في تقرير للشيخ محمد بن إبراهيم - رحمه الله تعالى - لما سُئِل عن قول: بالعون، أجاب:(هذا صريح في الحلف بغير الله، وليس الظن أنه يعني: بعون الله) وهذا اللفظ منتشر في ديار غامد، وزهران، وعسير.. والله أعلم.
وقيل:((عون)) : اسم صنم كان في اليمن، فيكون هذا من القسم به، كقوله الجاهلية الأُولى:((باللات والعزى)) ، وهذا شركٌ بين.