وَإِمَّا أَنْ يَعْبُدَ الله تعالى وَيَسْتَعِينَ غَيْرَهُ

وَإِمَّا أَنْ يَعْبُدَ الله تعالى وَيَسْتَعِينَ غَيْرَهُ

اللفظ / العبارة' وَإِمَّا أَنْ يَعْبُدَ الله تعالى وَيَسْتَعِينَ غَيْرَهُ
متعلق اللفظ مسائل عقدية.
الحكم الشرعي لا يجوز
القسم المناهي العملية
المحتوى

وَإِمَّا أَنْ يَعْبُدَهُ وَيَسْتَعِينَ غَيْرَهُ، مِثْلُ كَثِيرٍ مِنْ أَهْلِ الدِّينِ، يَقْصِدُونَ طَاعَةَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَعِبَادَتَهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ؛ وَتَخْضَعُ قُلُوبُهُمْ لِمَنْ يَسْتَشْعِرُونَ نَصْرَهُمْ؛ وَرِزْقَهُمْ، وَهِدَايَتَهُمْ، مِنْ جِهَتِهِ: مِنْ الْمُلُوكِ وَالْأَغْنِيَاءِ وَالْمَشَايِخِ.

كتاب مجموع الفتاوى،ج:1،ص:36.

Loading...