد أفضل من موسى) هذا لا يجوز]
-[المسألة الثالثة: أوجه الجمع بين الأدلة التي تدل على عدم التفضيل بين الأنبياء وبين قوله عز وجل {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} ]
قوله: وحبيب رب العالمين
-[المسألة الأولى: أن المحبة بمراتبها التي تضاف إلى رب العالمين إنما هي ما ورد، وهي: الإرداة الخاصة التي هي بمعنى المحبة، ولفظ المحبة، والمودة، والخلة]
-[المسألة الثانية: لفظ العشق هو من مراتب المحبة؛ ولكنه يمنع في إطلاقه من العبد على ربه ومن الرب للعبد]
قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى، وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى، وبالنور والضياء
-[المسألة الأولى: أن الجن ليس منهم رسل]
-[المسألة الثانية: أن بعثة النبي لا تشمل الملائكة]
\-الأسئلة
..-الأسئلة ٢
من قوله (وإن القرآن كلام الله) إلى قوله (ولا يشبه قول البشر)
-[المسألة الأولى: أسباب نشأة القول بخلق القرآن ومخالفة المخالفين]
-[المسألة الثانية: ذكر أقوال الفرق في القرآن، وكلام الله]
-[المسألة الثالثة: أدلة أهل السنة والجماعة على اعتقادهم في القرآن]
-[المسألة الرابعة: الرد على استدلال المخالفين في القرآن]
من قوله (فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر) إلى قوله (وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر)
-[المسألة الأولى: لفظ (إعجاز القرآن) سمي بهذا الإسم؛ لأجل التحدي وعجز الكفار أن يأتوا بمثله]
-[المسألة الثانية: أن كلام الله عز وجل هو المعجز ولا يقال أن الله عز وجل أعجز البشر عن الإتيان بمثل هذا القرآن]
-[المسألة الثالثة: ذكر أقوال الناس في أوجه إعجاز القرآن، لم كان القرآن معجزا؟]
./-الأسئلة
,-الأسئلة٢
من قوله (والرؤية حق لأهل الجنة) إلى قوله (ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه)
-[المسألة الأولى: أن المؤمن يرى أن الإنعام عليه بأن يكون من أهل الجنة هذا أعظم الإنعام لأن من دخل الجنة قد رضي الله عنه ومتعه بملاذها وأفاض عليه الزيادة وهي رؤية وجه الله الكريم.]
-[المسألة الثانية: أن أهل السنة والجماعة جعلوا الرؤية حق، والرؤية بالعينين، مع ذكر الأدلة]
-[المسألة الثالثة: أهل السنة اختلفوا في رؤية الله عز وجل في الموقف: هل هي للمؤمنين وحدهم أم للمؤمنين والمنافقين أم للناس جميعا؟]
-[المسألة الرابعة: ذكر مذاهب الفرق المخالفة في رؤية الله عز وجل في الآخرة]
-[المسألة الخامسة: أن رؤية المؤمنين في الجنة لربهم عز وجل عامة بالإنس والجن، للرجال وللنساء، وللملائكة أيضا]
-[المسألة السادسة: هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه أم لا؟]
"-الأسئلة"
من قوله (لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا) إلى قوله (إلا على ظهر التسليم والاستسلام)
-[المسألة الأولى: أن الناس في تلقي الشريعة انقسموا إلى ٣ أقسام: من كان عقليا محضا، ومن جعل الشريعة خالية من البرهان العقلي البتة، ومن توسط بين الفئتين]
-[المسألة الثانية: أن البرهان الديني الشرعي يقين وأن البرهان العقلي ناقص وأن البرهان العاطفي فطري، مع التفصيل]
-[المسألة الثالثة: أن القرآن محكم كله، والقرآن متشابه كله والقرآن محكم ومتشابه]
-[المسألة الرابعة: أن أصل الديانة مبنية على التسليم ومن لم يستسلم فهو شاك والشاك ليس بمسلم]
'-الأسئلة
'-الأسئلة ٢'
-من قوله (فمن رام علم ما حظر عنه علمه) إلى قوله (زل ولم يصب التنزيه)
من قوله (ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام) إلى قوله (ترك التأويل ولزوم التسليم)
-[المسألة الأولى: معنى التأويل لغة]
-[المسألة الثانية: أقسام التأويل الوارد في الكتاب والسنة وفيما جرى عليه كلام العلماء]
-[المسألة الثالثة: الرد على الذين حرفوا نصوص الصفات وسموا تحريفهم تأويلا]
-[المسألة الرابعة: إبطال المجاز في اللغة وفي نصوص الصفات]
(-الأسئلة
--الأسئلة٢
قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه
-[المسألة الأولى: أن نفاة الصفات منهم نفى صفات الله كلها ومنهم من نفى أكثر الصفات ومنهم من نفى بعضا منها]
-[المسألة الثانية: أن النفي تارة يتوجه لأصل الصفة، وتارة لظاهر الصفةـ وتارة لكيفية الصفة، وتارة لمعنى الصفة]
-[المسألة الثالثة: أن التشبيه مراتب فمنه: التشبيه الكامل، والتشبيه في بعض الصفة، وتشبيه المخلوق بالخالق]
-قوله: فإن ربنا - عز وجل - موصوف بصفات الوحدانية، منعوت بنعوت الفردانية، ليس في معناه أحد من البرية
قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
-[المسألة الأولى: إذا احتاج الموحد لبيان عقيدته في المناظرة إلى كلمات توضح الأمر فإنه لا بأس باستعمالها، وتعليل ما قام به بعض السلف في ذلك]
-[المسألة الثانية: إزالة الإشكال الذي قد يقع بحديث (حجابه النور. لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه) ]
-قوله: والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات
)-الأسئلة
من قوله (والمعراج حق) إلى قوله (والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق)
-[المسألة الأولى: هل تكرر الإسراء والمعراج، أم كانا مرة واحدة؟]
-[المسألة الثانية: متى وقع الإسراء والمعراج؟]
-[المسألة الثالثة: الإسراء والمعراج هل وقعا بجسده النبي وروحه، أم بروحه فقط، أم كانا مناما؟]
-[المسألة الرابعة: ذكر تفاصيل ما جرى في الإسراء والمعراج]
-[المسألة الخامسة: هل لقي النبي أجساد الأنبياء مع أرواحهم؟ أم إنه لقي أرواحهم دون أجسادهم؟]
-[المسألة السادسة: رؤية النبي لآيات ربه الكبرى لما في السماء السابعة وما فوقها وما صار بالبصر وبالقلب جميعا، وهل رأى النبي ربه؟]
-[المسألة السابعة: التخفيف في فرض الصلاة هل كان خمسا خمسا؟ أم كان عشرا عشرا حتى وصلت إلى خمس في آخرها؟]
-[المسألة الثامنة: معنى الصلاة من الله ومن الملائكة ومن المؤمنين على النبي ?، والصلاة من الله U مختصة بالأنبياء والمرسلين، أما غيرهم فلا يصلى عليه على وجه الانفراد، وقد يصلى عليه على وجه التبع]
!!-الأسئلة
,,-الأسئلة٢
قوله: والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق
-[المسألة الأولى: أن الحوض دل عليه القرآن باحتمال، ودلت عليه السنة بقطع]
-[المسألة الثانية: ذكر صفات الحوض الواردة في النصوص]
-[المسألة الثالثة: أين يكون الحوض؟ هل هو قبل الصراط أم بعد الصراط؟]
-[المسألة الرابعة: أن الذود عن الحوض نوعان: ذود عام، وذود خاص]
-[المسألة الخامسة: ذكر أقوال المخالفين في الحوض مع الرد عليهم]
-[المسألة السادسة: الأسباب التي توجب للمؤمن ورود الحوض]
?-الأسئلة
..-الأسئلة٢
قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق، كما روي في الأخبار
-[المسألة الأولى: تعريف الشفاعة لغة واصطلاحا]
-[المسألة الثانية: أن الشفاعة قسمان: شفاعة في الدنيا وشفاعة في الآخرة]
-[المسألة الثالثة: أن الشفاعات في الآخرة منها ما هو متفق عليه ومنها ما هو مختلف فيه]
-[المسألة الرابعة: ذكر أنواع شفاعات النبي]
-[المسألة الخامسة: الشفاعة يوم القيامة ليست خاصة بالنبي ولا بالأنبياء]
-[المسألة السادسة: الشفاعة لا تنفع إلا بوجود شرطين: إذن الله للشافع أن يشفع، ورضا الله عن المشفوع له]
-[المسألة السابعة: ذكر مذاهب الفرق في الشفاعة]
-[المسألة الثامنة: الرد على الخوارج والمعتزلة في إنكارهم الشفاعة لأهل الكبائر]
-[المسألة التاسعة: أن الشارح ابن أبي العز في شرحه ذكر في هذا الموضع مسائل التوسل بالجاه والتوسل بالحق كقول القائل (بحق فلان) ، (بحق نبيك) ، (بحق عمر) ]
-[المسألة العاشرة: الأسباب التي بها يحصل المرء المسلم شفاعة نبيه]
``````-الأسئلة
``-الأسئلة٢
قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق
-[المسألة الأولى: معنى الميثاق لغة]
-[المسألة الثانية: أن الميثاق الذي أخذه الله من آدم وذريته لا دليل عليه من القرآن، ومن استدل بقول الله ?وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم? فقد أخطأ]
```-الأسئلة
````-الأسئلة٢`
من قوله (وقد علم الله تعالى فيما لم يزل) إلى قوله (ولا نبي مرسل)
-[المسألة الأولى: أن علم الله أزلي وأبدي، وأن علمه سبحانه أول، وهذه كلها بمعنى واحد]
-[المسألة الثانية: أن علم الله من حيث هو صفة له سبحانه متعلق بكل شيء]
-[المسألة الثالثة: أن من أنكر مرتبة العلم فقد كفر]
-[المسألة الرابعة: الرد على شبه المنكرين لمرتبة العلم]
-[المسألة الخامسة: أن علم الله شامل لكل شيء، وهذا يفيد المؤمن في إيمانه بالقدر]
قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه، لم يطلع على ذلك ملك مقرب، ولا نبي مرسل
-[المسألة الأولى: تعريف القدر]
-[المسألة الثانية: ذكر مراتب القدر الأربعة مع التفصيل]
_-الأسئلة
*-الأسئلة٢'
قوله: قال (وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه
-[المسألة الأولى: معنى القدر لغة واصطلاحا]
-[المسألة الثانية: في الفرق ما بين القضاء والقدر]
-[المسألة الثالثة: في مراتب الإيمان بالقدر عند أهل السنة والجماعة]
-[المسألة الرابعة: أسباب نشأة الضلال في القضاء والقدر]
-[المسألة الخامسة: ذكر الفرق المخالفة لأهل السنة والجماعة في القدر]
-[المسألة السادسة: في تفسير لفظ الكسب]
-[المسألة السابعة: في معنى خلق الله لفعل العبد، وتحقيق مذهب أهل السنة والجماعة في ذلك]
-[المسألة الثامنة: في معنى الاستطاعة التي وصف الله بها المكلف في قوله {فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا} ونفاها عن بعض في قوله {وكانوا لا يستطيعون سمعا} .]
-[المسألة التاسعة: معنى التوفيق والخذلان]
-[المسألة العاشرة: أفعال الله عز وجل معللة، والله يفعل الفعل لعلة، ويأمر بالأمر لعلة]
-[المسألة الحادية عشر: ذكر أنواع الكتابة]
-من قوله (فهذا جملة ما يحتاج إليه) إلى (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)
قوله: ونؤمن باللوح والقلم، وبجميع ما فيه قد رقم
-[المسألة الأولى: في ذكر صفة اللوح المحفوظ]
-[المسألة الثانية: أن القلم الذي كتب الله به القدر كتب به ما يتعلق بهذا العالم.]
-[المسألة الثالثة: أن القلم لما خلقه الله أمره أن يكتب، فجرى بما هو كائن إلى قيام الساعة]
-[المسألة الرابعة: أيهما خلق قبل اللوح أم القلم؟]
-[المسألة الخامسة: المراد بقول النبي ثم إني رفعت لمستوى أسمع فيه صريف الأقلام]
-من قوله (فلو اجتمع الخلق كلهم) إلى قوله (وما أصابه لم يكن ليخطئه)
-من قوله (وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه) إلى قوله (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)
&-الأسئلة
>>-الأسئلة
قوله: والعرش
-[المسألة الأولى: أن العرش حق وهو من مخلوقات الله العظيمة، وذكر لبعض صفاته]
-[المسألة الثانية: معنى العرش لغة]
-[المسألة الثالثة: ذكر أقوال المخالفين في العرش والرد عليهم]
قوله: والكرسي
-[المسألة الثانية: معنى الكرسي لغة]
-[المسألة الثالثة: ذكر أقوال الفرق في الكرسي مع الرد عليهم]
-[المسألة الرابعة: أثر الإيمان بالعرش والكرسي]
قوله: وهو مستغن عن العرش وما دونه
-[المسألة الأولى: الله عز وجل غني عن العرش وعن كل شيء لكمال قدرته]
-[المسألة الثانيةأن العرش وما دونه محتاج إليه ومفتقر إلى الرب جل جلاله]
-[المسألة الثالثة: تفسير معنى إحاطة الرب عز وجل بكل شيء]
-[المسألة الرابعة: ربناعز وجل مع إحاطته بكل شيء فهو فوق جميع الأشياء]
قوله: وفوقه
-[المسألة الثانية: الأدلة من القرآن في إثبات علو الذات لله عز وجل]
-[المسألة الثالثة: الأدلة من السنة في إثبات علو الذات لله عز وجل]
-[المسألة الرابعة: دلالة العقل في إثبات علو الذات لله عز وجل]
-[المسألة الخامسة: دلالة الفطرة في إثبات علو الذات لله عز وجل]
*-الأسئلة*
+الأسئلة ٢*
-[المسألة السادسة: شبه نفاة العلو والرد عليها]
-[المسألة السابعة: مقولة (إن السماء قبلة الدعاء) هذه باطلة، فالسماء ليست قبلة الدعاء، بل قبلة الدعاء بيت الله الحرام]
-[المسألة الثامنة: شرح معنى عدم إحاطة الخلق بالله]
قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما، إيمانا وتصديقا وتسليما
-[المسألة الأولى: صفتي المحبة والخلة ثابتة للرب عز وجل بالكتاب والسنة]
-[المسألة الثانية: أن صفة المحبة والخلة ثبتت في النصوص، أما غيرها من معاني المحبة إذا لم يجئ في الدليل فإنه لا يثبت لله عز وجل، وكذلك ينبغي أن لا يستعمله العبد في حبه لله تعبيرا عن ذلك، كمثل لفظ العشق]
-[المسألة الثالثة: كلمات المحبة المستعملة تنقسم إلى: قسم يجوز إطلاقه، وقسم يمنع]
-[المسألة الرابعة: نؤمن بصفة الكلام لله عز وجل، وكلامه قديم النوع حادث الآحاد]
;;-الأسئلة*
قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين، والكتب المنزلة على المرسلين، ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين
-[المسألة الأولى: أن الإيمان بأركان الإيمان الستة معناه التصديق الجازم، وأنه ينقسم إلى قسم واجب، وقسم مستحب]
قوله: ونؤمن بالملائكة
-[المسألة الثانية: الملائكة درجات وطبقات، وهم يختلفون في قربهم من الله U، وأيضا يختلفون في وظائفهم وما وكلوا به.]
-الأسئلة٢
-[المسألة الثالثة: الملائكة خلقوا من نور وملؤوا السماء، وكونهم ملؤوا السماء ليس ملأ أجسام تحول دون العبور في السماء؛ بل هذه أجسام نور، الله أعلم كيف تكوينها وكيف صفاتها على وجه الكمال]
-[المسألة الرابعة: أن من لم يؤمن بالملائكة فلم يؤمن بالله وهو كافر، وبيان مراتب الإيمان الوجبه والمستحبه]
-[المسألة الخامسة: الإيمان بالملائكة تبع للعلم، وكلما زاد العلم بالعقيدة وبالنصوص زاد الإيمان بالملائكة لمن وفقه الله]
"-الأسئلة*
قوله: والنبيين
-[المسألة الأولى: تعريف النبي والرسول، وذكر الفرق بين النبي والرسول]
-[المسألة الثانية: الأنبياء والرسل درجات في الفضل والمنزلة عند الله]
-[المسألة الثالثة: الأنبياء يعطيهم الله آيات، فنؤمن بالأنبياء ونؤمن بآيات الأنبياء.]
-[المسألة الرابعة: معنى الإيمان بالأنبياء، وذكر مراتب الإيمان بالأنبياء]
-[المسألة الخامسة: من كذب برسول بعد العلم به فإنه مكذب بجميع الأنبياء والمرسلين]
والكتب المنزلة على المرسلين
-[المسألة الأولى: وحي الله عز وجل بكتبه إلى أنبيائه يكون من الله مباشرة أو يكون بواسطة الملك]
-[المسألة الثانية: الكتب السماوية من جهة التوحيد متفقة، ومن جهة الشرائع فهي مختلفة]
-[المسألة الثالثة: الإيمان بالكتب ينقسم إلى إيمان إجمالي وإيمان تفصيلي]
-[المسألة الرابعة: اختلف العلماء في الكتب التي أنزلها الله على المرسلين هل يدخل فيها الصحف، أم أن الكتب غير الصحف؟]
-[المسألة الخامسة: يدخل في الكلام على الكتب الكلام على القرآن، وعلى إعجاز القرآن، وقد سبق ذكره]
>-الأسئلة*
قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين، وله بكل ما قال وأخبر مصدقين
-[المسألة الأولى: (أهل القبلة) يشمل كل أهل الأهواء، كل الفرق الثلاث والسبعين]
-[المسألة الثانية: المشركون الذين يعبدون مع الله غيره ويدعون غير الله ويستغيثون بغير الله ويذبحون لغير الله ويعبدون غير الله، هل يصدق عليهم اسم أنهم من أهل القبلة أم لا يصدق عليهم.]
-[المسألة الثالثة: أن قول الطحاوي (مسلمين مؤمنين) لا يلزم منه أنه يسوي ما بين المسلم والمؤمن]
-[المسألة الرابعة: أن إسم أهل القبلة واسم المسلم والمؤمن لابد من بقاء ما دل عليه ما داموا بما جاء به النبي معترفين، وله بكل ما قال وأخبر مصدقين]
-[المسألة الخامسة: باب الإيمان والخروج من اسم الإسلام واسم الإيمان هذا من المواضع التي تزل فيها الأقدام]
قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله
-[المسألة الأولى: الخوض في ذات الله محرمة، وكذلك التفكر في ذات الله أيضا منهي عنه، لكن المأمور أن يفكر المرء في آلاء الله]
-[المسألة الثانية: المراء مذموم وضابطه هو أن يورد الشيء بقصد الانتصار للنفس أو إضعاف من أمامه]
من قوله (ولا نجادل في القرآن) إلى (ولا نخالف جماعة المسلمين)
-[المسألة الأولى: معنى المجادلة، وذكر أقسامها، والفرق بينها وبين الجدل، وتوضيح معنى المجادلة في القرآن]
-[المسألة الثانية: المراد بكون القرآن محكم كله، ومتشابه كله، ومنه ما هو محكم ومنه ما هو متشابه]
-[المسألة الثالثة: عقيدة أهل السنة في القرآن]
-[المسألة الرابعة: الروح الأمين هو جبريل عليه السلام]
-[المسألة الخامسة: لماذا كان القرآن معجزا؟]
-[المسألة السادسة: أن معتقد الصحابة ومعتقد التابعين وتبع التابعين وأئمة الإسلام أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود]
-[المسألة السابعة: ذكر شبهة من قال بخلق القرآن]
-[المسألة الثامنة: ذكر معنى قول الطحاوي (جماعة المسلمين) ، مع ذكر سبيل النجاة من الفرق الضالة]
+-الأسئلة'
)-الأسئلة٢>
قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب، ما لم يستحله، ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله
-[المسألة الأولى: الأدلة من القرآن والسنة والنظر على أن مرتكب الكبيرة لا يكفر، وأن الذنوب تؤثر في الإيمان]
-[المسألة الثانية: التكفير بلا علم أيضا حرام، وقد يكون من كبائر الذنوب مع ذكر الأدلة]
-[المسألة الثالثة: أن الأمة في مسألة التكفير اختلفت إلى ثلاث طوائف: أهل السنة والخوارج والمرجئة]
-[المسألة الرابعة: أن الناس ثلاثة أصناف لا رابع لهم، وهم: المؤمنون، الكفار، المنافقون، فمن كان من أهل الإيمان: فإنه ليس كل ذنب يخرجه من الإيمان]
-[المسألة الخامسة: من أصول أهل السنة والجماعة في هذا الباب أنهم فرقوا بين التكفير المطلق وما بين التكفير المعين]
-[المسألة السادسة: في قول الطحاوي (ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب) أخذ على الطحاوي أنه قال (بذنب) وهذا يفيد أنه لا يكفر بأي ذنب]
-[المسألة السابعة: تعريف الإستحلال المكفر]
-[المسألة الثامنة: ذكر الفرق بين الاستحلال وبين الجحد وبين التكذيب]
-[المسألة التاسعة: أن أهل البدع لا يكفرون بإطلاق بل قد يكون مذنبا، وقد يكون مخطئا أو متأولا]
-[المسألة العاشرة: أن تكفير المعين يشترط فيه إقامة الحجة، ولايشترط فهم الحجة]
-[المسألة الحادية عشرة: قوله (ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله) هذا فيه مخالفة للمرجئة]
-[المسألة الثانية عشرة: ما خالف فيه أهل السنة الخوارج والمرجئة فرع لأصل ومثال لقاعدة؛ وهي قاعدة الوسطية لأهل السنة والجماعة]
*-الأسئلة"
""-الأسئلة٢*
نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم، ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم، ولا نقنطهم
-[المسألة الأولى: أن الرجاء للمحسن بالعفو وعدم الأمن والاستغفار للمسيء والخوف عليه، هذا عقيدة يتعامل بها المرء مع نفسه وكذلك مع المؤمنين]
-[المسألة الثانية: الرجاء للمحسن من المؤمنين بالعفو هذا يشمل كل أحد حتى من لم يعرف لنفسه ذنبا]
-[المسألة الثالثة: الجمع ما بين الرجاء للمحسن والاستغفار للمسيء هذا تبع لأصل عظيم وهو الجمع في العبادة ما بين الخوف والرجاء]
-[المسألة الرابعة: الخوف والرجاء هل يجب تساويهما أم يرجح أحدهما على الآخر]
-[المسألة الخامسة: الأسباب التي يكفر الله عز وجل بها الخطايا أو يمحو بها أثر السيئات]
-[المسألة السادسة: لا نشهد لأحد من أهل القبلة بجنة ولا نار إلا من شهد له رسول الله]
-[المسألة السابعة: كيف يتعامل المسلم مع إخوانه إن كانوا مفرطين أو كانوا تائبين]
-[المسألة الثامنة: لن يدخل أحد الجنة بعمله بل ما ثم إلا عفو الله ورحمته]
-الأسئلة=
-الأسئلة٢_
-الأسئلة٣ >
-قوله: والأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام، وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة
قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه
-[المسألة الأولى: أجمع أهل السنة والجماعة على أن من دخل في الإيمان بيقين فإنه لا يخرج منه إلا بيقين]
-[المسألة الثانية: الحصر في قوله (إلا بجحود ما أدخله فيه) ليس مرادا في أنه لا يخرج أحد من الإيمان إلا بالجحد]
-[المسألة الثالثة: تعريف الجحد عند أهل السنة والفرق بينهم وبين الخوارج في تعريفه]
-[المسألة الرابعة: أهل السنة والجماعة خالفوا الخوارج والمرجئة في إخراجهم الواحد من أهل القبلة من الإيمان، فعندهم المخرجات من الإيمان منها التكذيب والجحد والإعراض والشك]
قوله: والإيمان: هو الإقرار باللسان، والتصديق بالجنان
-[المسألة الأولى: الإيمان في اللغة هو التصديق الجازم الذي يكون معه عمل يأمن معه]
-[المسألة الثانية: أنه لا يطلق لفظ مصدقا في اللغة على من صدق حتى يعمل]
-[المسألة الثالثة: الضابط لما جاء في القرآن من استعمال الإيمان في الحقيقة اللغوية والعرفية والشرعية]
-[المسألة الرابعة: الرد على أدلة المرجئة في إخراج العمل عن مسمى الإيمان]
-من قوله (والإيمان: هو الإقرار باللسان) إلى قوله (وملازمة الأولى)
-[المسألة الخامسة: ذكر أقوال الفرق في الإيمان]
-[المسألة السادسة: الفرق بين قول مرجئة الفقهاء وبين قول أهل السنة والجماعة في الإيمان]
-[المسألة السابعة: مسألة زيادة الإيمان ونقصانه وأقوال الفرق فيها]
-[المسألة الثامنة: الفرق ما بين (التصديق بالجنان) و (الإعتقاد بالجنان) ]
-قوله: وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق
قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء، والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى
-[المسألة الأولى: الرد على الطحاوي في قوله (وأهله في أصله سواء) ]
-[المسألة الثانية: أن أصل الإيمان إذا قلنا هو التصديق، فإنه يتفاوت، مع ذكر أساب زيادة التصديق ونقصه]
-[المسألة الثالثة: أن قوله (والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى) هذا صحيح؛ لكنه وجه تفاضل وليس كل أوجه التفاضل]
قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن
-[المسألة الأولى: تعريف الولي لغة واصطلاحا]
-[المسألة الثانية: الدليل على هذا التعريف للولي]
-[المسألة الثالثة: الله عز وجل ولي للعبد، والعبد أيضا ولي لله عز وجل]
-[المسألة الرابعة: الأولياء قسمان فيما دلت عليه الأدلة: مقتصدون وسابقون مقربون]
-[المسألة الخامسة: الإرتباط ما بين مسألة الولاية ومسألة الكرامة]
-[المسألة السادسة: من أعظم مظاهر التقوى في المؤمنين المتقين عدم تزكية النفس]
-[المسألة السابعة: لشيخ الإسلام مصنف مهم في الفرق ما بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان سماه (الفرقان ما بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان) يحسن مطالعته]
-[المسألة الثامنة: أولياء كل أمة شاهدون لأنبيائها ولرسلها وهذا أصل مهم يقضي بأن الولي لا يخرج عن طاعة النبي الذي اتبعه]
/-الأسئلة*
قوله: والإيمان: هو الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وحلوه ومره من الله تعالى.
-[المسألة الأولى: كلمة الأركان سواء أركان الإسلام أو أركان الإيمان أو غير ذلك هي تسمية اصطلاحية، لم يأت بها الدليل أن هذا ركن]
-[المسألة الثالثة: أركان الإيمان كلها أمور اعتقادية بحتة، فأين العمل في هذه الأركان الستة؟]
-[المسألة الثانية: خلاصة الكلام على الإيمان بأركان الإيمان الستة]
قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله، لا نفرق بين أحد من رسله، ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به
-[المسألة الأولى: الرسل دينهم واحد ولكن الشرائع تختلف، ومن الباطل قول القائل الأديان السماوية]
-[المسألة الثانية: شرائع الرسل تختلف، وذكر الفرق ما بين الدين العام والشريعة]
-[المسألة الثالثة: أننا (لا نفرق بين أحد من رسله) خلافا لكل أهل الملل والديانات]
قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون
-[المسألة الأولى: تعريف أهل الكبائر، وضابط الكبيرة]
-[المسألة الثانية: هل الإصرار على الصغيرة يصيرها كبيرة أم لا؟]
>-الأسئلة"
-[المسألة الثالثة: أن عدم الخلود في النار لأهل الكبائر ليس خاصا بأمة محمد بل هو عام لهذه الأمة ولغيرها]
-[المسألة الرابعة: أن مرتكب الكبيرة من أهل الوعيد إلا في حالات، مع ذكر هذه الحالات]
-[المسألة الخامسة: من لم يغفر له ممن لم يتب فإنه يشترط لعدم خلوده في النار شرطان]
-[المسألة السادسة: الخلود في النار نوعان: خلود أمدي إلى أجل، وخلود أبدي]
-[المسألة السابعة: قوله (لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون، وإن لم يكونوا تائبين) هذه الجملة معروفة أصلا لأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له فهي من باب التأكيد وليست إشارة لخلاف ولا إشارة لشرط ونحو ذلك]
-[المسألة الثامنة: التعقيب على تعقب ابن أبي العز للطحاوي في قوله (لقوا الله عارفين) ]
-[المسألة التاسعة: أن أهل الكبائر إذا ماتوا غير تائبين تحت المشيئة]
-[المسألة العاشرة: أن ولاية الله لعباده المؤمنين تتبعض]
قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم
-[المسألة الأولى: الصلاة خلف الإمام الأعظم أو الأمير الخاص هذه سنة ماضية دل عليها سنة النبي، ودل عليها عمل السلف الصالح]
-[المسألة الثانية: أن الصلاة نراها ونفعلها خلف كل إمام بر أو فاجر أو أيضا ممن نجهل عقيدته]
-[المسألة الثالثة: قوله (خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة) هذا إذا كان إماما مرتبا، ولم يكن بوسع المرء أن يختار الأمثل]
-[المسألة الرابعة: التفصيل في الصلاة على المؤمن الصالح والمؤمن الفاجر بمعاص مختلفة، والمؤمن الفاجر بمعاص نصض عليها في الشرع والمنافق]
+-الأسئلة"
قوله: ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا، ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
-[المسألة الأولى: أن قوله (ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا، ولا نشهد عليهم بشرك ونفاق) هذا في أهل لقبلة فقط ولايدخل فيه الكافر]
-[المسألة الثانية: ذكر أقوال العلماء في الشهادة للمسلمين للجنس والمعين من المسلمين بالجنة والنار]
-[المسألة الثالثة: أننا نشهد للجنس والنوع بالجنة والنار دون تنزيله على معين]
-[المسألة الرابعة: أننا مع ذلك كله فإننا نرجو للمحسن ونخاف على المسيء]
-[المسألة الخامسة: الشهادة بما يدل على الشهادة بالجنة مثل أن يقال فلان شهيد، ممنوعة]
قوله: ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى
-[المسألة الأولى: المعين من أهل القبلة قد يجتمع فيه إيمان وكفر، ويجتمع فيه إسلام وشرك، ويجتمع فيه طاعة وإسلام وإيمان ونفاق]
-[المسألة الثانية: أن قوله (ولا نشهد عليهم ما لم يظهر منهم) يعني أنه إذا ظهر منهم فإننا قد نشهد عليهم وجواز ذلك منوط بالمصلحة]
-[المسألة الثالثة: من خرج من الإسلام بكفر أكبر أو بشرك أكبر أو بردة وقامت عليه الحجة في ذلك فإنه يشهد عليه بعينه]
قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد إلا من وجب عليه السيف
-[المسألة الأولى: (ولا نرى السيف) هذه الكلمة مصطلح شائع عند العلماء يوصف به يحبذ الخروج ولو لم يدخل فيه بفعله وإنما يستحسنه لفظا ويؤيد من يفعله]
-[المسألة الثانية: أدلة عدم جواز قتل من لم يجب عليه القتل]
-[المسألة الثالثة: ولي الأمر هو الذي بيده أن يسفك الدم وليس لآحاد الناس من العلماء أو من العامة هذا الأمر]
+ -الأسئلة''
= -الأسئلة٢ >
قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وإن جاروا
-[المسألة الأولى: لفظ الأئمة وولاة الأمور مما جاء به الكتاب والسنة]
-[المسألة الثانية: الأصل أن ولي الأمر يجمع ما بين حسن التدبير في أمور الناس والعلم بأحكام الشريعة بما يناسب]
-[المسألة الثالثة: الذي عليه الصحابة جميعا وعامة التابعين وأئمة الإسلام أن الخروج على ولي الأمر محرم وكبيرة من الكبائر، ومن خرج على ولي الأمر فليس من الله في شيء]
-[المسألة الرابعة: الأدلة من القرآن والسنة على وجوب طاعة الولاة وتحريم الخروج عليهم]
-[المسألة الخامسة: الخروج على الولاة يكون بالسيف وكذلك باعتقاد جواز الخروج عليهم]
-[المسألة السادسة: أسباب الخروج على الولاة]
-[المسألة السابعة: الأمور الواجب طاعة ولاة الأمور فيها]
-[المسألة الثامنة: أن الطاعة لا تتقيد بأنها لولي الأمر العدل بل وإن كان منه جور فإنه يطاع]
-قوله: ولا ندعو عليهم
-ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله فريضة
..-الأسئلة,,
قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
-[المسألة الأولى: حكم التقليد في العقائد عند أهل السنة والجماعة]
-[المسألة الثانية: في قوله (ونتبع السنة) السنة يراد بها العلم الموروث عن النبي في مسائل الاعتقاد]
-[المسألة الثالثة: لفظ (أهل السنة والجماعة) إنما يدخل فيه أهل الحديث والأثر الذين لم ينحرفوا في مسائل الاعتقاد]
-[المسألة الرابعة: معنى الشذوذ في العلم والعقيدة، وحكم من شذ فيهما]
-[المسألة الخامسة: أقسام الخلاف في الشريعة وصوره.]
-[المسألة السادسة: معنى الإفتراق وأنواعه]
قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغض أهل الجور والخيانة
-[المسألة الأولى: تعريف أهل العدل وأهل الجور]
-[المسألة الثانية: تعريف أهل الأمانة وأهل الخيانة]
قوله: ونقول: الله أعلم فيما اشتبه علينا علمه
-[المسألة الأولى: المراد بقول الطحاوي (الله أعلم) ]
-[المسألة الثانية: الاشتباه في الأمور المشتبهة قد يكون اشتباها في الدليل، وقد يكون اشتباها في المدلول، وهدي أهل السنة والجماعة في المشتبهات]
\-الأسئلة*
قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر، كما جاء في الأثر
-[المسألة الأولى: الذي يرى هنا في قوله (نرى) المقصود بهم أهل السنة]
-[المسألة الثانية: (المسح على الخفين) جاء في الأثر عن النبي، وهو متواتر]
-[المسألة الثالثة: الاستدلال بقول الله {وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين} على المسح على الخفين فيه نظر]
-[المسألة الرابعة: قراءة الجر قيل إنها دليل على إبطال المسح على الخفين مع الرد]
قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما
-[المسألة الأولى: المخالف في هذا الأصل هم الروافض والخوارج أو من شابه الخوارج]
-[المسألة الثانية: قوله (إلى قيام الساعة) هذا المقصود منه إلى قرب قيام الساعة]
-الأسئلة ٢
-[المسألة الثالثة: لا يبطل الحج شيء من معصية الولاة ولا ينقض الحج والجهاد مع ولاة الأمر شيء من فجورهم أو نقصهم]
قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين، فإن الله قد جعلهم علينا حافظين
-[المسألة الأولى: إيضاح كون الملائكة حفظة، وكتبة، ويعلمون ما تفعلون]
-[المسألة الثانية: أن الملائكة الكتبة غير الحفظة]
-[المسألة الثالثة: الكتابة التي في صحف الملائكة هذه هي التي تجمع على العبد، وهي كتابه الذي يجمع معه في عنقه إذا أدخل القبر]
قوله: ونؤمن بملك الموت، الموكل بقبض أرواح العالمين
-[المسألة الأولى: ملك الموت له أعوان وجنود فهو كالأمير لهم]
-[المسألة الثانية: الملائكة تقبض الروح بأمر مجدد من الله]
-[المسألة الثالثة: الله عز وجل خلق الملائكة وجعل لهم هذه المهمة وغيرها من المهام للتعبد لا لنقص في ملكوت]
-[المسألة الرابعة: ذكر الشارح الكلام على الأرواح والروح وحقيقتها والنفس والفرق بينها وبين الروح، وهل الروح مخلوقة الآن، فيرجع إليه]
-[المسألة الخامسة: في قوله (أرواح العالمين) لفظ (العالمين) يريد به هنا من له روح من المكلفين]
قوله: ونؤمن ... وبعذاب القبر لمن كان له أهلا]
-[المسألة الأولى: عذاب القبر اسم لما بعد الموت، وقيل عنه عذاب القبر تغليبا، وقد يكون عذابا في القبر وقد يكون عذابا في غير القبر]
-[المسألة الثانية: عذاب القبر يتناول الروح والجسد معا]
-[المسألة الثالثة: من المنتسبين للسنة من العلماء من يقول العذاب على الروح والنعيم للروح وأما البدن فإنه لا يعذب ولا ينعم]
-[المسألة الرابعة: الروح والبدن ذكر العلماء أن لها أربعة أنواع من التعلق]
-[المسألة الخامسة: نعيم غير المكلفين تبع لحال آبائهم]
قوله: ونؤمن بسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه ودينه ونبيه
-[المسألة الأولى: أن سؤال الملكين يقع عن ثلاثة أشياء: أولا: عن ربه، ثانيا: عن دينه، ثالثا: عن نبيه]
-[المسألة الثانية: هذا السؤال لهذه الأمة ولجميع الأمم]
-[المسألة الثالثة: سؤال منكر ونكير، هل يكون للكافر أم لمن أجاب النبي ظاهرا]
-قوله: والقبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النيران
قوله: ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب والعقاب، والصراط والميزان
-[المسألةالأولى: ذكر بعض ما يحدث في البعث]
-[المسألة الثانية: جزاء الأعمال لا يكون بعد البعث مباشرة؛ بل يكون متأخرا]
-[المسألة الثالثة: العرض معناه: أن يعرض المكلف وأن يعرض عمل المكلف]
-[المسألة الرابعة: الحساب من حيث هو تقرير للعمل مع الجزاء والعقاب، وهو يحصل في سرعة خاطفة]
-[المسألة الخامسة: في قوله (وقراءة الكتاب) يعني بالكتاب الصحف التي كتبت فيها أعماله]
-[المسألة السادسة: في قوله (والثواب والعقاب) الثواب والعقاب يكون بعد الوزن]
-[المسألة السابعة: الصراط وذكر صفته]
-[المسألة الثامنة: الميزان حقيقة وليس هو العدل كما تقوله المعتزلة، وهي موازين متعددة وليست ميزان واحد، وذكر ما يوزن فيها]
-[المسألة التاسعة: ترتيب ما يحصل يوم القيامة]
قوله: والجنة والنار مخلوقتان، لا تفنيان أبدا ولا تبيدان
-[المسألة الأولى: قوله (الجنة والنار مخلوقتان) يعني به أن خلقهما قد تم، ليس موقوفا على قيام الساعة، وإنما خلقهما الله قبل خلق الخلق]
-[المسألة الثانية: الجنة خلقت للبقاء والنار خلقت للبقاء، وأهلهما خالدين فيها أبدا، وذكر أقوال المخالفين]
-[المسألة الثالثة: الجنة التي سكنها آدم هي الجنة المعروفة دار الكرامة عند رب العالمين]
قوله: وخلق لهما أهلا
-[المسألة الأولى: الأعمال سبب في دخول الجنة ولكنها ليست كافية في تحقيق المراد بل لا أحد يدخل الجنة إلا برحمة الله]
-قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له، وصائر إلى ما خلق له
قوله: والخير والشر مقدران على العباد
-[المسألة الأولى: أن أفعال الله ليس فيها إلا الخير]
-[المسألة الثانية: ذكر الفرق المخالفة في مسألة القدر والرد عليهم]
من قوله (والاستطاعة التي يجب بها الفعل) إلى (وكسب من العباد)
-من قوله (والاستطاعة التي يجب بها الفعل) إلى (وهو كما قال تعالى {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} )
-[المسألة الأولى: لماذا افترق الناس في مسألة الإستطاعة، ولماذا نشأت أقوال القدرية والجبرية]
-[المسألة الثانية: الاستطاعة على قسمين: استطاعة قبل الفعل وإستطاعة مع الفعل، وتفصيلاتها]
-[المسألة الثالثة: الاستطاعة التي قبل الفعل هي مناط التكليف، والاستطاعة التي مع الفعل هي مناط الثواب والعقاب، والاستطاعة التي قبل الفعل هذه تتعلق بها الأوامر والنواهي]
قوله: وأفعال العباد خلق الله، وكسب من العباد
-[المسألة الأولى: ذكر أقوال الفرق في خلق الله لأفعال العباد]
-[المسألة الثانية: أدلة أهل السنة على قولهم إن الله خالق أفعال العباد]
-[المسألة الثالثة: تفسير الكسب عند أهل السنة والجماعة]
قوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون، ولا يطيقون إلا ما كلفهم
-[المسألة الأولى: يصح أن يقال على هذا عن العبادات الشرعية أنها تكليف لأجل قول الله {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} ]
-[المسألة الثانية: أن الله لا يكلف بما لا يطاق في جهتين: في أصل التشريع، وفي التشريع المتوجه إلى الفرد بعينه]
-[المسألة الثالثة: توجيه قول الطحاوي (ولا يطيقون إلا ما كلفهم) بما يوافق معتقد أهل السنة]
قوله: وهو تفسير: "لا حول ولا قوة إلا بالله"
-[المسألة الأولى: توضيح معنى (لا حول ولا قوة إلا بالله) ، وأنها متضمنة لتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات]
قوله: نقول: لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد، ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله، ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله
-[المسألة الأولى: التوفيق لفظ شرعي جاء في النصوص]
-[المسألة الثانية: معنى التوفيق عند أهل السنة والجماعة وعند الأشاعرة]
-[المسألة الثالثة: معرفة العبد المؤمن بمعنى التوفيق والخذلان يوجب له أن ينطرح دائما بين يدي ربه U متبرئا من نفسه ومن حولها وقوتها]
من قوله (وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى) إلى (وتنزه عن كل عيب وشين {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون} )
-[المسألة الأولى: تفصيل مراتب القدر]
-[المسألة الثانية: تفسير الظلم عند المعتزلة والجبرية وأهل السنة والجماعة]
*-الأسئلة''
قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات
-[المسألة الأولى: علماء أهل السنة من الأئمة من أهل الحديث ومن الفقهاء ومن أهل التفسير اتفقوا على نوعين انتفاع الميت بسعي الحي دون خلاف بينهم]
-[المسألة الثانية: اختلف العلماء في مسائل العبادات التي لا تدخل في معنى الصدقة المالية هل يصل الثواب فيها للميت]
-[المسألة الثالثة: دليل أهل السنة والجماعة على أصل الانتفاع، وذكر الراجح في انتفاع الميت بالعبادات التي لا تدخل في الصدقة المالية]
-[المسألة الرابعة: ذكر حجج المبتدعة والرد عليها]
-[المسألة الخامسة: استئجار من يقرأ القرآن على الأموات ونحو ذلك بدعة ولم يأت دليل من السنة ولا من فعل السلف]
-[المسألة السادسة: في قوله (وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم) (صدقاتهم) هنا يعنى بها الصدقات المالية خاصة]
+-الأسئلة >
*-الأسئلة٢ >
قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات، ويقضي الحاجات
-[المسألة الأولى: الأدلة على أن الله يجيب الدعاء]
-[المسألة الثانية: ذكر حجج المخالفين والرد عليها]
-[المسألة الثالثة: دعاء العبد لله وتضرع العبد عند الله فيه أمور:]
-[المسألة الرابعة: العبد إذا دعا الله ولم يعط ما سأل فإن لهذا عدة تعليلات:]
-[المسألة الخامسة: مما ينبغي على العبد أن يتأدب به أن يعد للدعاء عدته وأن يجتهد في حسن المسألة]
-قوله: ويملك كل شيء، ولا يملكه شيء
-قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين ومن استغنى عن الله طرفة عين، فقد كفر وصار من أهل الحين
*-الأسئلة<
=-الأسئلة٢<
قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى
-[المسألة الأولى: أدلة إثبات صفتي الغضب والرضا]
-[المسألة الثانية: ضب الله ورضاه متعلق بمشيئته وقدرته، وذكر مذاهب المخالفين في ذلك]
-[المسألة الثالثة: الصفات الذاتية والفعلية وأقسامها، والشبهة التي ضل بسسببها المخالفون في الصفات]
-[المسألة الرابعة: الرد على من أول صفتي الغضب والرضا]
-[المسألة الخامسة: قاعدة مهمة في الرد على المتأولين للصفات والخائضين في عموم الغيبيات]
"-الأسئلة /
..-الأسئلة٢-
من قوله (ونحب أصحاب رسول الله) إلى (وبغضهم كفر ونفاق وطغيان)
-[المسألة الأولى: تعريف الصحابي، وذكر الأدلة الدالة على فضل الصحابة، وماذا نستنبط منها]
-[المسألة الثانية: حب الصحابة فرض وواجب وهو من الموالاة الواجبة للصحابة، وهذا الحب يقتضي أشياء، وأهل السنة وسط بين الغالين وبين المنتقصين لهم]
-[المسألة الثالثة: أصحاب رسول الله على مراتب، يختلفون في منزلتهم، مع ذكر مراتبهم]
-[المسألة الرابعة: على المؤمن من مقتضى المحبة والنصرة أن يحمل جميع أعمال الصحابة على إرادة الخير والدين وحب الله وحب رسوله، وأنهم مجتهدون]
-[المسألة الخامسة: حكم من سب الصحابة]
-[المسألة السادسة: الأدلة على أن حب الصحابة دين وإيمان وإحسان]
-[المسألة السابعة: الأدلة على أن بغضهم كفر ونفاق وطغيان]
-[المسألة الثامنة: الدفاع عن الصحابة والتأليف في ذلك من الجهاد، وخاصة في الأزمنة التي يكثر فيها أو يوجد فيها من يقدح في الصحابة]
& -الأسئلة >
\-الأسئلة٢ >
قوله: ونثبت الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أولا لأبي بكر الصديق
-[المسألة الأولى: خلافة أبو بكر ثبتت بالنص الجلي]
-[المسألة الثانية: أسباب تأخر بيعة علي رضي الله عنه وطلحة لأبي بكر]
-[المسألة الثالثة: الرد على استدلالات الرافضة في طعنهم بخلافة أبي بكر]
-قوله: ثم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه
-قوله: ثم لعثمان رضي الله عنه
-قوله: ثم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
قوله: وهم الخلفاء الراشدون والأئمة المهديون
-[المسألة الأولى: أن من بعد أبو بكر يصح أن يوصف بلفظ الخليفة]
-[المسألة الثانية: لو كان ثم من يستحق الخليفة الراشد الخامس فهو معاوية بن أبي سفيان]
-[المسألة الثالثة: الحسن بن علي تنازل لمعاوية عن الخلافة، وسمي هذا العام عام الجماعة]
قوله: وإن العشرة الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبشرهم بالجنة، نشهد لهم بالجنة على ما شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقوله الحق
-[المسألة الأولى: العشرة المبشرين بالجنة]
-[المسألة الثانية: أهل السنة وسط بين الفرق في مسألة موالاة الصحابة، وذكر كيف تكون موالاتهم]
-[المسألة الثالثة: أهل السنة والجماعة لا يشهدون لمعين من أهل القبلة لا بجنة ولا بنار إلا من شهد له رسول الله ومنهم العشرة المبشرون بالجنة]
قوله: ومن أحسن القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه الطاهرات من كل دنس، وذرياته المقدسين من كل رجس؛ فقد برئ من النفاق
-[المسألة الأولى: إحسان القول في الصحابة يشمل إحسان القول القلبي، وإحسان القول الكلامي]
-[المسألة الثانية: أزواج النبي طاهرات، ومعنى كونهن أمهات للمؤمنين]
-[المسألة الثالثة: توضيح قول الطحاوي (وذرياته المقدسين من كل رجس) ]
-[المسألة الرابعة: في قول الطحاوي (فقد برئ من النفاق) يعني به ما يشمل النفاق العملي والنفاق الاعتقادي]
,,,-الأسئلة
,,,,,-الأسئلة٢
قوله: وعلماء السلف من السابقين، ومن بعدهم من التابعين -أهل الخير والأثر، وأهل الفقه والنظر-، لا يذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل
-[المسألة الأولى: ذكر العلماء بالجميل وعدم ذكرهم بسوء امتثال لأمر الله، ولأنه يضعف في النفوس محبة الشرع]
-[المسألة الثانية: لا يشترط في العالم أن لا يخطئ]
-[المسألة الثالثة: توضيح المراد بكلمة السلف أو علماء السلف]
-[المسألة الرابعة: من هم أهل الفقه والنظر ومن هم أهل الأثر]
-[المسألة الخامسة: الواجب على طلبة العلم أن يدافعوا عن أهل العلم السابقين والأئمة وأن يثنوا عليهم وأن لا يقعوا في أحد من العلماء بسوء]
قوله: ولا نفضل أحدا من الأولياء على أحد من الأنبياء عليهم السلام، ونقول: نبي واحد أفضل من جميع الأولياء
-[المسألة الأولى: تفضيل الأولياء على الأنبياء هذا نشأ مع عقيدة عند المتصوفة هي عقيدة ختم الولاية]
-[المسألة الثانية: عقيدة ختم الولاية]
-[المسألة الثالثة: الرد على عقائد بعض الفرق التي ترفع الولي فوق منزلة النبي]
قوله: ونؤمن بما جاء من كراماتهم، وصح عن الثقات من رواياتهم
-[المسألة الأولى: تعريف الكرامة وضابطها]
-[المسألة الثانية: الأدلة من القرآن والسنة على حصول الكرامات]
-[المسألة الثالثة: أسباب حصول الكرامة أحيانا لأهل البدع]
Select a comment book
شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين (كتاب وصوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ يوسف الغفيص (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي (شرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ خالد المصلح (كتاب وشرح مرئي)
شرح الطحاوية للشيخ عبد الرحيم السلمي
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الرحمن البراك (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ ناصر العقل (شرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ صالح آل الشيخ (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ سفر الحوالي (شرح صوتي)
العقيدة الطحاوية: شرح وتعليق
Select a comment book
شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين (كتاب وصوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ يوسف الغفيص (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي (شرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ خالد المصلح (كتاب وشرح مرئي)
شرح الطحاوية للشيخ عبد الرحيم السلمي
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ عبد الرحمن البراك (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ ناصر العقل (شرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ صالح آل الشيخ (كتاب وشرح صوتي)
شرح العقيدة الطحاوية للشيخ سفر الحوالي (شرح صوتي)
العقيدة الطحاوية: شرح وتعليق
Loading...