ومن البدع استعلام حوادث الأمور من المنجمين، والضوارب بالحصاء والشعير، ونحو ذلك. وقد قال الله عز وجل لنبيه) :(قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله وما يشعرون أيان يبعثون) .
وقد ورد عن النبي (أنه قال:" من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد (".
والعراف من يتعاطى معرفة الشيء المسروق، ومكان الضالة، ونحوها؛ والكاهن المنجم ومن يدعي علم الأشياء المغيبات.