طَائِفَةٍ مِنْ جُهَّالِ الْمُتَصَوِّفَةِ يَعْتَقِدُونَ الألوهية في الْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ
طَائِفَةٍ مِنْ جُهَّالِ الْمُتَصَوِّفَةِ يَعْتَقِدُونَ الألوهية في الْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ |
|
---|---|
اللفظ / العبارة' | طَائِفَةٍ مِنْ جُهَّالِ الْمُتَصَوِّفَةِ يَعْتَقِدُونَ الألوهية في الْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ |
متعلق اللفظ | مسائل عقدية. |
الحكم الشرعي | شرك أكبر |
القسم | المناهي العملية |
المحتوى | طَائِفَةٍ مِنْ جُهَّالِ الْمُتَصَوِّفَةِ يَعْتَقِدُونَ نَحْوَ ذَلِكَ فِي الْأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ فَمَنْ تَوَهَّمَ فِي نَبِيِّنَا أَوْ غَيْرِهِ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ شَيْئًا مِنْ الْأُلُوهِيَّةِ وَالرُّبُوبِيَّةِ فَهُوَ مِنْ جِنْسِ النَّصَارَى وَإِنَّمَا حُقُوقُ الْأَنْبِيَاءِ مَا جَاءَ بِهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ عَنْهُمْ. كتاب مجموع الفتاوى لابن تيمية ،ج:1ص:66. |