س - ما صحة هذا الحديث إن كان حديثا " العلم علمان علم أبدان وعلم أديان " وما ردكم على ما ينتقص العلم الشرعي وراه أقل درجة من العلم الدنيوي؟
ج- لا أصل لهذا الحديث بل العلم واحد يعم مصالح العباد في أبدانهم وأديانهم وأموالهم ولم يترك شيئاً إلا بين حكمه، ومن تنقص العلم الشرعي فهو زنديق فإن تاب وإلا قتل.