التَّسْبِيح، أَو الْقِرَاءَة أَو الْأَشْعَار (قبل الفجر)
التَّسْبِيح، أَو الْقِرَاءَة أَو الْأَشْعَار (قبل الفجر) |
|
|---|---|
| اللفظ / العبارة' | التَّسْبِيح، أَو الْقِرَاءَة أَو الْأَشْعَار (قبل الفجر) |
| متعلق اللفظ | مسائل عقدية. |
| الحكم الشرعي | بدعة |
| القسم | المناهي العملية |
| المحتوى | وَقَوْلهمْ قبل الْفجْر على المنابر: يَا رب عفوا بجاه الْمُصْطَفى كرماً: بِدعَة، وتوسل جاهلي، وَكَذَا التَّسْبِيح، أَو الْقِرَاءَة أَو الْأَشْعَار بدع فِي الدّين، مُغيرَة لسنة الْأمين [صلى الله عَلَيْهِ وَسلم] ، وَهِي الْأَذَان الْمَعْلُوم فِي حَدِيث البُخَارِيّ: " إِن بِلَالًا يُنَادي بلَيْل فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُنَادي ابْن أم مَكْتُوب " إِلَّا أَن الْأَذَان الأول يجرد من " الصَّلَاة خير من النّوم " وَيُؤْتى بهَا فِي أَذَان الصُّبْح. كتاب السنن والمبتدعات ، ص:49 . |