إن مقامنا عند الله في الآخرة لا يصله أحد من الأولياء ولا يقاربه من كبر شأنه ولا من صغر
إن مقامنا عند الله في الآخرة لا يصله أحد من الأولياء ولا يقاربه من كبر شأنه ولا من صغر |
|
---|---|
اللفظ / العبارة' | إن مقامنا عند الله في الآخرة لا يصله أحد من الأولياء ولا يقاربه من كبر شأنه ولا من صغر |
متعلق اللفظ | مسائل عقدية. |
الحكم الشرعي | كفر أكبر |
القسم | المناهي العملية |
Content | إن مقامنا عند الله في الآخرة لا يصله أحد من الأولياء ولا يقاربه من كبر شأنه ولا من صغر وأن جميع الأولياء من عصر الصحابة إلى النفخ في الصور ليس فيهم من يصل مقامنا، يقال أن أمور الآخرة لا يجوز لأحد أن يخبر عنها إلا بدليل من كتاب الله أو سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن أخبر بشيء منها بدون دليل فهو مردود بإجماع المسلمين ولا يساوي عند أهل العلم قلامة ظفر بل يعدونه من الكذب على الله وقد تقدم في المسائل الخمس ما يبطل هذه الدعوى بالأدلة القاطعة وأنوار الساطعة. الهادية الهادية إلى الطائفة التجانية،ص:58. |