بدعة القول الله ليس فوق ولا تحت ، ولا يمين ولا يسار ، ولا أمام ولا خلف ، لا داخل العالم ولا خارجه.
بدعة القول الله ليس فوق ولا تحت ، ولا يمين ولا يسار ، ولا أمام ولا خلف ، لا داخل العالم ولا خارجه. |
|
---|---|
اللفظ / العبارة' | بدعة القول الله ليس فوق ولا تحت ، ولا يمين ولا يسار ، ولا أمام ولا خلف ، لا داخل العالم ولا خارجه. |
متعلق اللفظ | مسائل عقدية. |
الحكم الشرعي | بدعة |
القسم | المناهي اللفظية |
Content | بدعة القول الله ليس فوق ولا تحت ، ولا يمين ولا يسار ، ولا أمام ولا خلف ، لا داخل العالم ولا خارجه. قال شيخنا رحمه الله تعالى في الصحيحة (1/8)ـ المعارف ومنهم من يقول إنه لا فرق ولا تحت ولا يمين ولا يسار ، ولا أمام ولا خلف ، لا داخل العالم ولا خارجه ولا سمعت هذا من بعض المشايخ في دمشق في خطبة الجمعة , وأغرق بعضهم في التعطيل ، فقال : لا متصلا به ، ولا منفصلا عنه وهذا ـ لعمر الله ـ هو الكفر والجحد للوجود الإلهي . قاموس البدع ص:151. |