في بيان الاذكار والأدعية المبتدعة المتعلقة بعَاشُورَاء
في بيان الاذكار والأدعية المبتدعة المتعلقة بعَاشُورَاء |
|
---|---|
اللفظ / العبارة' | في بيان الاذكار والأدعية المبتدعة المتعلقة بعَاشُورَاء |
متعلق اللفظ | مسألة فقهية / عقدية |
الحكم الشرعي | بدعة |
القسم | المناهي العملية |
Content | أما قِرَاءَة دُعَاء عَاشُورَاء الْمَذْكُور فِي مَجْمُوع الأوراد فبدعة مُنكرَة، وَمثله دُعَاء أول السّنة وَآخِرهَا وهما فِي الْمَجْمُوع أَيْضا وهما بِدعَة مُنكرَة ضَلَالَة، وَقَوْلهمْ فِي دُعَاء عَاشُورَاء: إِن من قَرَأَهُ لم يمت تِلْكَ السّنة، كذب فِي الدّين وجرأة على الله قَالَ الله تَعَالَى: {إِن أجل الله إِذا جَاءَ لَا يُؤَخر} وَقِرَاءَة: حسبي الله وَنعم الْوَكِيل، على مَا أورد للتشفي بِهِ من الْعِلَل والأسقام، اعْتِقَاد فَاسد وضلال مُبين، وبخور عَاشُورَاء واعتقاد أَنه رقية نافعة لدفع الْحَسَد والنكد وَالسحر وكل شَيْء، اعْتِقَاد شركي، حقير وَشر على عقول الْأَبْنَاء مستطير، كتاب السنن والمبتدعات ص 135. |