هل يصح ما في أيدي أهل الكتاب من الكتب نسبتها إلى الله ، وأنها صحيحة.

هل يصح ما في أيدي أهل الكتاب من الكتب نسبتها إلى الله ، وأنها صحيحة.

اللفظ / العبارة' هل يصح ما في أيدي أهل الكتاب من الكتب نسبتها إلى الله ، وأنها صحيحة.
متعلق اللفظ مسائل عقدية.
الحكم الشرعي لا يصح
القسم المناهي العملية
Content

- حكم ما في أيدي أهل الكتاب من الكتب:

ما في أيدي أهل الكتاب مما يسمى بالتوراة والإنجيل لا تصح نسبته كله إلى أنبياء الله ورسله، فقد وقع فيهما التحريف والتبديل، كنسبتهم الولد إلى الله، وتأليه النصارى لعيسى بن مريم عليه السلام، ووصف الخالق بما لا يليق بجلاله، واتهام الأنبياء ونحو ذلك، فيجب رد ذلك كله، وعدم الإيمان إلا بما جاء في القرآن أو السنة تصديقه.

- إذا حدثنا أهل الكتاب فلا نصدقهم ولا نكذبهم، ونقول: آمنا بالله وكتبه ورسله، فإن كان ما قالوه حقاً لم نكذبهم، وإن كان ما قالوه باطلاً لم نصدقهم.

كتاب مختصر الفقه الإسلامي،ص:72.

Loading...