هذه أدعية من مخاريق كتاب ((دلائل الخيرات)) للجزولي؛ لأن الله سبحانه وتعالى قال: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}[لأعراف: من الآية١٨٠]وأسماء الله تعالى توقيفية بنص من كتاب أو سنة، وليس في نصوص الوحيين أنه من أسماء الله سبحانه:
الأزلي. الأبدي. الدهري. الديمومي.
لهذا فلا يجوز أن يُطلق عليه اسم لم يرد به نص، ولا يجوز أن يدعى به.