-باب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمن} (النوع الثاني)
-باب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمن} (النوع الثاني) |
|
---|---|
اللفظ / العبارة' | -باب قول الله تعالى: {وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمن} (النوع الثاني) |
متعلق اللفظ | مسائل عقدية. |
الحكم الشرعي | شرك أصغر |
القسم | المناهي العملية |
Content | الثاني: الاعتماد على شخص في رزقه ومعاشه وغير ذلك، وهذا من الشرك الأصغر، وقال بعضهم: من الشرك الخفي، مثل اعتماد كثير من الناس على وظيفته في حصول رزقه، ولهذا تجد الإنسان يشعر من نفسه أنه معتمد على هذا اعتماد افتقار; فتجد في نفسه من المحاباة لمن يكون هذا الرزق عنده ما هو ظاهر; فهو لم يعتقد أنه مجرد سبب، بل جعله فوق السبب. القول المفيد على كتاب التوحيد ، ج:2 ص:89. |