هذا تركيب أعجمي، مغرق في العجمة، والغلو في النبي - صلى الله عليه وسلم -، كأن فيه محاكاة للنصارى في قولهم:((عيسى ابن الله)) فلا تجوز التسمية به، ويجب تغييره.
وليس من باب إضافة المخلوق إلى الخالق، مثل: بيت الله، وناقة الله، وعبد الله، ونحوها، لما ذكر، فتأمل؟؟